قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : "والله إنه ليطول علي الليل إذا تذكرت أخي في الله، فأتمنى الصباح لأعانقه شوقاً إليه".
وجاءبعضهم إلى أخيه قائلاً: قصدتك في دين عليّ، فدفع به إليه ، ثم خلا الرجل
بزوجته باكياً، فقالت: سبحان الله، تعطيه مالك ثم تبكي؟ كان يسعك أن تعتذر
إليه!! فقال الأسيف: إنما أبكي أني ما تفقدته حتى أحوجته إلى ...ذل السؤال.
وخرج إبراهيم بن أدهم -رحمه الله- في سفر مع إخوانه فآواهم المبيت إلى مسجد،
ولم يكن للمسجد باب، وكان البرد ليلتها شديداً فنام القوم بينما وقف
إبراهيم على الباب حتى إذا أصبح قيل له: مالك لم تنم؟ فقال: خشيت أن
يصيبكم البرد، فقمت مقام الباب!!
وقال بعض السلف: "لقد أتى علينا
زمان كان أحدنا إذا وقع الذباب عليه في الصلاة لا يهشه خوفاً من أن يطير
فيقع على أخٍ له بجواره يقف في الصف".
وقال أحدهم أيضا : إني لأضع اللقمة في فم أخي فأجد طعمها في حلقي".
وقبله قال الصديق رضي الله عنه فى هجرته مع النبي صلى الله عليه وسلم : "فجعل رسول الله يشرب حتى ارتويت "
وجاءبعضهم إلى أخيه قائلاً: قصدتك في دين عليّ، فدفع به إليه ، ثم خلا الرجل
بزوجته باكياً، فقالت: سبحان الله، تعطيه مالك ثم تبكي؟ كان يسعك أن تعتذر
إليه!! فقال الأسيف: إنما أبكي أني ما تفقدته حتى أحوجته إلى ...ذل السؤال.
وخرج إبراهيم بن أدهم -رحمه الله- في سفر مع إخوانه فآواهم المبيت إلى مسجد،
ولم يكن للمسجد باب، وكان البرد ليلتها شديداً فنام القوم بينما وقف
إبراهيم على الباب حتى إذا أصبح قيل له: مالك لم تنم؟ فقال: خشيت أن
يصيبكم البرد، فقمت مقام الباب!!
وقال بعض السلف: "لقد أتى علينا
زمان كان أحدنا إذا وقع الذباب عليه في الصلاة لا يهشه خوفاً من أن يطير
فيقع على أخٍ له بجواره يقف في الصف".
وقال أحدهم أيضا : إني لأضع اللقمة في فم أخي فأجد طعمها في حلقي".
وقبله قال الصديق رضي الله عنه فى هجرته مع النبي صلى الله عليه وسلم : "فجعل رسول الله يشرب حتى ارتويت "