قررت انتحر .......... ورأيت العجب
قفزت من الطابق العاشر
حياتي كلها مشاكل
ليس لها حلول
الإنتحار هو الحل الوحيد
سأقفز
وبالفعل قفزت
*** انه الطابق التاسع ***
.. انه الزوج والزوجة السعيدان المعروفان في المبنى..
(انهما يتشاجران)
لم يكونا سعيدين أبداً
*** انه الطابق الثامن ***
أليس هذا الشاب الضحوك المعروف في المبنى..؟!
انه يبكي .. يبكي بشدة
*** الطابق السابع ***
أليست هذه المرأة الأكثر نشاطاً في المبنى
ماذا تفعل؟
ما هذا الوجه الشاحب
وما كل هذه الأدوية
أنها تأخذ أدويتها ..
تبدو مريضة جداً
***انه الطابق السادس..***
أليس هذا جارنا المهندس لقد تخرج منذ خمس سنوات
مازال يشترى سبع صحف يوميا ليبحث عن عمل!!
*** انه الطابق الخامس ***
انه جارنا العجوز.. ينتظر أحداً يزوره ويسأل عن أحواله
انه ينتظر بناته أولاده المتزوجين
ولكن بابه لم يدق يوماً!!
يبدو حزينا
هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذه الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 700x534 وحجمها 184 كيلو بايت .
*** انه الطابق الرابع ***
أليست هذه جارتنا الأنيقة الجميلة المتبسمة..!
انها تنظر إلى صورة زوجها الراحل منذ ثلاث سنين وتبكيه
الأن أدركت أن لكل شخص مشاكله وأحزانه الخاصة
وبعدما شاهدت كل هذا وجدت أن حزني وبؤسي في الحقيقة لم يكن سيئاً على الإطلاق
الناس الذين رأيتهم وانا أقفز ينظرون إلي الآن
لو ان كل واحد منا فكر ان لغيره مصيبة أعظم من مصيبته
لكان سعيدا
فاحمد ربك
هل وصلتكم الرسالة؟؟؟
لا تبتئس لدنيا فانية.. كل ما فيها لا يساوي عند الله جناح بعوضة
واعلم ان الله مع الصابرين
قفزت من الطابق العاشر
حياتي كلها مشاكل
ليس لها حلول
الإنتحار هو الحل الوحيد
سأقفز
وبالفعل قفزت
*** انه الطابق التاسع ***
.. انه الزوج والزوجة السعيدان المعروفان في المبنى..
(انهما يتشاجران)
لم يكونا سعيدين أبداً
*** انه الطابق الثامن ***
أليس هذا الشاب الضحوك المعروف في المبنى..؟!
انه يبكي .. يبكي بشدة
*** الطابق السابع ***
أليست هذه المرأة الأكثر نشاطاً في المبنى
ماذا تفعل؟
ما هذا الوجه الشاحب
وما كل هذه الأدوية
أنها تأخذ أدويتها ..
تبدو مريضة جداً
***انه الطابق السادس..***
أليس هذا جارنا المهندس لقد تخرج منذ خمس سنوات
مازال يشترى سبع صحف يوميا ليبحث عن عمل!!
*** انه الطابق الخامس ***
انه جارنا العجوز.. ينتظر أحداً يزوره ويسأل عن أحواله
انه ينتظر بناته أولاده المتزوجين
ولكن بابه لم يدق يوماً!!
يبدو حزينا
هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذه الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 700x534 وحجمها 184 كيلو بايت .
*** انه الطابق الرابع ***
أليست هذه جارتنا الأنيقة الجميلة المتبسمة..!
انها تنظر إلى صورة زوجها الراحل منذ ثلاث سنين وتبكيه
الأن أدركت أن لكل شخص مشاكله وأحزانه الخاصة
وبعدما شاهدت كل هذا وجدت أن حزني وبؤسي في الحقيقة لم يكن سيئاً على الإطلاق
الناس الذين رأيتهم وانا أقفز ينظرون إلي الآن
لو ان كل واحد منا فكر ان لغيره مصيبة أعظم من مصيبته
لكان سعيدا
فاحمد ربك
هل وصلتكم الرسالة؟؟؟
لا تبتئس لدنيا فانية.. كل ما فيها لا يساوي عند الله جناح بعوضة
واعلم ان الله مع الصابرين