رسالتى امنية للمجلس العسكرى اوقل رغبة فى النصح او رغبة فى التذكير بما قد سيكون
نتمنى على المجلس الأعلى للقوات المسلحة
حرصا على مكانة الجيش المتميزة في وجدان الشعب المصري
ألا يُصدر مثل هذه النصوص المعيبة بإعلان دستوري يكون واضحا فيه تضارب المصالح وشبهة الحرص على الاحتماء الشكلي من مساءلة واجبة وراء نصوص، لن تقف في طريق الشعب صاحب السيادة لو أراد
أو حين يقرر، مساءلة لان الدسنور لم ينفع مبارك وقد مابه كيفما شاء فلم يحمية
ولكن
ماذا عن أسباب هذا الفصام البادي، والمدمر لسلامة مرحلة الانتقال إلى الحكم الديمقراطي الصالح في مصر بعد ثورة الفل؟
بداية
يمنعنا التقدير والمحبة لجيش الشعب العظيم
واحترام شرفه العسكري
من الظن بأن الاضطراب البادي هو قصدي لنوايا مبيتة بقصد التعمية على تجاوزات وأخطاء
أو الاحتفاظ بالسلطة المطلقة لأطول مدة ممكنة
أو التدبير لاقتناصها في النهاية.
ويعفينا الانضباط العسكري من مظنة تعدد الآراء داخل المجلس
فالانضباط هذا يلخص أي مجموعة عسكرية في الضابط الأعلى رتبة الذي تقع عليه
مسئولية القرار المتخذ.
لعل المجلس الأعلى للقوات المسلحة ينتبه للمرض
ويقبل العلاج
ففي الحكمة أن من لا يقبل العلاج لا يثماثل للشفاء!
والخشية أن مغبة استمرار المرض لن تتوقف عند المجلس
بل سيعاني منها شعب مصر كله
ما يخوّل للشعب العظيم الحق في الإصرار على علاج المجلس أو إتخاذ الإجراءات الكفيلة بتوقي شرور المرض الذي يعانيه.
و لوقوفكم معنا فى ثورتنا بجد[code]
نتمنى على المجلس الأعلى للقوات المسلحة
حرصا على مكانة الجيش المتميزة في وجدان الشعب المصري
ألا يُصدر مثل هذه النصوص المعيبة بإعلان دستوري يكون واضحا فيه تضارب المصالح وشبهة الحرص على الاحتماء الشكلي من مساءلة واجبة وراء نصوص، لن تقف في طريق الشعب صاحب السيادة لو أراد
أو حين يقرر، مساءلة لان الدسنور لم ينفع مبارك وقد مابه كيفما شاء فلم يحمية
ولكن
ماذا عن أسباب هذا الفصام البادي، والمدمر لسلامة مرحلة الانتقال إلى الحكم الديمقراطي الصالح في مصر بعد ثورة الفل؟
بداية
يمنعنا التقدير والمحبة لجيش الشعب العظيم
واحترام شرفه العسكري
من الظن بأن الاضطراب البادي هو قصدي لنوايا مبيتة بقصد التعمية على تجاوزات وأخطاء
أو الاحتفاظ بالسلطة المطلقة لأطول مدة ممكنة
أو التدبير لاقتناصها في النهاية.
ويعفينا الانضباط العسكري من مظنة تعدد الآراء داخل المجلس
فالانضباط هذا يلخص أي مجموعة عسكرية في الضابط الأعلى رتبة الذي تقع عليه
مسئولية القرار المتخذ.
لعل المجلس الأعلى للقوات المسلحة ينتبه للمرض
ويقبل العلاج
ففي الحكمة أن من لا يقبل العلاج لا يثماثل للشفاء!
والخشية أن مغبة استمرار المرض لن تتوقف عند المجلس
بل سيعاني منها شعب مصر كله
ما يخوّل للشعب العظيم الحق في الإصرار على علاج المجلس أو إتخاذ الإجراءات الكفيلة بتوقي شرور المرض الذي يعانيه.
و لوقوفكم معنا فى ثورتنا بجد[code]