منتدي شباب إمياي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدي شباب إمياي

مجلس الحكماء

التسجيل السريع

:الأســـــم
:كلمة السـر
 تذكرنــي؟
 
 الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Support


5 مشترك

    الخطوبة في الاسلام 29/6/2010

    عمرو محمد فتحي يوسف موسي
    عمرو محمد فتحي يوسف موسي
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 234
    العمر : 30
    تاريخ التسجيل : 29/05/2010
    مزاجي النهاردة :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Pi-ca-10

    للأهمية الخطوبة في الاسلام 29/6/2010

    مُساهمة من طرف عمرو محمد فتحي يوسف موسي 29/6/2010, 3:47 pm



    الخطوبة في الاسلام

    بســم الله الرحمن الرحيــــــم
    السلام عليكم و رحمة الله و بركــــــــاته
    ------------


    حياكم الله إخوتى فى الله و أسعد الله أيامكم بطاعته ..

    مما عمت به البلوى بين المسلمين التساهل في العلاقة بين الخاطب والفتاة

    التي خطبها!

    على الرغم أنه في الشرع يجب أن يكون التعامل كعلاقة الرجل

    و المرأة الأجنبية تماماً ..

    و مع غياب المفاهيم و ضياع قيم الإسلام و غربته بين المسلمين ..

    تجد من يطبق شرع الله يُنظر له نظرات الدهشة والإستغراب!!

    أما من يتساهل فينظر له بأن هذا هو العادي الذي يجب أن يحدث !!

    و كل هذا أتى لنا من الفضائيات التي ما تركت شيء من ديينا الحنيف

    إلا و قد هدمته

    و حسبنا الله و نعم الوكيل ..



    ففي هذا الموضوع بإذن الله سأحاول جمع كل ما يتعلق

    بأحكام الخطبة الشرعية .

    و أسأل الله أن يهدي شباب و بنات المسلمين إلى التمسك

    بشرع رب العالمين

    و أن يتزينوا بزينة الحياء و العفة و الطهارة أنه ولي ذلك

    والقادر عليه ..
    ==============
    لا تجوز خلوة الخاطب بالمخطوبة

    سؤال:
    هل يجوز أن يخرج شاب مسلم مع فتاة في موعد قبل الزواج؟

    وإذا خرجا، فما الذي يترتب على فعلهما؟ ماذا يقول الإسلام

    بشأن خروج الرجل والمرأة قبل الزواج ؟.

    الجواب:

    Cool
    لا يحل للرجل أن يخلو بامرأة لا تحل له ، لأن ذلك مدعاة إلى الفجور والفساد ،

    قال عليه الصلاة والسلام : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما "

    فإن كان للنظر إليها حال عزمه على الزواج ، ومع عدم الخلوة بأن يكون

    بحضور والدها ، أو أخيها ، أو أمها ونحو ذلك ، ونظر إلى ما يظهر منها

    غالبا كالوجه،والشعر،والكفين،والقدمين فذلك مقتضى السنة مع أمن الفتنة .

    الشيخ وليد الفريان .

    والله أعلم .
    المصدر : الإسلام سؤال وجواب




    تريد الخروج مع الخاطب للتأكد من حاله حتى لا تحدث كارثة

    السؤال :
    سؤالي متعلق بموضوع سبب لي الكثير من القلق منذ فترة، فقد طُلقت

    منذ سنة تقريبا وليس عندي أطفال. لقد مضى علي سنة الآن
    .
    والسؤال : حيث أني لم أكن أعرف الرجل قبل زواجي به, وتزوجته

    لأن والداي ظنا أنه يناسبني. والآن ، وقد وقع ما وقع لي, فقد فكرت

    أنه من الأفضل أن أكون أعرف الشخص قبل أن أتزوج به. أنا لا أقصد

    أن أخرج معه في مواعيد, بل مجرد الحديث والتعرف إذا ما كان يناسبني

    أم لا. والنقطة التي أريد أن أوضحها هي أني لا أريد أن أجرح نفسي،

    أو أن ينتهي بي المطاف بالطلاق مرة أخرى. وسؤالي هو هل يُبيح

    الإسلام للفتاة أن تختار رجلا وتتزوج به؟ أنا بحاجة لأن توضح لي هذا الموضوع. وسأقدّر مساعدتك. وEmbarassed، والله يحفظك

    الجواب :
    لقد شرع الإسلام استئذان الأب لابنته حين يزوجها ، سواء كانت بكراً

    أم ثيباً ( التي سبق لها الزواج )

    ومن حق الفتاة أن تعرف ما يكفي عن الشخص المتقدّم للزواج بها ،

    ويمكن أن يتم ذلك عن طريق السؤال عنه بالطّرق المختلفة ، مثل أن

    توصي الفتاة بعض أقاربها بسؤال أصدقائه ومن يعرفونه عن قرب فإنه

    قد تبدو لهم الكثير من صفاته الحسنة والسيئة التي لا تبدو لغيرهم من الناس .

