ضاقت بي الدنيا وشعرت بقلبي يعتصر ؛ حاصرتني الهموم وارهقتني الديون وتوالت علي النواكب وقلت في نفسي ماذا افعل ؛ كيف اخرج من هذا الضنك ؛ كيف التمس سبيلا الي الفرج بحثت دون جدوي عن رقم اي مسئول لعلي اجد ضالتي عنده فلم اجد وكنت اسمع ان فلانا اتصل بمسئول كبير يلتمس منه العون فيلبيه لانه يحمل ارقاما خاصة له ويبرز كارتا من علبته قيقتح له ابوابا ولكن ماحيلتي اذ لا املك مثل هذه الارقام ولا الكروت
اصبحت لااستطيع مواجهة الحياة شعرت بالعجز واحسست بفداحة مافعلته في نفسي ؛ اخطاء تتراكم وحكمة مفقودة
هانت علي نفسي فوضعتها في هذا الموضع ولست ادري ماذا افعل وجرتني قدماي الي صديق قديم اشكو له همي وعنما قابلته وجدته مشرق الوجه سمح النفس هادئ الحوار فانفجرت ابكي وقلت له اني لااحسدك ولكني اشعر بعجزي وضعفي ماذا افعل لقد اودتني نفسي اكثر من مرة ان انهي حياتي وانتهي من هذه المأساه ؛ ربت علي كتفي وقال لا عليك ستفرج ان شاء الله قلت وكيف ذلك وانا ليس لدي واسطة ولا اعرف احدا من الكبار وليس لدي ارقام مسئول ولا كارت من عضو مجلس شعب ولا وزير ماذا افعل ضاقت بي الدنيا قال بكل ثقة ؛ اما الارقام فسأعطيك اربعة ارقام باذن الله تتصل بها وستجد مايسرك ان شاء الله ؛ قلت في لهفة اين هي ؟
قال خذ وقة وقلم وسجل ؛ أخذت الوقة والقلم وانتظرت متلهفا قأملاني
2443421
2443441
2443461
2443481
ثم اردف قائلا واذا اشتدت بك الامور في اي وقت او مكان فاتصل ب 222 اخذت الارقام وان في فرحة عارمة وهممت بالانصراف فاستوقفني ؛ قلت ماذا اريد ان اذهب للاتصال فقال رويدا ياصاحبي هل علمت لمن هذه الارقام قلت لا ولكن اكيد انها ارقام لمن بيدهم المصالح والاعمال قال لا ان هذه الارقام تتصل بها بالله عز وجل ؛ أعجزتني المفاجأة ووقفت مكاني وقد غلبتني الدهشة قال نعم فانت تتصل بالله من خلال ركعتي الصبح واربع في الظهر ومثلهم في العصر ثم ثلاثة في المغرب وتختمهم باربع في العشاء وتعقبهم بصلاة ركعتين او اربع او ست او ثماني ركعات ثم واحدة يتم الاتصال بالله عز وجل فتطلب تجد ولكن احذر انقطاع الحرارة قلت وكيف ذلك قال الثقة بالله وان تعلم ان الامور كلها بيده وا ن يطمئن قلبك الي قدره وان اعياك امر مفاجئ فعليك برقم 222 قلت وما هذا الرقم قال
ركعتين مع دمعتين الساعة2
وتستغيث بالمغيث وتستجير بالمجير وتسأل من بيده الامر سيصلح لك شأنك كله
أخذت الارقام وانا كلي سعادة وفرح وشعرت ان جب قد ازيح من علي قلبي
اصبحت لااستطيع مواجهة الحياة شعرت بالعجز واحسست بفداحة مافعلته في نفسي ؛ اخطاء تتراكم وحكمة مفقودة
هانت علي نفسي فوضعتها في هذا الموضع ولست ادري ماذا افعل وجرتني قدماي الي صديق قديم اشكو له همي وعنما قابلته وجدته مشرق الوجه سمح النفس هادئ الحوار فانفجرت ابكي وقلت له اني لااحسدك ولكني اشعر بعجزي وضعفي ماذا افعل لقد اودتني نفسي اكثر من مرة ان انهي حياتي وانتهي من هذه المأساه ؛ ربت علي كتفي وقال لا عليك ستفرج ان شاء الله قلت وكيف ذلك وانا ليس لدي واسطة ولا اعرف احدا من الكبار وليس لدي ارقام مسئول ولا كارت من عضو مجلس شعب ولا وزير ماذا افعل ضاقت بي الدنيا قال بكل ثقة ؛ اما الارقام فسأعطيك اربعة ارقام باذن الله تتصل بها وستجد مايسرك ان شاء الله ؛ قلت في لهفة اين هي ؟
قال خذ وقة وقلم وسجل ؛ أخذت الوقة والقلم وانتظرت متلهفا قأملاني
2443421
2443441
2443461
2443481
ثم اردف قائلا واذا اشتدت بك الامور في اي وقت او مكان فاتصل ب 222 اخذت الارقام وان في فرحة عارمة وهممت بالانصراف فاستوقفني ؛ قلت ماذا اريد ان اذهب للاتصال فقال رويدا ياصاحبي هل علمت لمن هذه الارقام قلت لا ولكن اكيد انها ارقام لمن بيدهم المصالح والاعمال قال لا ان هذه الارقام تتصل بها بالله عز وجل ؛ أعجزتني المفاجأة ووقفت مكاني وقد غلبتني الدهشة قال نعم فانت تتصل بالله من خلال ركعتي الصبح واربع في الظهر ومثلهم في العصر ثم ثلاثة في المغرب وتختمهم باربع في العشاء وتعقبهم بصلاة ركعتين او اربع او ست او ثماني ركعات ثم واحدة يتم الاتصال بالله عز وجل فتطلب تجد ولكن احذر انقطاع الحرارة قلت وكيف ذلك قال الثقة بالله وان تعلم ان الامور كلها بيده وا ن يطمئن قلبك الي قدره وان اعياك امر مفاجئ فعليك برقم 222 قلت وما هذا الرقم قال
ركعتين مع دمعتين الساعة2
وتستغيث بالمغيث وتستجير بالمجير وتسأل من بيده الامر سيصلح لك شأنك كله
أخذت الارقام وانا كلي سعادة وفرح وشعرت ان جب قد ازيح من علي قلبي