إلى أهلى -أهل السنة والجماعة- اعلموا أن أعداء الإسلام الذين يتربصون بالمسلمين فى سائر الأقطار والأمصار لا يكلُّون ولا يملُّون ، لأنهم شياطين بشرية لا يرقبون فى مؤمن إلاًّ ولا ذمة ، ومن خلفهم دولٌ كبرى ومؤسسات وجهات مشبوهة تعمل آناء الليل وأطراف النهار على تفتيت وحدة المسلمين ، وتدمير عقيدتهم ، وتفتيت صفهم ، وتمزيق كلمتهم ، وصرفهم عن دينهم ، وتشكيكهم فى علمائهم ودعاتهم ، ويساندهم من داخل ديار المسلمين الطابور الخامس الذى يأكل على كل الموائد ، والذى يلعب على وتر الطائفية يحركه المتطرفون الغربيون والشرقيون لإشعال الفتن الطائفية فى بلاد المسلمين ، ولهم ألسنة نارية قبيحة تتكلم بألسنتهم ، من هذه الألسنة الدنية "القس زكريا" الذى يعانى خللاً عقلياً ومرضاً نفسياً ، فجعلوه حرباً على أرض الكنانة ، وحرباً على الإسلام والمسلمين ، بالكذب والغدر والفجور ، وحقاً : "إذا لم تستح فاصنع ما شئت" فطعن فى القرآن وهو جاهلٌ أجهل من الحمار وطعن فى عرض النبى الطاهر بحقد وجهالة ، لكن أين الثرى من الثريا ؟ وأين التراب من النجوم ؟ فالقافلة تسير والكلاب تنبح ، وقد سبقه إلى ذلك الكثيرون ثم سقطوا جميعاً فى مزابل التاريخ واحداً تلو الآخر كما سيسقط هذا المختل عقلياً هو ومساندوه .
وآخر ألاعيبهم لما علموا بإصدار مؤلف عليهم ، وسى دى تفضح جرائمهم ونصبهم وتزويرهم وخستهم قاموا بحرب علينا لا هوادة فيها إذ اتفقوا مع نكرة من نكراتهم أن يخترع قصة على النت يقول فيها : أنه أسلم وكادت أسرته أن تسلم لولا الشيخ الزغبى الذى فيه كذا وكذا ، ثم عقب وأنا أطالب الشيخ / فلان بطرده من قناة كذا .
أقول : إن ألاعيبكم وكيدكم لم ينْطلِ على المسلمين "أهل السنة" ولن يصدقوكم أبداً ، فأنتم أهل الكذب والفجور ، والشرك بالله ، ولم يكن أهل السنة حمقى حتى يصدقوا أفلامكم ، فقد نسجتم قصة عاطفية كاذبة ومعكم من أهل الشرك بمصر من رسم لكم صورتها ، ونسج لكم خيوطها ، فهل تظنون أن أهل السنة سيحارب بعضهم بعضا تصديقاً لكم ؟ لا وربى و .
وأعلم أن مؤامرتكم تنسجون خيوطها الآن مع الروافض القاديانيين والبهائيين لتوريطى فى أيه مصيبة ( والله غالب على أمره ) .
وذكرنى فعلكم القبيح بتمثيلية -خططت لها جهات قذرة- إذْ طلبت من العديد أن يشهروا إسلامهم لابتزاز أموال المسلمين ونكاح بناتهم ثم أمروهم بتطليق البنات بعد الحمل والولادة والتورط فى المسئولية ، والمسلمون فى البداية فرحوا الطيب معدنهم ولعاطفتهم الدينية ثم جاءت الصاعقة فطلقوا النساء ثم استأجروا محامياً بعد رفع قضية يطالبون فيها بالخروج من الإسلام ثانياً والدخول فى الشرك وكان عددهم كبيراً ، ثم حركوا وسائل الإعلام لذلك فظهروا وظهر محاميهم على سائر القنوات يطالب بذلك وأنا أسأل : من الذى جمع كلا هؤلاء على محامٍ واحد ، وهل كان بعضهم يعرف بعضا ؟
ثانياً : كيف للشارق والغارب اختيار محام بعينه لذلك ؟
ثالثاً : لماذا الضجة على سائر وسائل الإعلام ، حيث كان ذلك منذ عامين ؟
الإجابة : هو مخطط :
1- لابتزاز أموال المسلمين .
