بسم الله الرحمن الرحيم
ساحاول ان اكون راصدا لحركة الاخوان المسلمين
اولا
سعى حسن البنا مؤسس الجماعة لتدشين منهج سلفي إصلاحي واعتقد أن حسن البنا لم يكن جامدا بل كان دائم التجديد والتطوير للوسائل والأساليب في أبنية الحركة ومؤسساتها
اما سيد قطب فحاول نقل الجماعة إلي سلفية تقليدية تتقوقع علي نفسها
ثانيا
مواقف الجماعة من المرأة والأقباط والحجاب تنم عن " السطحية " وعدم الجرأة علي استنباط أحكام من مفكرين إسلاميين مستقلين أو حتى من تيارات إخوانية أكثر تقدمية.
ثالثا
اظن واقول اظن انه يوجد تيارين داخل الجماعة: تيار محافظ يتحكم بصنع القرار داخل الجماعة وهو محافظ سياسيا ودينيا وهدفه بقاء الجماعة بصرف النظر عن خطابها الفكري والسياسي، ويعيش تحت ضغط نفسي ومعنوي في علاقته مع النظام. ومن أسماء هذا التيار محمود عزّت، سيد نزيلي، مفتي الجماعة محمد عبد الله الخطيب، محمد مرسي( أحد الصقور)
أما التيار الآخر "فهو الاصلاحي، وهو الاضعف ولديه خطاب سياسي متقدم ولكنه لا يحظى بتأييد القواعد التي يهمين عليها الطابع المحافظ، ومن قادته الدكتور عبد المنعم أبو الفتوج والدكتور جمال حشمت"
وارى ان ا لجماعة لم تعد تحتكر الحقيقة وحدها مطالبا بضرورة السماح لهم بمناقشة أفكارهم بحرية وشفافية وان
عدم وجود ممارسات ديمقراطية داخل الجماعة تسمح باستيعاب
وامتصاص حماس وأفكار هؤلاء الشباب الذين قد يشكلون
أول الخيط في انفراط عقد الجماعة في المستقبل المنظور
ولى نصائح للاخوان لاننى كنت ومازال فى النفس بقية من الحب واغلم انهم لم ولن يسمعو الا انفسهم
النصائح هى
تجديد دماء الحركة الاخوانية من خلال تجاوز الأطر التنظيمية التقليدية وفتح الباب أمام جيل "إسلامي" شاب لديه القدرة علي التواصل مع معطيات الحاضر، والتحدث بلغته، بدلاً من اللغة "العتيقة" التي عطّلت القدرات الحقيقية للحركة الإسلامية.
ساحاول ان اكون راصدا لحركة الاخوان المسلمين
اولا
سعى حسن البنا مؤسس الجماعة لتدشين منهج سلفي إصلاحي واعتقد أن حسن البنا لم يكن جامدا بل كان دائم التجديد والتطوير للوسائل والأساليب في أبنية الحركة ومؤسساتها
اما سيد قطب فحاول نقل الجماعة إلي سلفية تقليدية تتقوقع علي نفسها
ثانيا
مواقف الجماعة من المرأة والأقباط والحجاب تنم عن " السطحية " وعدم الجرأة علي استنباط أحكام من مفكرين إسلاميين مستقلين أو حتى من تيارات إخوانية أكثر تقدمية.
ثالثا
اظن واقول اظن انه يوجد تيارين داخل الجماعة: تيار محافظ يتحكم بصنع القرار داخل الجماعة وهو محافظ سياسيا ودينيا وهدفه بقاء الجماعة بصرف النظر عن خطابها الفكري والسياسي، ويعيش تحت ضغط نفسي ومعنوي في علاقته مع النظام. ومن أسماء هذا التيار محمود عزّت، سيد نزيلي، مفتي الجماعة محمد عبد الله الخطيب، محمد مرسي( أحد الصقور)
أما التيار الآخر "فهو الاصلاحي، وهو الاضعف ولديه خطاب سياسي متقدم ولكنه لا يحظى بتأييد القواعد التي يهمين عليها الطابع المحافظ، ومن قادته الدكتور عبد المنعم أبو الفتوج والدكتور جمال حشمت"
وارى ان ا لجماعة لم تعد تحتكر الحقيقة وحدها مطالبا بضرورة السماح لهم بمناقشة أفكارهم بحرية وشفافية وان
عدم وجود ممارسات ديمقراطية داخل الجماعة تسمح باستيعاب
وامتصاص حماس وأفكار هؤلاء الشباب الذين قد يشكلون
أول الخيط في انفراط عقد الجماعة في المستقبل المنظور
ولى نصائح للاخوان لاننى كنت ومازال فى النفس بقية من الحب واغلم انهم لم ولن يسمعو الا انفسهم
النصائح هى
تجديد دماء الحركة الاخوانية من خلال تجاوز الأطر التنظيمية التقليدية وفتح الباب أمام جيل "إسلامي" شاب لديه القدرة علي التواصل مع معطيات الحاضر، والتحدث بلغته، بدلاً من اللغة "العتيقة" التي عطّلت القدرات الحقيقية للحركة الإسلامية.