هناك نقطتان بغاية الاهمية حول المعونة الامريكية لمصر ولغط الشحات البجح التركى صاحب مقولة حسنة وانا سيدك حول فعاليةهذه المعونة
المعونة
تبلغ ثلاثة الاف ومائة مليون دولار سنوياوتم اقرارهاعام تسعة وسبعين حسب
المقال اى بلغ الاجمالى 3.1x28 years =86.8 بليون دولار اى بسعر اليوم
وباعتبار القيمة السوقية للدولار حوالى الخمسمائة مليار جنيه مصرى وهو
مبلغ يكفى فى نظرنا لشراء وانشاء دولة جديدة متوسطة الحجم على احدث طراز
وربما ايضاشعب جديد ___
اين ذهبت هذه الاموال الطائلة وما مدى استفادة الشعب المصرى منها??
اليوم
ونحن نرى يوميا مظاهرات العمال ضد التسريح و بيع القطاع العام بملاليم اقل
من ثمن الانقاض للحصول على عمولات بعد ان تم نهبه وحلبه تماما بواسطة رجال
الحركة المباركة او ما اصطلحوا على تسميته خداعا الثورة وهى ثورة العسكر
الجرابيع ضد صفوة المجتمع والتى ادت نتائجها الكارثيةالى مظاهرات العطشى
والجوعى بينما يستقل جمال وخديجة طائرة خاصة لشراء احذية ايطالية والعودة
من معاش جدو عبد البر
--خمسمائة مليار سرقها العسكر الذى يسرق
الكحل من العين ومعها كل ماخف حمله وغلا ثمنه من كنوز مصر الاثرية ومجوهرات
اسرة محمد على ومن قصور ومجوهرات باشوات مصر علاوة على سرقة الغطاء الذهبى
للجنيه المصرى حتى بانت سؤاته وانكمش عريانا من سعر ثمانية وثلاثين قرشا
للدولار الى خمسة جنيهات وسبعين قرشا حاليا اى تدحور وتدهور الى واحد على
خمسة عشر من قيمته سنة خمسه وستين ميلادية وبدلا من ان يبحث هذا الصحفى
المهذار عن الحرامية راح يسب الدولة الكريمة التى امنته من جوع وكسته من
عرى وبنت له مدارس ومستشفيات وطرق وكبارى وتليفونات وملاعب رياضية
ماقاله
السيد الصحفى صلاح حافظ عن تخصيص جزء من المعونة للاقباط كاذب كذبا فاحشا
والوكالة العربية الامريكية التى يستدل بهاهى وكالة عربية اسلامية تستخدم
الكذب المحلل لدى الاسلام فى ثلاث اهمها نصرةالاسلام
ونضيف وعض يد الاحسان بدلا من تقبيلها وشكرها
فلنناقش
ماذكره الكاتب الكاذب عن استفادة امريكا من المعونة ولا ادرى كيف اوصف
عبارة ان انسانا او دولة تدفع خمسائة مليار جنيه مصرى من اللحم الحى
لمواطنيها و يتبجح المستفيد انها لفائدة الدافع لا المدفوع له ????