    لكن لا يجوز لها الخلوة معه قبل العقد بأي حال ، ولا نزع الحجاب

    أمامه ، ومن المعروف أن مثل هذه اللقاءات لا يبدو فيها الرجل على

    طبيعته بل يتكلف ويجامل ، فحتى لو خلت به وخرجت معه فلن يُظهر

    لها شخصيته الحقيقية وكثير من الخارجات معصية مع الخاطبين انتهت

    بهم الأمور إلى نهايات مأساوية ولم تنفعهم خطوات المعصية التي قاموا

    بها مع الخاطب خلوة وكشفا .

    وكثيرا ما يلعب معسول كلام الخاطب بعواطف المخطوبة عند خروجه

    معها ويُظهر لها جانبا حسنا لكن إذا سألت عنه وتحسّست أخباره من الآخرين اكتشفت أمورا مختلفة ، إذن الخروج معه والخلوة به لن تحلّ

    المشكلة ولو فرضنا أنّ فيه فائدة في اكتشاف شخصية الرجل فإنّ

    ما يترتّب عليه من المعاصي واحتمال الانجراف إلى ما لا تُحمد عُقباه

    هو أكثر من ذلك بكثير ولذلك حرّمت الشريعة الخلوة بالرجل الأجنبي - والخاطب رجل أجنبي - والكشف عليه .

    ثمّ إننا يجب أن لا ننسى أمرا مهما وهو أنّ المرأة بعد العقد الشرعي

    وقبل الدّخول والزفاف لديها فرصة كبيرة ومتاحة للتعرّف على

    شخصية الرجل والتأكّد عن كثب وقُرب مما تريد التأكّد منه لأنها يجوز

    لها أن تخلو به وتخرج معه ما دام العقد الشّرعي قد حصل ، ولو


    اكتشفت أمرا سيئا لا يُطاق فيمكن أن تطلب منه الخُلع وفي الغالب لن

    تكون النتيجة سيئة ما دامت عملية السؤال عن الشخص والتنقيب عن أحواله قبل العقد قد تمّت بالطريقة الصحيحة .

    نسأل الله أن يختار لك الخير وييسره لكِ حيث كنتِ

    وصلى الله وسلم على نبينا محمد
    .
    الشيخ محمد صالح المنجد

    والله أعلم .
    المصدر : الإسلام سؤال وجواب


    هل ما فعله للتعرف على صفات مخطوبته صحيح ؟
    سؤال:
    لي ابنة خالة ، وتبدو أنها ذات دين وخلق ، ولكن لا أعلم كثيراً

    عن شخصيتها وفلسفتها في الحياة ونسبه التفاهم بيننا ، قد استعملت الإنترنت سبيلا للتعرف عليها مع التشدد في الالتزام بالآداب ، وخاصة

    أننا من عائلة محافظة ، وCool توصلت إلى قرار الزواج منها

    إن شاء الله ، ولكن ذلك قد يستغرق سنتين أو أكثر حتى أتمكن من

    تأهيل نفسي ، فأنا لا أزال طالباً في آخر سنة من الجامعة .

    والسؤال هو : هل ما قمت به جائز ، خاصة أنه استغرق حوالي سنة ؛

    ولأن عادات الزواج عندنا لا تتيح للشخص التعرف على شخصية الآخر

    إلا بالخطبة ، ولو أنه بعد الخطبة اتضح أنه لا يمكن الاستمرار قد تولد

    بعض المشاكل وقطيعة الرحم ؟ وأشعر بضيق مما قمت به وأخشى أنه

    يعتبر معصية وخيانة ، وهل يجوز أن أتابع مراسلتها إلى أن أتقدم إلى خطبتها ؟
    .
    الجواب :

    Cool
    لا تجوز المراسلة والمحادثة مع المرأة الأجنبية ، وإذا قصد الرجل

    الخطوبة فعليه أن يسلك الطريق الشرعية إلى ذلك ، وإذا كانت المرأة

    التي يود الاقتران بها من أقاربه فإن الأمر يكون أسهل بالنسبة له ،

    فإما أن يكون هو على علم بأحوالها أو يستطيع أن يعرف أحوالها

    وأخلاقها عن طريق النساء من أهله .

    ولا يمكن أن يقف الرجل ولا المرأة على الأخلاق الحقيقية لكل واحد من الطرفين من خلال المراسلة والمحادثة قبل الزواج ؛ إذ لن يظهر من كل

    منهما إلا عذوبة العبارة وحسن المنطق والمجاملات .

    سئل الشيخ عبد الله بن جبرين حفظه الله :

    إذا كان الرجل يقوم بعمل المراسلة مع المرأة الأجنبية وأصبحا متحابين

    هل يعتبر هذا العمل حراماً ؟ .

    فأجاب :
    لا يجوز هذا العمل ؛ لأنه يثير الشهوة بين الاثنين ، ويدفع الغريزة

    إلى التماس اللقاء والاتصال ، وكثيرا ما تُحْدِثُ تلك المغازلة والمراسلة

    فتنًا وتغرس حب الزنى في القلب ، مما يوقع في الفواحش أو يسببها ، فننصح من أراد مصلحة نفسه حمايتها عن المراسلة والمكالمة ونحوها

    ، حفظا للدين والعرض ، والله الموفق .

    " فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 ، 579 ) .

