إمــــيـــاي الحــــبــــيـــبة
من طرف عذرا لاستخدام هذا اللفظ وارجو من الاعضاء ان يعذروني لاستخدام هذا اللفظ النابي
ولكن اقسم با لله ان هذا اقل ما يقال في شان هؤلاء الشباب مع احترامي للجميع فه ليسوا بشباب
بل انهم فئه ضاله وغريبه علي بلدنا فهم بمثابة دخلاء علي القريه واقسم بالله لوكان الامر بيدي واقصد امر القريه
لامرتهم بدفع الجزيه فهم فعلا فئه غريبه علي قريتنا
والشئ الملفت للنظر ان هؤلاء الشباب عفوا "ال****" لونظرت اليهم فلن تجد حالهم يسر عدو ولا حبيب
فتراهم يلهثون وراء الموضه ويحرصون علي شراء كل ماهو جديد في عالم الموضه والازياء
ويرتدون ملابسا لا تتناسب معنا كقريه ريفيه
قتجد هؤلاء ال**** يلبسون السلاسل والحظاظات
والاخطر من ذلك انهم ينكرون انهم من القريه ويستعرون من ابائهم ومهن ابائهم
والله بعض هؤلاء ال**** يستعرون من اسمائهم الحقيقيه
ويرفضون كل الرفض ان يقولوا انهم ينتمون لقرية امياي
وكان هذه القريه هي القريه التي عاش بها قوم لوط
بل والله بوجودهم ستصبح قريتنا شبهه بقوم لوط
والعياذ بالله فان هؤلاء ال**** لايراعون حالة ابائهم الماديه فتجدهم يسرفون ببذخ علي الموبايلات لكي يعاكسوا الفتيات وتجدهم يقذفون المحصنات من النساء بابشع العبارات
فتخيل لوكانت هذه اختك
ويعيشون قصص حب وهميه وهم علي درجه عاليه من الكفاءه في تلويث سمعة اي بنت
فقد يصطنع حكايه ان له علاقة مع هذه وهذه وفي حقيقة الامر لايوجد ذلك
ويوهم من حوله انه روميو زمانه
حتي والله هؤلاء ال**** يغيرون من نبرة صوتهم اثناء الحديث
شوفتوا قلة الادب وصلت لدرجة فين
ولو انته شاب محترم يقولوا عليك قفاص
فانا بالنسبه لي انا علي اتم استعداد ان اصاحب شاب مسجل خطر او مدمن ولا اصاحب حد بالمواصفات دى
فكيف بالله عليكم تطيقوا ان تدخلوه بيوتكم فمعظمهم خونه
ولا تجد لهؤلاء الشباب عمل غير الكلام علي البنات ودائما لاتخلو احاديثهم من الكلام علي البنات
وكانهم يرزقون من وراء ذلك
وللاسف الشديد لا تجد له قيمه علميه وليس بمبدع واقل منك مستوي سواء كان علميا او ماديا وتجده ينهرك ويسخر منك
والشئ الاخطر من ذلك البناطيل التي يرتديها هؤلاء ال**** تكاد تسقط من عليهم
فضيحة الموضة هذه المرة .. جاءت صارخة .. وخاصة لدى الشباب .. فلا يرتاع أحد
من جيلي أو الجيل الذي يكبرني حينما يرى شابا ً يسير .. وبنطاله على وشك أن
يقع ... فالموضة تقتضي هذا الفعل .. ولا تكتفي بذلك ..فشروط إرالبنطال ظهور (الملابس الداخلية).. ولذلك ستجد في خلفيات الشباب
حدائق من الألوان!!تداء
فكل شاب يختار لون الملابس الداخلية الفاقع .. لكي يظهر أكثر تمشيا ً مع الموضة ..
وإستجاب البائعون لهذه الموضة ..
إلا أن مروجي الموضة .. إقتنصوا هذا الفعل المرفوض وحولوه إلى موضة .. يتهافت
عليها
شباب العالم .. وكانت هذه الموضة مقتصرة على الرجال !! إلاّ أن الدعوة في
توحيد الزي أو الجنس .. جعلت الفتيات .. يسرعن إلى الإقتداء
بالشباب .. في المنافسة على إرتداء البنطال المسلوت أو مايعرف بـ (لو وست) او ما تعرف بالعامي بسروال طيحني
وحديثي
عن هذه الموضة ليس من باب المناداة بملاحقة أصحاب البناطيل المسلوسة ..
ففي الاماكن العامة .. تجد هذه الموضة معممة بشكل يدعو للرثاء .. خاصة من
قبل
أولئك الذين لا يحملون جمالا ً جسميا ً يمكنهم من إرتداء مثل هذه البناطيل ..
فيتحول من (صاحب صرعة) إلى ضحكة تجري على الأفواه !!
