نقد الدعاة مصطفى حسنى و شريف شحاتة منقول للافادة

رغم النجاح الذي حققه الدعاة الجدد في المجال الدعوي والقدرة على الالتحام بالجماهير، إلا أنهم أبرزوا إشكالية الخطاب الديني، فالبعض يرى أن تأهيلهم العلمي لا يرقى لمستوى التأهيل الأزهري، وعابوا عليهم تصديهم للفتوى واعتبروا ذلك نوعا من الإضلال، ورأى آخرون أنهم ابتكروا أسلوبا جديدا للخطاب الديني جذب الناس إليهم

اخى فى الله طارق
شاكر لك موضوعك المميز الهام

ولكن لا تخلط بين الاخ شريف شحاته والى اناس اخرين فمنهجه يعرفه الجميع
فهو اخ نحسبه على خير ولا نزكيه على الله
تعلم وتفوق ويسكشى بنمهجية اهل السنة وان خالف يرجع ويقول انى فعلت خطأ ولا يكابر
ولا يستمر فيما يفعله ولا يزيد الطين بلة كما يفعل الاخرون
الاخ شريف شحاته بارك الله فيه
له منهجية تعليمية اجتماعية شبابية اسلاميه
له اجندة معينة يريد تبلغيها الى كل الناس وخصوصا الشباب
ام الاخرون الذين يستقون العلم من زلات العلماء ويتبعون الفرقعات الاعلامية فقط للشهرة واخذالاموال
فهذا حزب اخر ولهم منهجية مختلفة
مع اننى كنت احبهم واجلهم جدااا
ولكنهم غير مسارهم الربانى
هدانا الله واياهم الى كل ما يحبه ويرضاه

طيب اخى ابو مصعب
و على التواجد

عجبا كل العجب برغم اهمية الموضوع وجديته الا ان الردود قليلة!بداية اشكر الاستاذ طارق على رؤيته وطرحه للموضوع, اما الخ ابو مصعب فقد وقع فيما حذر منه الستاذ طارق فى معرض كلامه,.فالدعاة الجدد كما اصطلح على تسميتهم مثل مصطفى حسنى او شريف او معز مسعود وغيرهم كلهم لهم اسلوب واحد وطريقة واحدة كلهم خرجوا من عباءة الاستاذ عمرو خالد ولكن شئنا ام ابينا فلابد ان نعنرف ان هؤلاء الدعاة حققوا مالم يحققه غيرخم سواء كانو من اصحاب العمامات او اصحاب الذقون والجلباب القصير فهؤلاء خاطبو الشباب بعقولهم وفهموا لغتهم واستطاعوا ان يوجهوا الشباب الى الطريق الصحيح بعدا عن القوالب الجامدة او السياسة والتفكير
فاكثر الله من امثالهم.

اخى العراب كلامك اعجبنى
ويكفيهم انهم وجهو نظر كثير من الشباب الى التدين
ومعرفة العبادت التى عجز الكثير من العلماء من توصيلها بسبب الاسلوب
اخى الحكيم

فى البدايه اريد ان اشكر اخواتى الاعزاء
ولكنى فعلا لااستطيع ان استوعب الفكره التى يقدمهاالكثير من اىدعاه اسمع واسمع ولكنهم من كثرة العلم لانستوعب نحن الشباب لاننا لم ندرس اونقرا كثيرا مثل الدعاه الجدد يعرفون كيف يستهدفون الموعظه الى قلوبنا وعقولتا جزيلا اخى طارق اخى ابو مصعب

انك تستطيع الكتابة باللغة العربية
؟انك مازلت تتذكرنى ايها الحكيم ولكن هل انت حكيم فعلا رأيى بانى سارى من ردودك هل انت كذلك ام لا و مره اخري