    وقد سبق تحريم المراسلة بين الجنسين في أجوبة الأسئلة :

    ( 26890 ) و ( 10221 ) فلينظرا .

    وقد أبيح للخاطب أن ينظر إلى المخطوبة دون ما سوى ذلك من

    الخلوة والمصافحة ، ولك أن تعقد عليها وتؤخر الدخول ، ليكون لقاؤك

    معها شرعيّاً ، وتستطيع في هذه الفترة تركيز التعرف عليها أكثر وأكثر .

    وفي جواب السؤال رقم ( 7492 ) كلام مهم لمثل هذه المسألة فلينظر .

    وانظر جواب الأسئلة : ( 7757 ) و ( 2572 ) و ( 20069 )

    لتعلم حدود العلاقة بين الخاطب والمخطوبة .
    والله أعلم .
    المصدر : الإسلام سؤال وجواب


    و هذه بعض الفتاوي المنقولة من موقع الشيخ ابن عثيمين

    سئل الشيخ محمد صالح العثيمين :

    ما الحكم في العلاقات قبل الزواج ؟

    فأجاب : قول السائلة قبل الزواج إن أرادت قبل الدخول وبعد العقد فلاحرج لأنها بالعقد تكون زوجته وإن لم تحصل مراسيم الدخول

    وأما إن

    كان قبل العقد أثناء الخطبة أو قبل ذلك فإنه محرم ولا يجوز فلا يجوز للإنسان أن يستمتع مع إمرأة أجنبية منه لا بكلام ولا نظر ولا بخلوة

    فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال

    ( لا يخلون رجل بإمرأة إلا مع ذي محرم ولا تسافر إمرأة

    إلا مع ذي محرم ))

    والحاصل أنه إذا كان هذا الإجتماع بعد العقد فلا حرج فيه وإن كان قبل العقد ولو بعد الخطبة والقبول فإنه لا يجوز وهو حرام عليه لأنها

    أجنبية عنه حتى يعقد له عليها

    -----------
    حكم جلوس الخطيب مع مخطوبته

    وسئل الشيخ محمد صالح العثيمين

    خطبت إمرأة وحفظتها عشرين جزءا من القرآن وCool في أثناء فترة الخطوبة وأجلس معها في وجود محرم وهي ملتزمة بالحجاب الشرعي

    وCool ولا تخرج جلستنا عن حديث ديني أو قراءة قرآن

    ووقت الجلسة قصير فهل في هذا خطأ شرعي ؟

    فأجاب: هذا لا ينبغي لأن شعور الرجل بأن جليسته مخطوبته يثير الشهوة غالبا وثوران الشهوة على غير الزوجة والمملوكة حرام وما أدى إلى الحرام فهو حرام
    والله أعلم .


    حكم لبس الدبلة للخاطب والمخطوبة
    سؤال :


    ما هو حكم خاتم الخطوبة أو الزواج للرجال ؟ إذا كان جائز فهل يجوز أن يكون من أي معدن غير الذهب ؟ ما هي المعادن التي لا يجوز

    للرجال استعمالها غير الذهب ؟

    الجواب :

    Cool



    أما لبس الذهب للرجل خاتماًأو غيره فلا يجوز بحال من الأحوال ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم حرّم الذهب على ذكور هذه الأمة ، ورأى رجلاً في

    يده خاتم من ذهب فنزعه ـ عليه الصلاة والسلام ـ من يده ، وقال : ( يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيضعها في يده ) ، رواه مسلم

    ( اللباس والزينة/3897 ) ، فلا يجوز للذكر المسلم أن يلبس خاتم الذهب ، وأما الخاتم من غير الذهب من الفضة أو غيرها من أنواع

    المعادن فيجوز للرجل أن يلبسه ولو كان من المعادن الثمينة .

    وأما ( الدِّبْلَة ) فهذه ليست من عوائد المسلمين ، وهي التي تلبس لمناسبة الزواج ، وإذا كان يعتقد فيها أنها تسبب المحبّة بين الزوجين

    ، وأن خلعها وعدم لبسها يؤثر على العلاقة الزوجية ، فهذا يُعتبر من الشرك ، ويدخل في الاعتقاد الجاهلي , وبناء على ما تقدّم فلا يجوز لبس الدبلة بحال

    أولاً : لأنها تقليد لمن لا خير فيهم ، وهي عادة وفدت على المسلمين من
    غير المسلمين .




    وثانياً : أنها إذا كان يصحبها اعتقاد أنها تؤثر على العلاقة الزوجية فهذا يدخل في الشرك ولا حول ولا قوّة إلا بالله . مستفاد من فتوى

    الشيخ صالح الفوزان .