--لا افهمها لا على مستوى الفرد ولا الدولة--الا من منطق الاستنطاع العربى و منطق العصابات --
معروف
ان قوة الاتحادالسوفيتى بدات بالا نهيار منذ العام خمسة وسبعين من القرن
الماضى ولهذا حول السادات وجهه رغبته الشخصية جدا لامريكاولم يضربه احد على
يده والدليل القوى هو زيارته الذليلة اسرائيل واخذها مطية للارتماء باحضان
امريكا--
-وعلى هذا كذبت حجة ان المعونة كانت رشوة لشراء ذمة مصر
والحقيقة امريكا دفعت هذه المبالغ الطائلة لمشروع مارشال جديد يجعل من مصر
قاطرة تقدم وتحديث لمنطقة الشرق التعيس مثلما كانت اليابان ثم كوريا
بالنسبة لاسيا والمانيا و ايطاليا بالنسبةلاوروبابالمشروع المارشالى الاصلى
والذى انتهى نهاية سعيدة لتلك الدول لان الحرامية العسكريين ومعهم
الدكتاتورية العسكرية دكتاتورية البلغ ليس لها مثيل فى تركيز العاهات
العقلية و النهم للسرقة والنهب
والفارق الوحيد بين فشلنا الذريع فى
الاستفادة من مارشال الامريكى واستفادة اسيا-اووبا المذهلة هو نظام الحكم
وجديةالمحكومين ورغبتهم فى العمل لتصحيح نكسات وهزائم الحرب العالمية
الثانية مع وجود مفارقة اننا حصلنا على اضعاف ماحصلت عليه اوروباولم نبدا
من الصفر مثلهم--
ماذا حصدت مريكا من مشروع مارشال المصرى مقارنة بما حصدته من اوروبا???
حصدت
امريكا تغول الجماعات الارهابية مثل الجهاد و الجماعة الاسلامية والاخوان
المسلمين وانتشارهم لكل العالم وخسرت بليارات فى 11 سبتمبر ومن بعدها
ارهاب لندن ومدريد وموسكو و المانيا وكل العالم تقريبا لان مصر استغلت
اموال المعونة الامريكية بتمويل وتسليح الاخوان ومعها طبعاالطرف الاخر
لمحور الشر الوهابى لذى انفق 87 مليار دولار على نشر الارهاب الوهابى
بمطقتنا والعالم بشراء الذمم وبناء المساجد الوهابية فى كل العالم وهى
مخازن اسلحة وارهاب دينى وكراهية للبشرية وتحقيرا وتكفيرا للعالم ودعاية
سوداء للعودة لعصر الخلافة والعبيد والجوارى والغلمان والقيان والاغوات
فائدة المعونة الامريكيةعظيمة لمسلمى مصر وليس اقباطها والتى كانت نكبة عليهم ادت لتوحش الاخوان والدولة الوهابية ضدهم
نقول بعد ماراينا النتيجة جتها نيلة امريكا التى احسنت الى اللئيم فلم
يطمر فيه المعروف وبدلا من ان يستغل مشروع مارشال فى تحسين احوال مصر
وانتشالها من الجهل والفقر والمرض زاد الثلاثى الى اضعافه فاضاف الارهاب
والوهابية وحب التخلف والعودة اربعة عشر قرنا للوراء بشرب بول البعير
وارضاع الزملاء واكل الفضلات مثل البكتريا والذباب والخنازير--
انها
ماساة ان يتحول مشروع مارشال مصر الى فشل رئيسى و المحسن الكريم دفع اقصى
مايستطيع من حر ماله ومن اعوازه والمثل يقول اللى يحتاجه البيت يحرم على
الجامع وليذهب نظام الحكم الجاحد و ناكر النعمة للجحيم وما اخذته القرعة
حماس التى تعوم على بحرالظلام والزبالة تاخذه ام الشعور مصر الوهابية
الاخوانية فلا مفر لها بدون المعونة من الشحاته والعيش بالظلام--
اذا استلم الاخوان مصر كما يخططون ولتنفعها زعيمة الارهاب السعودية ان
استطاعت وللعلم لم تنفع لا العراق ولا حتى حماس وتحتاج هى لمن يحميها من
ايران -
-خلاصة المقال ان المساعدة الامريكية سرق نصفها او اكثرمن
الحكم المصرى وان امريكا لايهمها مصر كثيرا لانها عبء ثقيل والاصلاح وتنفيذ
مشاريع مارشال باءت بالفشل لافتقارها لحكام نظيفى اليد وطنيين مؤمنين
بالتحديث و العلمانية الديموقراطية وابعاد الدين عن جعله وسيلةالسرقة
والارهاب والتربح والدكتاتورية والتجهيل
اما حكام امريكا فنقول لهم