فكفانا استهتار واستهزاء
وربنا يريحنا منكم
فانتم عاله علي المجتمع تستهلكون ولا تنتجون
ارجو ان تتقبلوا كلامي علي الرحب والسعه
وارجو بعمل حمله من خلال منتدانا الكريم لمواجهة هذا الفئات الضاله
وفقكم الله جميعا
ارجو ان تتقبلوا حديثي
و
ولكن اقسم با لله ان هذا اقل ما يقال في شان هؤلاء الشباب مع احترامي للجميع فه ليسوا بشباب
بل انهم فئه ضاله وغريبه علي بلدنا فهم بمثابة دخلاء علي القريه واقسم بالله لوكان الامر بيدي واقصد امر القريه
لامرتهم بدفع الجزيه فهم فعلا فئه غريبه علي قريتنا
والشئ الملفت للنظر ان هؤلاء الشباب عفوا "ال****" لونظرت اليهم فلن تجد حالهم يسر عدو ولا حبيب
فتراهم يلهثون وراء الموضه ويحرصون علي شراء كل ماهو جديد في عالم الموضه والازياء
ويرتدون ملابسا لا تتناسب معنا كقريه ريفيه
قتجد هؤلاء ال**** يلبسون السلاسل والحظاظات
والاخطر من ذلك انهم ينكرون انهم من القريه ويستعرون من ابائهم ومهن ابائهم
والله بعض هؤلاء ال**** يستعرون من اسمائهم الحقيقيه
ويرفضون كل الرفض ان يقولوا انهم ينتمون لقرية امياي
وكان هذه القريه هي القريه التي عاش بها قوم لوط
بل والله بوجودهم ستصبح قريتنا شبهه بقوم لوط
والعياذ بالله فان هؤلاء ال**** لايراعون حالة ابائهم الماديه فتجدهم يسرفون ببذخ علي الموبايلات لكي يعاكسوا الفتيات وتجدهم يقذفون المحصنات من النساء بابشع العبارات
فتخيل لوكانت هذه اختك
ويعيشون قصص حب وهميه وهم علي درجه عاليه من الكفاءه في تلويث سمعة اي بنت
فقد يصطنع حكايه ان له علاقة مع هذه وهذه وفي حقيقة الامر لايوجد ذلك
ويوهم من حوله انه روميو زمانه
حتي والله هؤلاء ال**** يغيرون من نبرة صوتهم اثناء الحديث
شوفتوا قلة الادب وصلت لدرجة فين
ولو انته شاب محترم يقولوا عليك قفاص
فانا بالنسبه لي انا علي اتم استعداد ان اصاحب شاب مسجل خطر او مدمن ولا اصاحب حد بالمواصفات دى
فكيف بالله عليكم تطيقوا ان تدخلوه بيوتكم فمعظمهم خونه
ولا تجد لهؤلاء الشباب عمل غير الكلام علي البنات ودائما لاتخلو احاديثهم من الكلام علي البنات
وكانهم يرزقون من وراء ذلك
وللاسف الشديد لا تجد له قيمه علميه وليس بمبدع واقل منك مستوي سواء كان علميا او ماديا وتجده ينهرك ويسخر منك
والشئ الاخطر من ذلك البناطيل التي يرتديها هؤلاء ال**** تكاد تسقط من عليهم
فضيحة الموضة هذه المرة .. جاءت صارخة .. وخاصة لدى الشباب .. فلا يرتاع أحد
من جيلي أو الجيل الذي يكبرني حينما يرى شابا ً يسير .. وبنطاله على وشك أن
يقع ... فالموضة تقتضي هذا الفعل .. ولا تكتفي بذلك ..فشروط إرالبنطال ظهور (الملابس الداخلية).. ولذلك ستجد في خلفيات الشباب
حدائق من الألوان!!تداء
فكل شاب يختار لون الملابس الداخلية الفاقع .. لكي يظهر أكثر تمشيا ً مع الموضة ..
وإستجاب البائعون لهذه الموضة ..
إلا أن مروجي الموضة .. إقتنصوا هذا الفعل المرفوض وحولوه إلى موضة .. يتهافت
عليها
شباب العالم .. وكانت هذه الموضة مقتصرة على الرجال !! إلاّ أن الدعوة في
توحيد الزي أو الجنس .. جعلت الفتيات .. يسرعن إلى الإقتداء
بالشباب .. في المنافسة على إرتداء البنطال المسلوت أو مايعرف بـ (لو وست) او ما تعرف بالعامي بسروال طيحني
وحديثي
عن هذه الموضة ليس من باب المناداة بملاحقة أصحاب البناطيل المسلوسة ..
ففي الاماكن العامة .. تجد هذه الموضة معممة بشكل يدعو للرثاء .. خاصة من
قبل
أولئك الذين لا يحملون جمالا ً جسميا ً يمكنهم من إرتداء مثل هذه البناطيل ..
فيتحول من (صاحب صرعة) إلى ضحكة تجري على الأفواه !!
فكفانا استهتار واستهزاء
وربنا يريحنا منكم
فانتم عاله علي المجتمع تستهلكون ولا تنتجون
ارجو ان تتقبلوا كلامي علي الرحب والسعه
وارجو بعمل حمله من خلال منتدانا الكريم لمواجهة هذا الفئات الضاله
وفقكم الله جميعا
ارجو ان تتقبلوا حديثي
و