    وسئل الشيخ ابن عثيمين عن حكم لبس دبلة الخطوبة فقال :

    دبلة الخطوبة عبارة عن خاتم ، والخاتم في الأصل ليس فيه شيء إلا أن يصحبه اعتقاد كما يفعله بعض الناس يكتب اسمه في الخاتم الذي

    يعطيه مخطوبته ، وتكتب اسمها في الخاتم الذي تعطيه إياه زعماً منهما أن ذلك يوجب الارتباط بين الزوجين ، ففي هذه الحال تكون هذه

    الدبلة محرّمة ، لأنها تعلّق بما لا أصل له شرعاً ولا حسّاً ، كذلكأيضاً لا يجوز في هذا الخاتم أن يتولى الخاطب إلباسه مخطوبته ، لأنها لم

    تكن زوجه بعد ، فهي أجنبيّة عنه ، إذ لا تكون زوجة إلا بعد العقد .انظر الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة
    ج/ 3 ص/914 -915
    ويراجع سؤال رقم 11446 ).
    الشيخ محمد صالح المنجد
    والله أعلم .
    المصدر : الإسلام سؤال وجواب



    سؤال ..
    إذا أراد شخص أن يتزوج بفتاة هل يجوز له أن يسألها إن كانت تحبه،

    وهل يجوز له أن يذهب عندها أو يمشي معها في الطرقات أو يذهب معها

    إلى السينما أو غير ذلك؟

    الجواب :
    أولاً : صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( لا تزوج البكر

    حتى تستأذن، ولا الثيب حتى تستأمر))، ولكن الذي يتولى ذلك وإليه

    يسند هو ولي أمرها، من أب ومن يقوم مقامه،

    ولا ينبغي لمن يريد الزواج من امرأة أن يسألها عن حبها إياه؛ خشية

    الفتنة، وله أن ينظر إليها من غير خلوة إذا أراد خطبتها.

    ثانيًا : لا يجوز له أن يخلو بها، أو يرى شيئًا من عورتها أو يتمشى معها

    في الطرقات ما دام لم يعقد عليها عقد الزواج؛ لأنها أجنبية بالنسبة له، ويخشى من الاختلاط الفتنة، ولا يجوز أن يدخل معها السينما

    أو نحو ذلك.

    وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    مصدر الفتوى: فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء -
    (ج18/ص 80) [ رقم الفتوى في مصدرها: 3920]






    السؤال :
    طيب بالنسبة للنظر إلى المخطوبة هل يجوز البقاء معها وتناول شئ

    من الأكل يعني الزوج الخاطب والمخطوبة أو تناول شئ من المشروبات كالقهوة والشاي وبعض العصيرات؟

    الجواب :
    الشيخ : لا يجوز إلاأن ينظر فقط إلى ما يدعوه إلى التقدم إليها وبشرط

    إن لا يكون نظره بشهوةٍ وتلذذ وأن لا يكون مع خلوة وبشرط أيضاً

    أن يغلب على ظنه الإجابة فإذا كان لا يغلب على ظنه الإجابة فإن ذلك

    لا فائدة منه.
    فتاوى نور على الدرب (نصية) : النكاح

    العلامة العثيمين رحمه الله ..
    ________________________________
    الخطبة الشرعية
    سؤال:
    ما هو مفهوم الخطبة في الإسلام ؟ عادة في حفلة الخطبة يتبادل

    الخطيب والخطيبة خواتم الزواج ، فهل هذه الطريقة التي وصفتها

    الشريعة ؟.
    الجواب :
    Cool
    الخِطبة في الشرع هي أن يطلب الرجل المرأة للزواج ، والذي عليه أهل

    العلم أن الخطبة مشروعة لمن أراد الزواج ،

    قال تعالى : ( ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء )

    البقرة /235 .
    وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من أنه خطب عائشة رضي الله عنها . البخاري (النكاح/4793) ،

    وفي الصحيح أيضا أن الرسول صلى الله عليه وسلم خطب حفصة .

    البخاري ( النكاح/4830) .

    وقد رغب رسول الله صلى الله عليه وسلم من أراد الخطبة بالنظر

    إلى المخطوبة ، ففي الحديث : ( إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع

    أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل ) أبو داود ( النكاح/2082 ) حسنه الألباني في صحيح أبي داود ( 1832
    )
    إلا أنه لا يوجد في الشريعة الإسلامية إجراءات محددة يجب اتباعها في الخطبة ، وما يفعله بعض المسلمين من إعلان الخطبة وما يقيمونه من

    أفراح وما يقدمونه من هدايا كل ذلك هو من باب العادات التي هي مباحة

    في الأصل ولا يحرم منها إلا ما دل الشرع على تحريمه ، ومن ذلك تبادل الخواتم بين الخطيبين أو ما يسمى بالدبلة ، فهذا التقليد يقع فيه

    المخالفات التالية:


    أولا : أن بعض الناس يعتقد في هذه الخواتم أنها تزيد المحبة بين الزوجين وتؤثر على علاقتهم ، فهذا اعتقاد جاهلي وتعلّق بما لا أصل له شرعاً
    ولا حسّاً.
    ثانيا : أن هذا التقليد فيه تشبه بغير المسلمين من النصارى وغيرهم وليس هو من عادات المسلمين أبدا ، والرسول عليه الصلاة والسلام

    حذرنا من هذا بقوله : ( لتتبعن سنن الذين من قبلكم ، شبراً بشبر ، وذراعاً بذراع ، حتى لو دخلوا في جحر ضب لاتبعتموهم ) .