الله ينتقم منكم كل مليم تدفعوه لعصابة مصر من لحمناالحى وضرائبنا ادى
الى وصول الارهاب لبيوتنا بامريكا بعدما هربنا منه بالشرق الاوسط وكان يجب
عليكم التدقيق والمحاسبة السنوية عن الاهداف والاشراف الكامل ويجب
محاسبةعسيرة لكل من استخدم ووافق على اهداراموال الضرائب لتحقيق اهداف
عكسية تماما لما خطط لها
اما نباح كتاب الحكومة فلن يفيد كثيرا لدى
المصريين الذين افاقوا على كارثة العطش القومى وافلاس البنوك والقطاع العام
وبيع بناتهم وشرفهم للسعوديين من ذوى البطون ومادون و انقراض القدرة
المصريةعلى التاثير داخليا وخارجيا وادمان الحصول على الاصفار بكافة
المجالات
وبالاضافة لامراض السرطان وانفلونزا الطيور و التلوث المخيف
للبيئه علاوة على نصف مليون لقيط وابناء شوارع ومليون عاهرة غير ما سنصدره
للسعودية و جتها نيلة اللى عاوزة خلف ياكتاب الندامة
انى ادعو
بهذه العجالة لاعادة تقييم المعونة واستحداث برنامج واضح تلتزم به اى
حكومة تريد معونة و يكون تجدد المعونة مرهونا بتحقيق الهدف وليكن نصف سنويا
مع محاسة عسيرة للامريكى الذى يتقاعس عن قطع المعونة لمن لا يلتزم
باهدافها بالنسبةلاوروبا والاهداف هى نفس اهداف مشروع مارشال الذى انهض
اوروبا وجعل العرب يموتون بالمئات للدخول لها سواء بالبحار او عبر الجبال
او تزاحما حول السفارات وهذا عين الحق والعدل ومن لايريد شروط المعونة
فليذهب ويعلن الغاء معاهدة السلام ويحارب اسرائيل ان استطاع وكفانا جعجعة
فارغة
المعونة
تبلغ ثلاثة الاف ومائة مليون دولار سنوياوتم اقرارهاعام تسعة وسبعين حسب
المقال اى بلغ الاجمالى 3.1x28 years =86.8 بليون دولار اى بسعر اليوم
وباعتبار القيمة السوقية للدولار حوالى الخمسمائة مليار جنيه مصرى وهو
مبلغ يكفى فى نظرنا لشراء وانشاء دولة جديدة متوسطة الحجم على احدث طراز
وربما ايضاشعب جديد ___
اين ذهبت هذه الاموال الطائلة وما مدى استفادة الشعب المصرى منها??
اليوم
ونحن نرى يوميا مظاهرات العمال ضد التسريح و بيع القطاع العام بملاليم اقل
من ثمن الانقاض للحصول على عمولات بعد ان تم نهبه وحلبه تماما بواسطة رجال
الحركة المباركة او ما اصطلحوا على تسميته خداعا الثورة وهى ثورة العسكر
الجرابيع ضد صفوة المجتمع والتى ادت نتائجها الكارثيةالى مظاهرات العطشى
والجوعى بينما يستقل جمال وخديجة طائرة خاصة لشراء احذية ايطالية والعودة
من معاش جدو عبد البر
--خمسمائة مليار سرقها العسكر الذى يسرق
الكحل من العين ومعها كل ماخف حمله وغلا ثمنه من كنوز مصر الاثرية ومجوهرات
اسرة محمد على ومن قصور ومجوهرات باشوات مصر علاوة على سرقة الغطاء الذهبى
للجنيه المصرى حتى بانت سؤاته وانكمش عريانا من سعر ثمانية وثلاثين قرشا
للدولار الى خمسة جنيهات وسبعين قرشا حاليا اى تدحور وتدهور الى واحد على
خمسة عشر من قيمته سنة خمسه وستين ميلادية وبدلا من ان يبحث هذا الصحفى
المهذار عن الحرامية راح يسب الدولة الكريمة التى امنته من جوع وكسته من
عرى وبنت له مدارس ومستشفيات وطرق وكبارى وتليفونات وملاعب رياضية
ماقاله
السيد الصحفى صلاح حافظ عن تخصيص جزء من المعونة للاقباط كاذب كذبا فاحشا
والوكالة العربية الامريكية التى يستدل بهاهى وكالة عربية اسلامية تستخدم
الكذب المحلل لدى الاسلام فى ثلاث اهمها نصرةالاسلام
ونضيف وعض يد الاحسان بدلا من تقبيلها وشكرها
فلنناقش
ماذكره الكاتب الكاذب عن استفادة امريكا من المعونة ولا ادرى كيف اوصف
عبارة ان انسانا او دولة تدفع خمسائة مليار جنيه مصرى من اللحم الحى
لمواطنيها و يتبجح المستفيد انها لفائدة الدافع لا المدفوع له ????
