منذ فترة قصيرة توقف نشاطى على صفحات الفيس بوك لهول ما ارى من اهالى قريتى الذين انتفضوا لالصاق بعض الاتهامات على البعض الاخر
منهم من اتهم البعض بالتلون وانه كان قبل الثورة له اراء مناصرة للحزب الوطنى والان بات يظهر سعادته بالثورة واصبح يسب الحزب ويتبرأ من انتهاكات الحزب ويطهر ثوبه من تلوث فساد الحزب
وكأن هؤلاء نصبوا انفسهم مجلس لمعاقبة الاخرين علما انهم كانوا من اصحاب الحزب الصامت والمتوارى والمشاهد ليس ترفعا انما لانه لم يمتلك القدرة على المضى فى درب العمل العام بل لم يفكر مطلقا الا فى توجيه الضربات الموجعه من ان لاخر لمن يتصدى للعمل العام مقتنعا بأهمية دوره وان الباب الوحيد لجلب الخدمات هو باب المحليات او الحزب الوطنى
دعونا من الفريقين ايهما اصوب من الاخر لكل له مبرراته وله كامل الحق فى الاستماع له ولابد ان يتقبل الفريقان وجهة النظر المقابله
والان يفتح على صفحات الفيس بوك الملفات السوداء حسب ما فهمت
ظهر فريق يدعى العفة والشرف وانهم هم اصحاب المبادىء والقيم اما الاخرون فهم المنتفعين وسيكون لهؤلاء المنتفعين ملفات ويهدد الفريق القائم بحملة تشويه ابناء امياى بفتح الملفات لهؤلاء المنتفعين
وبالتحديد الانتفاع من المرشحين وانهم يقبضون اموالا او مرتبات شهرية نظير دعمهم لمرشح معين وانا لا اخالفهم فهذا سلوك مقيت ومكروه ان حدث من الفريق الاخر ورغم علمى المحدود ان ابناء امياى دائما وابدا شرفاء ولن تكون امياى بالصورة المرسومه لهم على صفحات الفيس بوك امياى اكبر من ان يلوثها شخص عاش على ارضها ونعم بدفئها وبترابط ابنائها وعدم الزج باتهامات للاخر دون دليل امياى دائما وابدا لا تقبل التعصب والاصرار على الرأى دون ان يسمع للرأى الاخر امياى دائما وابدا فريق واحد لا يعرف الالوان ليس هناك متهمين دون دليل
بصراحة الصورة رسمت بربشة قذرة على اوراق مطلية ومصقولة برواسب حب الظهور وادعاء البطولة وانهم هم فوارس بنى خيبان
مهلا رفاق الدرب والورد مازال الشاعر ينشد شغره
مازال القمر ينشر ضوءه
مازال الخير يملأ دربه
مهلا صورة قريتنا واخلاق وسمعة الاخر هى مسئوليتنا جميعا لابد من التدقيق المينى على الحقائق دون لغط لابد من الدليل المادى قبل الحديث
مع خالص تحياتى وامنياتى دائما ان تصبح امياى قبلة ومنارة دائما وابدا لكل ماهو دو قيمه وقدر
منهم من اتهم البعض بالتلون وانه كان قبل الثورة له اراء مناصرة للحزب الوطنى والان بات يظهر سعادته بالثورة واصبح يسب الحزب ويتبرأ من انتهاكات الحزب ويطهر ثوبه من تلوث فساد الحزب
وكأن هؤلاء نصبوا انفسهم مجلس لمعاقبة الاخرين علما انهم كانوا من اصحاب الحزب الصامت والمتوارى والمشاهد ليس ترفعا انما لانه لم يمتلك القدرة على المضى فى درب العمل العام بل لم يفكر مطلقا الا فى توجيه الضربات الموجعه من ان لاخر لمن يتصدى للعمل العام مقتنعا بأهمية دوره وان الباب الوحيد لجلب الخدمات هو باب المحليات او الحزب الوطنى
دعونا من الفريقين ايهما اصوب من الاخر لكل له مبرراته وله كامل الحق فى الاستماع له ولابد ان يتقبل الفريقان وجهة النظر المقابله
والان يفتح على صفحات الفيس بوك الملفات السوداء حسب ما فهمت
ظهر فريق يدعى العفة والشرف وانهم هم اصحاب المبادىء والقيم اما الاخرون فهم المنتفعين وسيكون لهؤلاء المنتفعين ملفات ويهدد الفريق القائم بحملة تشويه ابناء امياى بفتح الملفات لهؤلاء المنتفعين
وبالتحديد الانتفاع من المرشحين وانهم يقبضون اموالا او مرتبات شهرية نظير دعمهم لمرشح معين وانا لا اخالفهم فهذا سلوك مقيت ومكروه ان حدث من الفريق الاخر ورغم علمى المحدود ان ابناء امياى دائما وابدا شرفاء ولن تكون امياى بالصورة المرسومه لهم على صفحات الفيس بوك امياى اكبر من ان يلوثها شخص عاش على ارضها ونعم بدفئها وبترابط ابنائها وعدم الزج باتهامات للاخر دون دليل امياى دائما وابدا لا تقبل التعصب والاصرار على الرأى دون ان يسمع للرأى الاخر امياى دائما وابدا فريق واحد لا يعرف الالوان ليس هناك متهمين دون دليل
بصراحة الصورة رسمت بربشة قذرة على اوراق مطلية ومصقولة برواسب حب الظهور وادعاء البطولة وانهم هم فوارس بنى خيبان
مهلا رفاق الدرب والورد مازال الشاعر ينشد شغره
مازال القمر ينشر ضوءه
مازال الخير يملأ دربه
مهلا صورة قريتنا واخلاق وسمعة الاخر هى مسئوليتنا جميعا لابد من التدقيق المينى على الحقائق دون لغط لابد من الدليل المادى قبل الحديث
مع خالص تحياتى وامنياتى دائما ان تصبح امياى قبلة ومنارة دائما وابدا لكل ماهو دو قيمه وقدر