    قلنا : يارسول الله ! اليهود والنصارى ؟ قال : ( فمن؟ ). رواه البخاري


    (الاعتصام بالكتاب والسنة/6889) ومسلم (العلم/6723) .

    وقال صلى الله عليه وسلم : (من تشبه بقوم فهو منهم ) رواه أبو داود (اللباس/4031) ، وصححه الألباني في صحيح أبي داود ( 3401 )

    ثالثا : أن هذا الأمر يحصل عادة قبل العقد وفي هذه الحالة لا يجوز للخاطب أن يلبس مخطوبته الخاتم بنفسه لأنها لا تزال أجنبية عنه ولم

    تصبح زوجته .
    وأخيرا ننقل كلاما لفضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في هذه المسألة :

    ( دبلة الخطوبة عبارة عن خاتم ، والخاتم في الأصل ليس فيه شيء

    ( يعني أنه مباح ) إلا أن يصحبه اعتقاد كما يفعله بعض الناس يكتب

    اسمه في الخاتم الذي يعطيه مخطوبته ، وتكتب اسمها في الخاتم الذي

    تعطيه إياه زعماً منهما أن ذلك يوجب الارتباط بين الزوجين ، ففي هذه الحال تكون هذه الدبلة محرّمة ، لأنها تعلّق بما لا أصل له شرعاً ولا

    حسّاً ، كذلك أيضاً لا يجوز في هذا الخاتم أن يتولى الخاطب إلباسه مخطوبته ،

    لأنها لم تكن زوجه بعد ، فهي أجنبيّة عنه ،

    ( إذ لا تكون زوجة إلا بعد العقد )

    الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة 3/914.
    المصدر : الإسلام سؤال وجواب

    (((( كيف اعبر لخطيبتي عن الحب نعم الحب )))"

    الحب" تلك الكلمة شديدة القصر ذات الحرفين ولكنها أشبه بمفتاحٍ لعالمٍ واسعٍ مليء بالفرح والمشاعر المتوهجة، فتبدو وكأنها شفرةٌ ولكنَّ

    تفسيرها حارَ فيه الأدباءُ والفلاسفةُ، قال بعضهم: الحب هو خُلُق، ورأى بعضهم أنه شعورٌ وإحساسٌ نبيلٌ ورقيق، وقال آخرون هو موقف؛ ولكن الحب

    يظل بحرارته ولوعته، وهناك آخرون قالوا إنه شيء ما يسري مع الدم يزيده تدفقًا ونقاءً، ولكن بلا شك هو شيء ما يسكن قلوب المحبين دون

    أن يسألوا عن معناه .. فالحب هو الشعور الوحيد الذي جمع بين المتناقضات، جمع بين البساطةِ والتعقيد، جمع بين القرب والبعد، وعن

    ذلك يقول الأديب الإسلامي مصطفى صادق الرافعي في كتابه (أوراق الورد): "إن المحب عندما يجعل قلبه سكنًا لذلك الشعور فإنه يعلو فوق

    طبيعته الطينية ليكون كالنجومِ تتوهج بضوءٍ خافتٍ، وتحترق من داخلها كي لا يذوي ضوؤها".


    ولكن هل الملتزم يعرف تلك المشاعر؟ وإن عرفها هل يجيد التعبير عنها؟

    وهل هو يتزوج لأجل بناء الأسرة والسكن وليتباهى الرسول به يوم القيامة فحسب؟ أو أن تلك المشاعر تتدفق به أيضًا لا يحرمه منها التزامه

    ولا يعجزه؟ ولا يفقده القدرة على أن يكون رومانسيًّا!! وهل مصطلح الرومانسية موجود عند الملتزمين والملتزمات؟ وما حدوده في ظل الالتزام

    في فترة الخطبة والعقد ثم الزواج؟


    أصــل الحـب

    إنَّ الملتزمين هم أصل الحب وهم يدركون ماذا يعني الحب منذ التزامهم؛ ويرى أنه يُمكنه أن يعبر لخطيبته عن حبه ولكن ليس بالصورةِ

    المؤسفةِ المتعارَف عليها بين الشبابِ غير الملتزم.

    ويضيف: يمكن التلميح بكلماتٍ عاديةٍ كإعجابٍ بمواقفَ معينةٍ تجاه الآخر أو بجوانب معينة في شخصيةِ الآخر؛ ويكفي جدًا جدًا أنَّ كل واحدٍ من

    الطرفين لا يشعر بالراحةِ إلا في وجودِ الطرف الآخر، ويكفي أنَّ خطيبتي تلحُّ عليَّ أن أذهب لزيارتها وهو الحب العفيف في فترةِ الخطوبة.

    أما عن الهدايا فإنه من الممكن أن تكون كتبًا أو شرائطَ أو أي شيءٍ ملائمٍ لتلك الفترة، ويستحيل أن أشتري لخطيبتي "كارت به أغنية بحلم

    بيك"!!


    وردة حمـراء

    وقال احد العلماء فيذكر لنا أنَّ أولَ مرة ذهب ليخطب فتاة أخذَ معه وردةً واحدةً ورفض أن تكون باقة؛ لأن الوردةَ

    الواحدة ستحمل معنى ورسالة أشدَّ وضوحًا وتأثيرًا على حدِّ قوله؛ أما الهدايا فهي ليست مجرد هدية فحسب بل هي تحمل معنى خاصًّا.

