كل الشكر والتجبيل لعلمائنا معلمينا الافذاذ الذن رسموا البسمة على شفاة اولياء الامور من الشعب المصرى اكثر من البسمه التى حققها المنتخب القومى أمام النيجر او برو كينا فاسو لقد أحضر كل تلميذ درجاته وحصل على 95فى المائة من المجموع الكلى يا الله 00
أنه انتصار كبير لا يوزايه انتصار واكبر دليل على هذا نه لا أحد يعرف كيف اتت هذه الررجات حتى الطالب نفسه متغربا من هذه النتيجه فمازال للعلم اسراره وسوف تعمل مراكز البحوث ليل نهار
للوصول الى هذا السر الغامض وربما يستعنوابفكر (النشتين )وبراعة احمد زويل ولكن الخوف ان ياتى يوم وقد اقترب فعلا تتكلم فيه اوراق الاجابة كما تتكلم الايادى يوم الحساب العظيم
وقتها يا سادتى ويا سيداتى سوف تضعون طينا فى أذانكم حتى لا تسمعون فسوف ينكشف سركم وسر هذا التفوق الهائل كم يبنى قصرا من الرمال فقط قالوا لمن حصل على 95فى المائة انه صاحب الخمسة فقط والباقى منحةمن المولى عز وجل اعطاها لك على الايادى الطاهرة لبعض المعلمين والمعلمات فهم يعطون بسخاء ولا يفرقون بين فقير المعلومات وغنييها فكل فى الحياة سواء وتذكروا بسرعة البرق
قول الشاعر (انصفت اهل الفقر من اهل الغنى --فاللكل فى حق الحياة سواء)
فهم لا يعرفون المقصد من هذه الابيات فى مدح الرسول صلى الله عليه وسلم مادام الشاعر قد قال يوما
كاد المعلم ان يكون رسولا فالتهموا بنهج البردة لهم واحتصوا بها
عليكم ايها الرسل الجدد ان تسيروا واعينكم تترصد الارض من تحت اقدامكم حتى لا ترون مستقبل هذا الوطن وتبكون دما بدلا من الدموع ففى هذا المستبقل سيعيش ابناؤكم واحفادكم بالطبع
وتكونوا فى عداد الذاهبين بدون رجعة
(يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم)صدق الله العظيم
وانتم بأذن الله دوات وذو قلوب سليمة فعلا لم تخن النفس ولا الوطن واعدت شعبا طيب الاعراق ولا يعرف الغش والخداع ولكنه ادرك خوف معلميه عليه فذهب البعض ليريحهم من عناء التفكير ومشقة البحث عن اجابة فاعطاها لهم بدون ثمن ولا اجر أفكرتم فى يوم يفر فيه المرء من أبيه وأمه وبنيه وسوف تشهد عليكم السنتكم بانكم خنتم الامانه ذات الأجر وعليه ملأتم بطونكم بالجمر
ف لكم - لقد نجحتم وتفوقتم فى الفشل وهنيئا بذلك
منير محمد حسانين
أنه انتصار كبير لا يوزايه انتصار واكبر دليل على هذا نه لا أحد يعرف كيف اتت هذه الررجات حتى الطالب نفسه متغربا من هذه النتيجه فمازال للعلم اسراره وسوف تعمل مراكز البحوث ليل نهار
للوصول الى هذا السر الغامض وربما يستعنوابفكر (النشتين )وبراعة احمد زويل ولكن الخوف ان ياتى يوم وقد اقترب فعلا تتكلم فيه اوراق الاجابة كما تتكلم الايادى يوم الحساب العظيم
وقتها يا سادتى ويا سيداتى سوف تضعون طينا فى أذانكم حتى لا تسمعون فسوف ينكشف سركم وسر هذا التفوق الهائل كم يبنى قصرا من الرمال فقط قالوا لمن حصل على 95فى المائة انه صاحب الخمسة فقط والباقى منحةمن المولى عز وجل اعطاها لك على الايادى الطاهرة لبعض المعلمين والمعلمات فهم يعطون بسخاء ولا يفرقون بين فقير المعلومات وغنييها فكل فى الحياة سواء وتذكروا بسرعة البرق
قول الشاعر (انصفت اهل الفقر من اهل الغنى --فاللكل فى حق الحياة سواء)
فهم لا يعرفون المقصد من هذه الابيات فى مدح الرسول صلى الله عليه وسلم مادام الشاعر قد قال يوما
كاد المعلم ان يكون رسولا فالتهموا بنهج البردة لهم واحتصوا بها
عليكم ايها الرسل الجدد ان تسيروا واعينكم تترصد الارض من تحت اقدامكم حتى لا ترون مستقبل هذا الوطن وتبكون دما بدلا من الدموع ففى هذا المستبقل سيعيش ابناؤكم واحفادكم بالطبع
وتكونوا فى عداد الذاهبين بدون رجعة
(يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم)صدق الله العظيم
وانتم بأذن الله دوات وذو قلوب سليمة فعلا لم تخن النفس ولا الوطن واعدت شعبا طيب الاعراق ولا يعرف الغش والخداع ولكنه ادرك خوف معلميه عليه فذهب البعض ليريحهم من عناء التفكير ومشقة البحث عن اجابة فاعطاها لهم بدون ثمن ولا اجر أفكرتم فى يوم يفر فيه المرء من أبيه وأمه وبنيه وسوف تشهد عليكم السنتكم بانكم خنتم الامانه ذات الأجر وعليه ملأتم بطونكم بالجمر
ف لكم - لقد نجحتم وتفوقتم فى الفشل وهنيئا بذلك
منير محمد حسانين