2- لتحطيم بنات المسلمين اللائى قبلن الزواج من هؤلاء .
3- لإعلام الناس أن الإسلام غير مرغوب فيه ، وأنهم قد غُرِّر بهم .
وصدق الله : (وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) آل عمران : 72 .
ولذلك أحذر أهلى -أهل السنة والجماعة- من ألاعيب القوم .
حفظ الله أهل السنة والجماعة ، وحفظ الله مصر من كيد الكائدين ، ومكر الماكرين المتربصين بها الدوائر عليهم دائرة السوء . اللهم احفظ مصر واجعلها بلد أمن وأمان .
هذا .. وقد بلغت .
ونسأل سؤالاً فى النهاية : لماذا اتحد أتباع القس المجنون صاحب الفتنة الطائفية مع الروافض ، مع القاديانيين ، مع البهائيين ، مع المغاليين الطرقيين ضد الشيخ الزغبى الآن ؟ ومن وراء هؤلاء ؟!
وآخر ألاعيبهم لما علموا بإصدار مؤلف عليهم ، وسى دى تفضح جرائمهم ونصبهم وتزويرهم وخستهم قاموا بحرب علينا لا هوادة فيها إذ اتفقوا مع نكرة من نكراتهم أن يخترع قصة على النت يقول فيها : أنه أسلم وكادت أسرته أن تسلم لولا الشيخ الزغبى الذى فيه كذا وكذا ، ثم عقب وأنا أطالب الشيخ / فلان بطرده من قناة كذا .
أقول : إن ألاعيبكم وكيدكم لم ينْطلِ على المسلمين "أهل السنة" ولن يصدقوكم أبداً ، فأنتم أهل الكذب والفجور ، والشرك بالله ، ولم يكن أهل السنة حمقى حتى يصدقوا أفلامكم ، فقد نسجتم قصة عاطفية كاذبة ومعكم من أهل الشرك بمصر من رسم لكم صورتها ، ونسج لكم خيوطها ، فهل تظنون أن أهل السنة سيحارب بعضهم بعضا تصديقاً لكم ؟ لا وربى و .
وأعلم أن مؤامرتكم تنسجون خيوطها الآن مع الروافض القاديانيين والبهائيين لتوريطى فى أيه مصيبة ( والله غالب على أمره ) .
وذكرنى فعلكم القبيح بتمثيلية -خططت لها جهات قذرة- إذْ طلبت من العديد أن يشهروا إسلامهم لابتزاز أموال المسلمين ونكاح بناتهم ثم أمروهم بتطليق البنات بعد الحمل والولادة والتورط فى المسئولية ، والمسلمون فى البداية فرحوا الطيب معدنهم ولعاطفتهم الدينية ثم جاءت الصاعقة فطلقوا النساء ثم استأجروا محامياً بعد رفع قضية يطالبون فيها بالخروج من الإسلام ثانياً والدخول فى الشرك وكان عددهم كبيراً ، ثم حركوا وسائل الإعلام لذلك فظهروا وظهر محاميهم على سائر القنوات يطالب بذلك وأنا أسأل : من الذى جمع كلا هؤلاء على محامٍ واحد ، وهل كان بعضهم يعرف بعضا ؟
ثانياً : كيف للشارق والغارب اختيار محام بعينه لذلك ؟
ثالثاً : لماذا الضجة على سائر وسائل الإعلام ، حيث كان ذلك منذ عامين ؟
الإجابة : هو مخطط :
1- لابتزاز أموال المسلمين .
2- لتحطيم بنات المسلمين اللائى قبلن الزواج من هؤلاء .
3- لإعلام الناس أن الإسلام غير مرغوب فيه ، وأنهم قد غُرِّر بهم .
وصدق الله : (وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) آل عمران : 72 .
ولذلك أحذر أهلى -أهل السنة والجماعة- من ألاعيب القوم .
حفظ الله أهل السنة والجماعة ، وحفظ الله مصر من كيد الكائدين ، ومكر الماكرين المتربصين بها الدوائر عليهم دائرة السوء . اللهم احفظ مصر واجعلها بلد أمن وأمان .
هذا .. وقد بلغت .
ونسأل سؤالاً فى النهاية : لماذا اتحد أتباع القس المجنون صاحب الفتنة الطائفية مع الروافض ، مع القاديانيين ، مع البهائيين ، مع المغاليين الطرقيين ضد الشيخ الزغبى الآن ؟ ومن وراء هؤلاء ؟!