    وهو يرى أن تلك الهدايا قد لا يفهم معناها سواهما فقط، فمثلاً يمكن أن يُقدم لها وردة ذابلة، وهو لا شك أمرٌ غريبٌ ولكن السر الخفي هو

    أنه خلال سفره في مكان ما أصرَّ على أن يشتري لها تلك الوردة مع علمه أنها ستذبل!! ويرى أنه لا حاجةَ لقول كلمات الحبِ فكل اهتمامهم

    بوقائع حياة بعضهم، وهذا الاهتمام يؤكد ما لا داعي لقوله وأنه حَرِصَ في الخطبةِ أن تختار له هي دبلته من أجل أن يظل معه شيء منها

    ويرفض بشدة أن يتبادل الكتب والشرائط على أنها هدايا ويفضل الدباديب والذهب وما تحبه هي.

    الشيـكولاته والمصاصةوخلافه..........

    اما رأي اهل العلم للهداي بالنسبة للهدايا يستحب الهدايا الصغيرة المفاجئة دون مناسبة، ولا مانعَ عندها من

    تبادلِ الكتب والشرائط والـ(سي دي) بل ممكن ساعة أو كرفته وغيرها، ولكن الممنوع منعًا باتًا الكروت إلا لو كُتب بها دعاء، ولكن بعد

    العقد ممكن طبعًا.
    ونعبر عن ذلك فنقول

    أحرصي جدًااختاه على أن تظهري حبك لزوجك وذلك له وسائل عدة، فممكن أن أُعلق زينة في يوم ميلاده خصوصًا وأعلِّق فوق الباب بلا لين بخيطٍ

    طويل؛ مما

    يجعلها تتساقط عليه فور فتحه للباب؛ ناهيك عمَّا نلعبه، فنلعب لعبة تُسمَّى لعبة البطاقاتِ؛ حيث يجد بطاقةً في مكانٍ مؤكد سيُنظر فيه مثلاً

    في الصباح مثل مرآةِ الحمام ويجد فيها كلمات حبي وتحديد لمكان بطاقة أخرى، ويجد في البطاقة الأخرى ألوانًا ثانيةً من حبي من أبياتِ

    الشعر مثلاً، ثم مكان البطاقة الثالثة، وهكذا حتى يصل لهديةٍ قيمة جدًا أو تافهةٍ جدًّا مثل مصاصة مثلاً!! ولكنها تُثير ضحكتنا وشعورنا

    بالمرحِ والفرح والبهجة والحب.


    وأنا أنتظر زوجي كل يومٍ في البلكونة لاستقباله وأتابعه حين ينزل ويصل إلى السيارة لأودعه ويُودعني.



    قائمه لبعض رأي العلماء في ايام الخطبة

    ويقول بعض العلماء كان احدهم في أثناء خطبته التي طالت نتيجة ظروفهم المادية وبلغت 3 سنوات كان أشد ما نكون حريصين على ألا نتجاوز

    الحدود بأي شكلٍ، فلا تعبيرات ولا خلافه، فكانت زيارات أسبوعية وتليفونات قصيرة ومسموعة من طرفٍ ثالثٍ

    وهدايا عامة، كأن يأتي بكتب وشرائط أو حلوى، وأنا أشتري لأمه وليس له، وسبحان الله منَّ الله عليَّ بعد الزواج بسعادةٍ غامرةٍ دائمة وحب

    وشوق

    دائم.


    وكمايؤكدالعلماءأنهان الرجل لابد ان يرفض تمامًا أن يُلقي حتى السلام على خطيبته في غير وجودِ محرم، ولو قابلها قَدَرًا في الشارع لا يقف

    أو يهتم بل يبتعد، ولا يستخدم الهاتف أبدًا، أما عن نوعيةِ الهدايا التي يشتريها لها فهي عبارة عن مصحف وشرائط، ولا يشتري لها أي شيء

    شخصي، فغالبًا تكون الهدية للبيتِ كله، أما بعد العقد فإنه سينطلق على حدِّ قوله.



    نقاء القلوب والنفوس


    وتؤكد حنان زين (مديرة مركز السعادة للاستشارات الزوجية بالإسكندرية) أن الحب مشاعر إنسانية موجودة عند البشريةِ كلها، والملتزمون

    تعترضهم تلك المشاعر بشكلٍ طبيعي، ولكن الذي يُميِّزهم نقاء قلوبهم ونفوسهم، بالإضافةِ إلى أنه أول حبٍّ حقيقي، وأنه غير قابل للمقارنةِ

    بأي حبٍّ سابقٍ، كما أنها تكون مشاعر صحيحة وصادقة ومكلَّلة بالنجاح واعتراف الأهل ورضى الله قبل ذلك كله، فكما أبلغنا رسول الله- صلى الله

    عليه وسلم- في معنى الحديث: "مَن ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه".