--لا افهمها لا على مستوى الفرد ولا الدولة--الا من منطق الاستنطاع العربى و منطق العصابات --
معروف
ان قوة الاتحادالسوفيتى بدات بالا نهيار منذ العام خمسة وسبعين من القرن
الماضى ولهذا حول السادات وجهه رغبته الشخصية جدا لامريكاولم يضربه احد على
يده والدليل القوى هو زيارته الذليلة اسرائيل واخذها مطية للارتماء باحضان
امريكا--
-وعلى هذا كذبت حجة ان المعونة كانت رشوة لشراء ذمة مصر
والحقيقة امريكا دفعت هذه المبالغ الطائلة لمشروع مارشال جديد يجعل من مصر
قاطرة تقدم وتحديث لمنطقة الشرق التعيس مثلما كانت اليابان ثم كوريا
بالنسبة لاسيا والمانيا و ايطاليا بالنسبةلاوروبابالمشروع المارشالى الاصلى
والذى انتهى نهاية سعيدة لتلك الدول لان الحرامية العسكريين ومعهم
الدكتاتورية العسكرية دكتاتورية البلغ ليس لها مثيل فى تركيز العاهات
العقلية و النهم للسرقة والنهب
والفارق الوحيد بين فشلنا الذريع فى
الاستفادة من مارشال الامريكى واستفادة اسيا-اووبا المذهلة هو نظام الحكم
وجديةالمحكومين ورغبتهم فى العمل لتصحيح نكسات وهزائم الحرب العالمية
الثانية مع وجود مفارقة اننا حصلنا على اضعاف ماحصلت عليه اوروباولم نبدا
من الصفر مثلهم--
ماذا حصدت مريكا من مشروع مارشال المصرى مقارنة بما حصدته من اوروبا???
