جاءت هذه الحقيقة لتكمم أفواه الكثيرين أمثال ميدو عمرو و الشيخ الليثى وكثيرون
نعم لتكمم أفواههم جاءت لتخرسهم جميعا
الشيخ الليثى سأل الأستاذ ميدو عمرو هل المرشح الذى رفضه الحزب سيرشح نفسه مع الحزب أم مستقل
أستاذ ليثى لقد رفضه الحزب بل أسواء من ذلك أن السبب فى رفضه أقرب الناس إليه
كلنا جميعا يعرف من هو أقرب الناس إليه
الفشل والسقوط المدوى هو عنوان الساحة الأن فى إمياى
السبب فى ذلك لأن الإخلاص للبلد غير موجود إخوانى شباب إمياى لقد أكرمنا الله و لله
جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
ومازال مسلسل السقوط مستمر