    وأنجح الزيجات هي التي تمرُّ بثلاث مراحل، أولها: الخطبة حيث نموّ المشاعر والعواطف والتعبير بحدود، ثم العقد حيث يصبح التعبير وبعض

    الممارسات حلال ومطلوب، ثم البناء حيث يصبح كل شئٍ مباحًا.

    الحب في فترة الخطبة مؤشر جيد على انسجام الطرفين

    ولا بد من وجود الحب في فترة الخطبة؛ لأنه مؤشرٌ جيدٌ على انسجامِ الطرفين وبدايات الود والرحمة التي بشَّرنا الله تبارك وتعالى بها في

    سورةِ الروم؛ إذ يقول تعالى:﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّن أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَّرَحْمَةً﴾ (الروم: من الآية 21) وفي

    تفسير (في ظلال القرآن) يقول الأستاذ سيد قطب: إنَّ معنى لتسكنوا إليها أنها سكن العواطف والمشاعر والأبدان؛ أي إشباع الاحتياجاتِ

    النفسية والبدنية؛ لذلك لا يقف الالتزام حائلاً ومانعًا من الحبِّ في فترةِ الخطبة، ولكن بالشكل المباح شرعًا، مثل التعبيرِ اللفظي وغير

    اللفظي، علمًا بأنَّ التعبيرَ اللفظي يمثل 20% والتعبير غير اللفظي يُمثل 80%، مثل حسن الاستقبال والترحيب الجيد، والسؤال الدائم

    والمتابعة والاهتمام وشكر الصنيع والكلام الطيب والاهتمام بالأهل والابتسامة الهادئة، ولا ننسى الهدايا كوسيلةٍ تعبيريةٍ، أيًّا كانت قيمتها

    ولكنها ذات مغزى، فمن الممكن أن تكون شيكولاته عرف أنها تحبها فاشتراها لها من أجلها، ومن الممكن أن تكون وردة ويكون لها تأثير

    قوي.



    قيمتان رائعتان


    وهناك أيضًا قيمتان رائعتان لا بد أن تستمرا معًا، وهما الحب والاحترام، اللذان يظهران في نبرةِ الصوتِ واحترام كل طرف للطرفِ الآخر

    واحترام المواعيد والاهتمام بالملبس و.. إلخ.

    ويرى الدكتور أيمن مهدي أستاذ الحديث وعلومه بكلية أصول الدين والدعوة بطنطا أنَّ كل إنسانٍ عنده قلب لا بد أن يحب، فالحب عاطفة جبرية

    موجودة في القلبِ ليس فيها اختيارٌ، والإنسان ينجذب لشبيهه "فالأرواح جنود مجندة ما تشابه منها ائتلف وما تنافر منها اختلف"، فالحب

    عبارة عن روحين متشابهتين تآلفتا.


    قصة صحابي واثق

    ولا شك أن الملتزمين يملكون تلك المشاعر، فها هو الصحابي الجليل عبد الله بن أبي بكر تزوَّج من عاتكة بنت زيد وكانت حسناء جميلة ذات

    خلقٍ دامثٍ وأدبٍ رفيع؛ فأحبها حبًّا شديدًا؛ حتى شغلته عن جهادِه فأمره أبوه الصديق أبو بكر أن يُطلقها، وقال له: إنها شغلتك عن مغازليك

    فطلقها.. فاستجاب عبد الله وطلقها؛ فمرَّ به أبوه وهو حزين يُنشد:

    فلم أرَ مثلي طلَّق اليوم مثلها ولا مثلهـا بغير ذنــبٍ تُطلــقُ لها خُلقٌ جذلٌ ورأيٌ ومنصبٌ على كبرٍ مني وإني لواثق (أي محب)

    فرقَّ له أبوه فأمره أن يُراجعها فراجعها، وهو دليلٌ على أنَّ الملتزمين- وعلى رأسهم النجوم (أصحاب الرسول)- يحبون بقوة.

    فالحب عاطفة تجمع القلوب ولكن بحدود، والذي يترتب على ذلك الحب هو ما يحدد حلِّيته أو حُرمانيته، فالخاطب له حدود في التعبير، ولا شك

    أنه عليه أن يعبر بأسلوبٍ رقيقٍ لا يخدش حياءَ المرأة، كأن يقول "أنا لو بحثت 100 عامٍ فلن أجدَ مثلك" أو "Cool الذي رزقني بكِ، فقد

    كنتُ دائمًا أدعو الله أن يرزقني زوجةً صالحةً وقد رزقني".

    والملتزم بعد الزواج يجد كلامًا كثيرًا ليقوله، أما غير الملتزم فيقول كل كلام الحب الرقيق في فترةِ الخطبة، فيُفرغ كل مدخراته

    التعبيرية في فترةِ الخطبة؛ ولذلك نجد أن الملتزمين هم أسعد الناس في حياتهم الزوجية؛ بل إن تلك السعادة من علامات الالتزام الصحيح؛

    فقد سُئل الإمام الغزالي: "ما بال الزُّهاد أكثر الناسِ جِماعًا؟" فقال له: "لأنهم عفُّوا عن الحرام فجمع الله لهم جميع أنواع اللذةِ في الحلال".