حصدت
امريكا تغول الجماعات الارهابية مثل الجهاد و الجماعة الاسلامية والاخوان
المسلمين وانتشارهم لكل العالم وخسرت بليارات فى 11 سبتمبر ومن بعدها
ارهاب لندن ومدريد وموسكو و المانيا وكل العالم تقريبا لان مصر استغلت
اموال المعونة الامريكية بتمويل وتسليح الاخوان ومعها طبعاالطرف الاخر
لمحور الشر الوهابى لذى انفق 87 مليار دولار على نشر الارهاب الوهابى
بمطقتنا والعالم بشراء الذمم وبناء المساجد الوهابية فى كل العالم وهى
مخازن اسلحة وارهاب دينى وكراهية للبشرية وتحقيرا وتكفيرا للعالم ودعاية
سوداء للعودة لعصر الخلافة والعبيد والجوارى والغلمان والقيان والاغوات
فائدة المعونة الامريكيةعظيمة لمسلمى مصر وليس اقباطها والتى كانت نكبة عليهم ادت لتوحش الاخوان والدولة الوهابية ضدهم
نقول بعد ماراينا النتيجة جتها نيلة امريكا التى احسنت الى اللئيم فلم
يطمر فيه المعروف وبدلا من ان يستغل مشروع مارشال فى تحسين احوال مصر
وانتشالها من الجهل والفقر والمرض زاد الثلاثى الى اضعافه فاضاف الارهاب
والوهابية وحب التخلف والعودة اربعة عشر قرنا للوراء بشرب بول البعير
وارضاع الزملاء واكل الفضلات مثل البكتريا والذباب والخنازير--
انها
ماساة ان يتحول مشروع مارشال مصر الى فشل رئيسى و المحسن الكريم دفع اقصى
مايستطيع من حر ماله ومن اعوازه والمثل يقول اللى يحتاجه البيت يحرم على
الجامع وليذهب نظام الحكم الجاحد و ناكر النعمة للجحيم وما اخذته القرعة
حماس التى تعوم على بحرالظلام والزبالة تاخذه ام الشعور مصر الوهابية
الاخوانية فلا مفر لها بدون المعونة من الشحاته والعيش بالظلام--
اذا استلم الاخوان مصر كما يخططون ولتنفعها زعيمة الارهاب السعودية ان
استطاعت وللعلم لم تنفع لا العراق ولا حتى حماس وتحتاج هى لمن يحميها من
ايران -
-خلاصة المقال ان المساعدة الامريكية سرق نصفها او اكثرمن
الحكم المصرى وان امريكا لايهمها مصر كثيرا لانها عبء ثقيل والاصلاح وتنفيذ
مشاريع مارشال باءت بالفشل لافتقارها لحكام نظيفى اليد وطنيين مؤمنين
بالتحديث و العلمانية الديموقراطية وابعاد الدين عن جعله وسيلةالسرقة
والارهاب والتربح والدكتاتورية والتجهيل
اما حكام امريكا فنقول لهم
الله ينتقم منكم كل مليم تدفعوه لعصابة مصر من لحمناالحى وضرائبنا ادى
الى وصول الارهاب لبيوتنا بامريكا بعدما هربنا منه بالشرق الاوسط وكان يجب
عليكم التدقيق والمحاسبة السنوية عن الاهداف والاشراف الكامل ويجب
محاسبةعسيرة لكل من استخدم ووافق على اهداراموال الضرائب لتحقيق اهداف
عكسية تماما لما خطط لها
اما نباح كتاب الحكومة فلن يفيد كثيرا لدى
المصريين الذين افاقوا على كارثة العطش القومى وافلاس البنوك والقطاع العام
وبيع بناتهم وشرفهم للسعوديين من ذوى البطون ومادون و انقراض القدرة
المصريةعلى التاثير داخليا وخارجيا وادمان الحصول على الاصفار بكافة
المجالات
وبالاضافة لامراض السرطان وانفلونزا الطيور و التلوث المخيف
للبيئه علاوة على نصف مليون لقيط وابناء شوارع ومليون عاهرة غير ما سنصدره
للسعودية و جتها نيلة اللى عاوزة خلف ياكتاب الندامة
انى ادعو
بهذه العجالة لاعادة تقييم المعونة واستحداث برنامج واضح تلتزم به اى
حكومة تريد معونة و يكون تجدد المعونة مرهونا بتحقيق الهدف وليكن نصف سنويا
مع محاسة عسيرة للامريكى الذى يتقاعس عن قطع المعونة لمن لا يلتزم
باهدافها بالنسبةلاوروبا والاهداف هى نفس اهداف مشروع مارشال الذى انهض
اوروبا وجعل العرب يموتون بالمئات للدخول لها سواء بالبحار او عبر الجبال
او تزاحما حول السفارات وهذا عين الحق والعدل ومن لايريد شروط المعونة
فليذهب ويعلن الغاء معاهدة السلام ويحارب اسرائيل ان استطاع وكفانا جعجعة
فارغة