قضية أغرب من الخيال!.. شبيه بمبارك كان يحكم مصر فى الست سنوات الأخيرة
قضية غريبة للغاية رفعها محامى مصرى يدعى ” حامد سيد مكى ” على وزير العدل المستشار ممدوح مرعي بصفته وآخرين يتهمهم فيها بتضليل الشعب المصري وخداعه واخفاء الحقيقة عنهم ، واشار المحامى فى دعواه ان وزير العدل يخبئ الحقيقة فى حياة الرئيس مبارك مدعياً ان مبارك قد توفى عام 2004 اثناء اجرائه عملية ازالة ورم سرطانى فى الأذن فى شهر يونيو عام 2004 وقال المحامى فى دعواه ( اننا بصدد مواجهة خدعة محلية وعالمية كبري تكمن في خداعنا في استمرار حياة الرئيس مبارك ، والذي فارق الحياة اثناء اجراءه لعملية ازالة سرطان بالأذن في المانيا ) ، واشار المحامى الى ان الطبيب الألمانى الذى اجرى العملية الجراحية لمبارك اعلن وفاته بعدها ونقل الخبر اذاعة مونت كارلو ثم اذاعة لندن واذاعة اسرائيل.جاءت هذه الدعوة قبل أشهر من ثورة الشباب المصري. وكان المحامى حامد سيد مكى قد اكد فى دعواه ان من كان يحكم مصر هو شبيه الرئيس مبارك لكن الحاكم الفعلى كان السيدة سوزان مبارك ونجليها جمال وعلاء وانها بعد وفاة مبارك قد طلبت من المانيا واسرائيل وامريكا ان تحكم هى مصر وابنائها من وراء الستار ، وان سبب موافقة الدول الغربية واسرائيل على هذه الفكرة استقرار النظام المصري واستقرار العلاقة مع الدول الكبرى.اما عن العملية الجراحية الأخيرة التى اجراها مبارك فى المانيا اشار المحامى حامد مكى انها هى ايضا خدعة متسائلا اذا كان هذا حقيقى فلماذا لم تذهب المستشارة الألمانية ميركل لزيارته ، فمن المؤكد انها لم تفعل ذلك لأنها تعلم الحقيقة. كما لاحظ بعض المراقبين اختلاف في شخصية من كان يحكم مصر شكلاً وموضوعاً فى السنوات الأخيرة منذ عام 2004 وبين الشخصية الحقيقية لحسني مبارك . ومن الاختلافات التي تم تحديدها هو طول الشبيه الذي يختلف عن طول الرئيس مبارك وفي صورة عائلية أخذت لشبيه مبارك مع العائلة لغرض التمويه على الشعب ظهر فيها مبارك أقصر الموجودين في الصورة بينما يظهر مبارك الحقيقي بصور أخرى ومع زعماء معروفين بطول القامة بأن طوله أكثر بكثير.. والله أعلم بالحقيقة.
المصدر: موقع جريدة بانوراما
قضية غريبة للغاية رفعها محامى مصرى يدعى ” حامد سيد مكى ” على وزير العدل المستشار ممدوح مرعي بصفته وآخرين يتهمهم فيها بتضليل الشعب المصري وخداعه واخفاء الحقيقة عنهم ، واشار المحامى فى دعواه ان وزير العدل يخبئ الحقيقة فى حياة الرئيس مبارك مدعياً ان مبارك قد توفى عام 2004 اثناء اجرائه عملية ازالة ورم سرطانى فى الأذن فى شهر يونيو عام 2004 وقال المحامى فى دعواه ( اننا بصدد مواجهة خدعة محلية وعالمية كبري تكمن في خداعنا في استمرار حياة الرئيس مبارك ، والذي فارق الحياة اثناء اجراءه لعملية ازالة سرطان بالأذن في المانيا ) ، واشار المحامى الى ان الطبيب الألمانى الذى اجرى العملية الجراحية لمبارك اعلن وفاته بعدها ونقل الخبر اذاعة مونت كارلو ثم اذاعة لندن واذاعة اسرائيل.جاءت هذه الدعوة قبل أشهر من ثورة الشباب المصري. وكان المحامى حامد سيد مكى قد اكد فى دعواه ان من كان يحكم مصر هو شبيه الرئيس مبارك لكن الحاكم الفعلى كان السيدة سوزان مبارك ونجليها جمال وعلاء وانها بعد وفاة مبارك قد طلبت من المانيا واسرائيل وامريكا ان تحكم هى مصر وابنائها من وراء الستار ، وان سبب موافقة الدول الغربية واسرائيل على هذه الفكرة استقرار النظام المصري واستقرار العلاقة مع الدول الكبرى.اما عن العملية الجراحية الأخيرة التى اجراها مبارك فى المانيا اشار المحامى حامد مكى انها هى ايضا خدعة متسائلا اذا كان هذا حقيقى فلماذا لم تذهب المستشارة الألمانية ميركل لزيارته ، فمن المؤكد انها لم تفعل ذلك لأنها تعلم الحقيقة. كما لاحظ بعض المراقبين اختلاف في شخصية من كان يحكم مصر شكلاً وموضوعاً فى السنوات الأخيرة منذ عام 2004 وبين الشخصية الحقيقية لحسني مبارك . ومن الاختلافات التي تم تحديدها هو طول الشبيه الذي يختلف عن طول الرئيس مبارك وفي صورة عائلية أخذت لشبيه مبارك مع العائلة لغرض التمويه على الشعب ظهر فيها مبارك أقصر الموجودين في الصورة بينما يظهر مبارك الحقيقي بصور أخرى ومع زعماء معروفين بطول القامة بأن طوله أكثر بكثير.. والله أعلم بالحقيقة.
المصدر: موقع جريدة بانوراما
( طبعا أنا قرأت الخبر ومش مصدقه نهائيا ....أنتوا أيه رأيكم ؟؟؟ ممكن فعلا ده يكون صحيح ولا ده من بقايا فساد الإعلام..)