    فالملتزم يفرغ الشحنة في مكانها الطبيعي وهو بيته، بل إنها فضيلة من الفضائل المطلوبة الحب في الله، والحب في المقام الأول حسن

    معاشرة وليس كلامًا معسولاً، وبعد الزواج عند أول محنة يحدث الصدام فهو ليس ولَهًا وهيامًا وعاطفةً فحسب.

    ذات وصفات

    أنَّ الحبَّ نوعان: حب ذات وحب صفات، والخطر يكون من التعلق بالذاتِ وما يترتب عليها من مخالفات، والإسلام يضع محاذير لمعرفته بالميلِ

    الفطري الشديد للنوعين؛ حتى يحفظ طهر العلاقة وحتى لا تشوبها شائبة، فالإسلام يحرم النظرة، والحب يُعبِّر عن حقيقةٍ إنسانيةٍ وفكرةٍ لا سبيلَ

    إلى أن نُنكرها.

    ومسألة ميل القلب جوهر الحب هو ميل القلب ولكن هذا الميل إلى ما تميل النفس يختلف الأمر في ميل النفس إلى الذات والصفات، وكثير من

    الناس يميلون إلى الذاتِ، وأرقى أنواع الحب في الله عز وجل المتصف بالكمال وحب الرسول- صلى الله عليه وسلم- لوجود هذه الصفاتِ في الرسلِ

    كما في الأخلاق والمبادئ.


    أسأل الله سبحانه ان يلهمنا الهداية جميعاً وان يوفقنا لما يحب ويرضى دائماً فهو نعم المولي ونعم النصير

    وأستغفر الله الذي لا إله إلا هو وأتوب إليه من كل ذنب أو خطيئة إرتكبتها بعلم أو بجهالة

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ابن القرية عمرو محمد فتحي ابو فت والله اعلي واعلم
    ابو انس
    ابو انس
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2689
    العمر : 57
    تاريخ التسجيل : 17/01/2010
    مزاجي النهاردة :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Pi-ca-10

    للأهمية رد: الخطوبة في الاسلام 29/6/2010

    مُساهمة من طرف ابو انس 29/6/2010, 4:14 pm

    جزاك الله خيرا أخي الكريم عمرو محمد
    سما رجب
    سما رجب
    مشرفة قسم اسرتنا (ادم وحواء)


    النوع : انثى
    عدد المشاركات : 2549
    العمر : 36
    تاريخ التسجيل : 04/12/2009
    المهنة :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Progra10
    البلد :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 3dflag23
    الهواية :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Sports10
    مزاجي النهاردة :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Pi-ca-21
     الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Empty

    للأهمية رد: الخطوبة في الاسلام 29/6/2010

    مُساهمة من طرف سما رجب 29/6/2010, 4:22 pm

    اه انا كده فهمت يا اخي الفاضل بس اللي اقصد الضحك والهزار من الموضوع مش بقول اعملوه كده يعني ؟؟ ده اللي اقصده من الموضوع اخي الفاضل

    وبجد جه المووووووووووووووووووووووووووووووووضوع في وقته وانا عارفه الحاجات ديه بس يارب فيه شويه حاجات كده يارب قويني وثبتني يارب

    وجزاك الله عنا كل خير اخي الفاضل بجد موضوع راااااااااائع
    أحمد سامي الجندي
    أحمد سامي الجندي
    عضو مبدع
    عضو مبدع


    عدد المشاركات : 182
    تاريخ التسجيل : 30/03/2010
    المهنة :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Profes10
    الهواية :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Sports10
    مزاجي النهاردة :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Pi-ca-20

    للأهمية رد: الخطوبة في الاسلام 29/6/2010

    مُساهمة من طرف أحمد سامي الجندي 29/6/2010, 5:01 pm

    Embarassed على الموضوع الرائع وجزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
    عمرو محمد فتحي يوسف موسي
    عمرو محمد فتحي يوسف موسي
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 234
    العمر : 30
    تاريخ التسجيل : 29/05/2010
    مزاجي النهاردة :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Pi-ca-10

    للأهمية رد: الخطوبة في الاسلام 29/6/2010

    مُساهمة من طرف عمرو محمد فتحي يوسف موسي 29/6/2010, 5:05 pm



    جزاكم الله الخير جميعا
    محمد سامي مصطفى
    محمد سامي مصطفى
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 26
    العمر : 27
    تاريخ التسجيل : 08/04/2010
    مزاجي النهاردة :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Pi-ca-10

    للأهمية رد: الخطوبة في الاسلام 29/6/2010

    مُساهمة من طرف محمد سامي مصطفى 29/6/2010, 9:39 pm

     الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 494570  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 494570  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 494570  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 494570  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 494570  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 494570
    محمد سامي مصطفى
    محمد سامي مصطفى
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 26
    العمر : 27
    تاريخ التسجيل : 08/04/2010
    مزاجي النهاردة :  الخطوبة في الاسلام 29/6/2010 Pi-ca-10

    للأهمية رد: الخطوبة في الاسلام 29/6/2010

    مُساهمة من طرف محمد سامي مصطفى 29/6/2010, 9:41 pm

    جزاك الله خيروEmbarassed

      الوقت/التاريخ الآن هو 25/11/2024, 4:07 am