بعد يوم فقط من موافقة الحكومة
الفرنسية على مشروع قانون يحظر ارتداء النقاب، شهدت مدينة مرسيليا في جنوب
شرق فرنسا امس الخميس 20-5-2010 وضع حجر الأساس لجامع مرسيليا الكبير المزوّد
بمئذنة يبلغ ارتفاعها 25 متراً ليعتبر أكبر مسجد في أوروبا.
وتقدر تكلفة المشروع بحوالي 22 مليون يورو أي نحو 27.5 مليون دولار أمريكي.
يُذكر أن مرسيليا، وهي ثانية المدن الكبرى بفرنسا، تحتضن 250 ألف مسلم يضطرون حالياً في أحيان كثيرة لأداء صلواتهم في منازل مؤقتة وغرف وأقبية ومرائب سيارات.
وصرحت وسائل الإعلام الفرنسية بأن وضع حجر الأساس يدشن لانطلاق عملية بناء المسجد في شباط (فبراير) 2011 وصولاً إلى تسليم المسجد لجمعية "مسجد مرسيليا" الموكلة ببنائه في كانون الثاني (يناير) 2012 وفتحه أمام الزوار في تشرين الأول (أكتوبر) 2012.
وحضر احتفالات وضح حجر الأساس دبلوماسيون من السنغال ومصر وإندونيسيا وتونس والمغرب وسوريا ولبنان وليبيا وتركيا والجزائر، وسط توقعات بمشاركتهم في اجتماع مع ممثلي جمعية "مسجد مرسيليا" لتحديد مساهمات تلك الدول في بناء المسجد.
وتُعرف مرسيليا بأنها رمز الهجرة من شمال إفريقيا ويبلغ حجم الجالية المسلمة هناك أكثر من 250 ألف شخص من أصل مليون نسمة وسعت الجالية المسلمة لبناء المسجد منذ 60 عاماً
الفرنسية على مشروع قانون يحظر ارتداء النقاب، شهدت مدينة مرسيليا في جنوب
شرق فرنسا امس الخميس 20-5-2010 وضع حجر الأساس لجامع مرسيليا الكبير المزوّد
بمئذنة يبلغ ارتفاعها 25 متراً ليعتبر أكبر مسجد في أوروبا.
وتقدر تكلفة المشروع بحوالي 22 مليون يورو أي نحو 27.5 مليون دولار أمريكي.
يُذكر أن مرسيليا، وهي ثانية المدن الكبرى بفرنسا، تحتضن 250 ألف مسلم يضطرون حالياً في أحيان كثيرة لأداء صلواتهم في منازل مؤقتة وغرف وأقبية ومرائب سيارات.
وصرحت وسائل الإعلام الفرنسية بأن وضع حجر الأساس يدشن لانطلاق عملية بناء المسجد في شباط (فبراير) 2011 وصولاً إلى تسليم المسجد لجمعية "مسجد مرسيليا" الموكلة ببنائه في كانون الثاني (يناير) 2012 وفتحه أمام الزوار في تشرين الأول (أكتوبر) 2012.
وحضر احتفالات وضح حجر الأساس دبلوماسيون من السنغال ومصر وإندونيسيا وتونس والمغرب وسوريا ولبنان وليبيا وتركيا والجزائر، وسط توقعات بمشاركتهم في اجتماع مع ممثلي جمعية "مسجد مرسيليا" لتحديد مساهمات تلك الدول في بناء المسجد.
وتُعرف مرسيليا بأنها رمز الهجرة من شمال إفريقيا ويبلغ حجم الجالية المسلمة هناك أكثر من 250 ألف شخص من أصل مليون نسمة وسعت الجالية المسلمة لبناء المسجد منذ 60 عاماً