كاتب يهودي: أمريكا ستركع أمام انتشار الإسلام
لا تترك وسائل
الإعلام الصهيونية فرصة إلا وترصد حجم الانتشار الرهيب
للإسلام في الغرب،
وهو أمر عبَّرت إسرائيل عن قلقها الشديد حياله في أكثر من مناسبة رسمية
وغير رسمية.
وهذا الأسبوع فاجأتنا الصحف العبرية بمقالين تحت
عنوانين في غاية الغرابة؛ حيث كتبت صحيفة “معاريف”
الإسرائيلية تقريرًا تحت
عنوان: “أمريكا في طريقها للركوع وسبقتها أوروبا أمام الإسلام، ولكن
إسرائيل لن تركع”،
وتحت هذا العنوان كتب “موشيه بيجلين”:
إن “أمريكا” تسير
اليوم في نفس الطريق الذي سارت فيه أوروبا في السابق؛
حيث ينتشر الإسلام
بصورة غير مسبوقة في “أمريكا” كما أن هناك أصواتًا تعلو هناك اليوم تنادي
بضرورة الاستفادة
من التعاليم والمبادئ المستمدة من الشريعة الإسلامية
لمواجهة المشكلات التي تواجهها
ولا تجد لها حلاً من القوانين المادية
الوضعية.
وأضاف “بيجلين”: إن أمريكا بهذا تكون قد ركعت علي ركبتيها
أمام الإسلام مثلما فعلت أوروبا؛
فاللجنة التي كانت موجودة من أجل مراقبة
الإرهاب تتلقي من الإدارة الأمريكية اليوم رسائل إيجابية تشجعها علي
الحوار
مع “أمريكا”، وتزيل كافة مخاوفها من الجانب الأمريكي،
كذلك تقوم “أمريكا”
بدعم الشركات والجماعات الفلسطينية بما يزيد علي المليار دولار،
في الوقت
الذي يتصاعد فيه منحني الدين الأمريكي إلي مستوي غير مسبوق
الاسلام قادم
الاسلام قادم
وهاجم
“بيجلين” الرئيس الأمريكي “باراك أوباما”
قائلاً: إن الأمة الأمريكية
اختارت لنفسها رئيسًا أمريكيًّا ذا خلفية إسلامية، ويحمل اسم “حسين”
وهو
اسم له مغزاه لدي المسلمين؛ ولهذا فعلي يهودي العالم أن يعتمدوا من اليوم
علي أنفسهم وينسوا تمامًا الدعم
الأمريكي المادي والمعنوي الذي كانوا
يحصلون عليه في السابق،
ومثلما حارب اليهود المسلمين عام 1948 دون أن
يدعمهم أحد عليهم أن يحاربوا
معركتهم القادمة مع المسلمين دون أن ينتظروا
دعمًا من أحد.
وتحت عنوان: “كيف نحارب العدو الإسلامي؟
” كتبت “جلايت
بين” في صحيفة “يديعوت أحرونوت”
: “إن أوروبا يجب أن تدرك أن عدو الأمة
الأوروبية اليوم هو الإسلام،
وبخاصة الجاليات الإسلامية التي تحمل هويات
أوروبية،
علي اعتبار أن تلك الجاليات الإسلامية لم ولن تنس خلفياتها
الدينية؛
ولهذا فإنها تمول وتساعد جماعات الإرهاب العالمي التي تعمل تحت
ستار الترويج للأفكار الإسلامية؛
ولهذا فعلي أوروبا بذل قصارى جهدها من أجل
حصار العقل الإسلامي علي أرضها
ولا مانع من غسل دمائه من أجل خلق دماغ
جديدة موالية للغرب
وبعيدة كل البعد عن العقل الإسلامي” على حد تعبيرها
لا تترك وسائل
الإعلام الصهيونية فرصة إلا وترصد حجم الانتشار الرهيب
للإسلام في الغرب،
وهو أمر عبَّرت إسرائيل عن قلقها الشديد حياله في أكثر من مناسبة رسمية
وغير رسمية.
وهذا الأسبوع فاجأتنا الصحف العبرية بمقالين تحت
عنوانين في غاية الغرابة؛ حيث كتبت صحيفة “معاريف”
الإسرائيلية تقريرًا تحت
عنوان: “أمريكا في طريقها للركوع وسبقتها أوروبا أمام الإسلام، ولكن
إسرائيل لن تركع”،
وتحت هذا العنوان كتب “موشيه بيجلين”:
إن “أمريكا” تسير
اليوم في نفس الطريق الذي سارت فيه أوروبا في السابق؛
حيث ينتشر الإسلام
بصورة غير مسبوقة في “أمريكا” كما أن هناك أصواتًا تعلو هناك اليوم تنادي
بضرورة الاستفادة
من التعاليم والمبادئ المستمدة من الشريعة الإسلامية
لمواجهة المشكلات التي تواجهها
ولا تجد لها حلاً من القوانين المادية
الوضعية.
وأضاف “بيجلين”: إن أمريكا بهذا تكون قد ركعت علي ركبتيها
أمام الإسلام مثلما فعلت أوروبا؛
فاللجنة التي كانت موجودة من أجل مراقبة
الإرهاب تتلقي من الإدارة الأمريكية اليوم رسائل إيجابية تشجعها علي
الحوار
مع “أمريكا”، وتزيل كافة مخاوفها من الجانب الأمريكي،
كذلك تقوم “أمريكا”
بدعم الشركات والجماعات الفلسطينية بما يزيد علي المليار دولار،
في الوقت
الذي يتصاعد فيه منحني الدين الأمريكي إلي مستوي غير مسبوق
الاسلام قادم
الاسلام قادم
وهاجم
“بيجلين” الرئيس الأمريكي “باراك أوباما”
قائلاً: إن الأمة الأمريكية
اختارت لنفسها رئيسًا أمريكيًّا ذا خلفية إسلامية، ويحمل اسم “حسين”
وهو
اسم له مغزاه لدي المسلمين؛ ولهذا فعلي يهودي العالم أن يعتمدوا من اليوم
علي أنفسهم وينسوا تمامًا الدعم
الأمريكي المادي والمعنوي الذي كانوا
يحصلون عليه في السابق،
ومثلما حارب اليهود المسلمين عام 1948 دون أن
يدعمهم أحد عليهم أن يحاربوا
معركتهم القادمة مع المسلمين دون أن ينتظروا
دعمًا من أحد.
وتحت عنوان: “كيف نحارب العدو الإسلامي؟
” كتبت “جلايت
بين” في صحيفة “يديعوت أحرونوت”
: “إن أوروبا يجب أن تدرك أن عدو الأمة
الأوروبية اليوم هو الإسلام،
وبخاصة الجاليات الإسلامية التي تحمل هويات
أوروبية،
علي اعتبار أن تلك الجاليات الإسلامية لم ولن تنس خلفياتها
الدينية؛
ولهذا فإنها تمول وتساعد جماعات الإرهاب العالمي التي تعمل تحت
ستار الترويج للأفكار الإسلامية؛
ولهذا فعلي أوروبا بذل قصارى جهدها من أجل
حصار العقل الإسلامي علي أرضها
ولا مانع من غسل دمائه من أجل خلق دماغ
جديدة موالية للغرب
وبعيدة كل البعد عن العقل الإسلامي” على حد تعبيرها