عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة تبارك الذي بيده الملك " .
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال :
من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر ، وكنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسميها المانعة ، وإنها في كتاب الله سورة من قرأ بها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب .
رواه النسائي ( 6 / 179 )
وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1475
وقال علماء اللجنة الدائمة :
وعلى هذا يُرجى لمن آمن بهذه السورة وحافظ على قراءتها ، ابتغاء وجه الله ، معتبراً بما فيها من العبر والمواعظ ، عاملاً بما فيها من أحكام أن تشفع له .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 4 / 334 ، 335 ) .
" إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة تبارك الذي بيده الملك " .
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال :
من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر ، وكنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسميها المانعة ، وإنها في كتاب الله سورة من قرأ بها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب .
رواه النسائي ( 6 / 179 )
وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 1475
وقال علماء اللجنة الدائمة :
وعلى هذا يُرجى لمن آمن بهذه السورة وحافظ على قراءتها ، ابتغاء وجه الله ، معتبراً بما فيها من العبر والمواعظ ، عاملاً بما فيها من أحكام أن تشفع له .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 4 / 334 ، 335 ) .