أظهرت أبحاث طبية حديثة أن صغر حجم رأس الطفل تشير إلى إمكانية تعرضه لمشكلات عصبية ونفسية فى مراحل متقدمة من عمرهم.
وتعد
ظاهرة صغير حجم رأس الطفل من أكثرالخلل شيوعا والذى يعانى منه مايقرب من
25 ألف طفل فى الولايات المتحدة سنويا لتظهر بصورة واضحة مع بلوغ الطفل
عامه الثانى.
يأتى ذلك فى الوقت الذى فيه الاحصاءات أن نحو 40% من هؤلاء الاطفال يعانون من الصرع بينما يعانى نحو 50% منهم من تخلف عقلى.