علي بن ابي طالب "عليه السلام "
..
* من ضعف عن حفظ سره لم يقوى على حفظ سر غيره
*من نسي زلـله .. استعظم زلـل غيره
*من كثر لهوه ... استحمق
*من كثر كلامه كثر خطأه
ومن كثر خطأه قل حياه
ومن قل حيائه قل ورعه
ومن قل ورعه ..مات قلبه
ومن مات قلبه ..دخل النار
* من اطال الامل اساء العمل
*من نظر في عيوب الناس فاانكرها ثم رضي بها لنفسه فذالك الاحمق بعينه
*من اصبح على الدنيا حزينا فقد اصبح على الله ساخطا
*من اصبح مصيبة قد نزلت به فقد اصبح يشكو ربه
* لا غنى كالعقل
* لا فقر كالجهل
* لا ميراث كالادب
* لا جمال كالحسب
* لا ظهير كالمشاورة
* من اشرف اعمال الكريم .. غفلته عما يعلم
* تكلموا تعرفه
فان المرء مخبول تحت لسانه
* قلب الاحمق في فيه
ولسان العاقل في قلبه
كفى بي عزا أن أكون لك عبدا وكفى بي فخرا أن تكون لي ربا أنت كما أحب فاجعلني كما تحب
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ........ واعمل لأخرتك كأنك تموت غداً
( كل وعاء يضيق بما فيه الا وعاء العلم فانه يتسع )
(اقبل عذر أخيك , وان لم يكن له عذر فالتمس له عذراً)
اشدد حيازيمك للموت فان الموت لاقيك.. ولا تجزع من الموت اذا حلا بواديك.. كما اضحكك الدهر كذاك الدهر يبكيك
الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ، وَالْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ، فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلُقِكَ بِحِلْمِكَ، وَقَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ.
كَفَاكَ مِنْ عَقْلِكَ مَا أَوْضَحَ لَكَ سُبُلَ غَيِّكَ مِنْ رُشْدِكَ.
إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى أحَد أَعَارَتْهُ مَحَاسِنَ غَيْرِهِ، وَإِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُ سَلَبَتْهُ مَحَاسِنَ نَفْسِهِ.
أتحسب أنك جرم صغير وفيك إنطوى العالم الأكبر
صحبة الأشرار توجب سوء الظن بالأخيار
لا كنز اغلى من القناعه
((كفى بالعلم شرفا أن يدعيه من لايحسنه ويفرح به اذا نسب اليه وكفى بالجهل ذما ان يتبرأ منه من هو فيه))
تعصي الآله وانت تزعم حبه .. هذا لعمري في القياس شنيع .. أن كنت تصدق حبه لاطعته .. ان المحب لمن يحب مطيع
" ما الإنسان لولا اللسان إلا صورة ممثلّة، أو بهيمة مهملة "
اذا دعتك قدرتك على ظلم الناس .. فتذكر قدرة الله عليك
الإعجاب يمنع الازدياد
المرء مخبوء تحت لسانه
التودد نصف العقل
إن هذه القلوب تمل كما تمل الأبدان ، فابتغوا لها طرائف الحكم
عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار
المال مادة الشهوات
أولى الناس ب أقدرهم على العقوبة
صدر العاقل صندوق سره ، و البشاشة حبالة المودة ، و الاحتمال قبر العيوب
البخل عار و الجبن منقصة و الفقر يخرس الفطن عن جحته و المقل غريب في بلدته