اخى الحكيم
لتعلم اننا نحسن الظن بالاعضاء ةندرك تماماصدق فروتا جيدا
و فروتا على الرد الرائع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع مهم جدا يا أستاذ / طارق
ولكن الإجابة على تساؤلاتك فى جملة واحدة هى :
أن الدين لا يعرف بالرجال ولكن الرجال يعروفون بالدين
وقد قيل لا يوجد أحد حجة على الدين ولكن الدين حجة على كل واحد
وكما قيل أستاذى لما غابت الرقابة على المواد الشرعية فى القنوات الفضائية أصبح كل ناعق ينعق بما لا يعقل الا من رحم الله
تخيل أخى لو تكلم أحد فى الطب وهو ليس من أهله ماذا يحدث لو إنكشف أمره ؟؟
وكذلك لو تكلم صاحب كل مهنة في تخصص أصحاب المهن الأخرى ؟
سيقف الجميع أمام هؤلاء وبالذات النقباء على راس كل مهنة
أما الدين فلا حامى له ولا حول ولا قوة الا بالله
فالمؤسسة الدينية فى حالة شلل عام وغيبوبة تامة
هل تذكر أخى أيام كان الأزهر يقف صلبا شامخا عزيز النفس والمكانة أمام كل من تسول له نفسه ويتكلم بلا علم أو بعلم غير صحيح ؟؟ أنا أتذكر ( أيام الشيخ الفاضل جادالحق رحمه الله )
ولكن لا حول ولا قوة الا بالله
يا أخى الموضوع بسيط : قام أحد الشيوخ ذات مرة -وقد سمعته باذنى ورأيت ذلك بعينى وقد تكرر منه ذلك لعدة مرات لاحقا- قام وقال أننى على إستعداد تام لأن أخضع لإختبار تضعه المؤسسة الدينية لى قبل أن أنطق ببنت شفه فى علم الحديث هذا
أتعلمون من هو يا إخوانى : إنه الشيخ أبو إسحق الحوينى
مع العلم بأنه معمم وذو لحيه ومقصر للثياب (تعليقا على كلام العضو العراب)

العراب قال :

ان هؤلاء الدعاة حققوا مالم يحققه غيرخم سواء كانو من اصحاب العمامات او اصحاب الذقون والجلباب القصير فهؤلاء خاطبو الشباب بعقولهم وفهموا لغتهم واستطاعوا ان يوجهوا الشباب الى الطريق الصحيح بعدا عن القوالب الجامدة او السياسة والتفكير
فاكثر الله من امثالهم.

يا أخى إعلم أن المرء مخبوء تحت لسانه لا يظهر الا إذا تكلم ولقد قلت هذا الكلام على مرأى ومسمع من الملايين الذين قد يقرأونه وقال ربك ( ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد )
لقد عممت أن كل أصحاب العمائم واللحى والجلباب القصير لم يحققوا ما حققه هؤلاء الشباب ؟
ولم تستثن أحدا من أصحاب العمائم واللحى و....
أليس كذلك ؟؟ وللأسف هذا ظاهر من العبارة المكتوبة
فيا أخى إعلم أن ديننا ما ضاع الا بسبب عدم إحترام ذو الشيبة الكبير وعدم إعطاء العالم حقه وقدرة وعدم توقير الكبير
أخى ليس عيبا الا يفهم الشاب ذوو العلم الضحل ذوو الثقافة الهشة شيخا معمما أو أيا كانت صفاته بصرف النظر مع إثبات ما لتحقيق سنة نبيك -الذى كان ذو لحية -من بركة وسمت
إنما العيب فى قصور الفهم وقلة العلم
أخى الم يكن الأئمة أولو الفضل من السلف على نفس هدى نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟
كأمثال أبى حنيفة والشافعى ومالك وأحمد
فما لكلامك تنضح منه رائحة إنتقاص من كان على هدى من يجب عليك إتباع هديه وهو نبينا صلى الله عليه وسلم ؟؟
العبرة يا أخ عراب بالموضوع محل النقاش وهو العلم الذى ينطق به سواء من كان مهتدى بهدى محمد صلى الله عليه وسلم أو من رغب عن سنة نبيه
وهم الذين قال عنهم نبيك أيضا ( ...فمن رغب عن سنتى فليس منى )
أسأل الله تعالى أن يهدينا جميعا لما يحب ويرضى ويأخذ بناصيتنا للبر والتقوى

شكرل باش مهندس واحسنت الرد جزلك الله خيرا ولتعلم ان موضوع لانرى فيه لمستك نحس انه ناقص
و