قال الدكتور محمد البلتاجى، أمين حزب الحرية والعدالة بالقاهرة، إن السيادة المصرية على أراضيها هى قضية وجود وليست قضية تفاصيل، وعلى نتانياهو أن يعلم أن الأمور ليست مثل السابق، وأنه انتهى زمن تخويفه للإدارة المصرية، وأننا لا نبادر بالاعتداء أو الدخول فى صراعات مع أحد.
وأضاف البلتاجى، أثناء حديثه لبرنامج "90 دقيقة" مع الإعلامى عمرو الليثى، أنه يجب عرض الذين تم حبسهم من خلال المحاكمات العسكرية على المحاكم المدنية مرة أخرى، لافتا إلى أن هناك ضباطا عسكريين تم حبسهم لأنهم دخلوا على المشهد الثورى من خلال انتمائهم للوطن ولإنجاح الثورة، لذلك يجب إعادة النظر فيهم أيضا طالما أنه لا توجد تهم حقيقية ضدهم.
وأشار البلتاجى إلى أن دعم الدولة الفلسطينية هو فريضة فى حق الدولة المصرية، وعلى جميع المصريين العمل على تحقيق ذلك، لأننا كمصريين لن نتوقف عن دعم حقوق الشعب الفلسطينى.
وأوضح البلتاجى أنه لا يمكن حل برلمان منتخب فى أى دول العالم إلا من خلال استفتاء، أو أن يحل البرلمان نفسه من خلال حكم قضائى، وأن قرار المجلس العسكرى بحل البرلمان يعد قراراً غير دستورى، وليس فى صالح المجلس العسكرى.
وأشار البلتاجى إلى أن صفوت حجازى يمثل ظاهرة ثورية دعوية، ولكنه ليس عضواً فى الحرية والعدالة أو الإخوان المسلمين، وأن ما قاله بإغلاق السفارة الإسرائيلية ومنع الإسرائيليين من دخول سيناء رأى حجازى الشخصى، ولكل إنسان أن يعبر عن رأيه كما يشاء، مشددا على أن هناك أوضاعا لابد من تصحيحها مثل دخول الإسرائيليين إلى سيناء بدون تصريح، هو ما يعد من الأوضاع الخطرة على مصر.
وأكد البلتاجى على أن اليمين أمام المحكمة الدستورية ليس اعترافاً بشىء، ولكن القسم كان تبريراً إجرائياً سبقه قسم فى التحرير، وتبعه قسم أمام أعضاء مجلس الشعب والشورى.
وأضاف البلتاجى، أثناء حديثه لبرنامج "90 دقيقة" مع الإعلامى عمرو الليثى، أنه يجب عرض الذين تم حبسهم من خلال المحاكمات العسكرية على المحاكم المدنية مرة أخرى، لافتا إلى أن هناك ضباطا عسكريين تم حبسهم لأنهم دخلوا على المشهد الثورى من خلال انتمائهم للوطن ولإنجاح الثورة، لذلك يجب إعادة النظر فيهم أيضا طالما أنه لا توجد تهم حقيقية ضدهم.
وأشار البلتاجى إلى أن دعم الدولة الفلسطينية هو فريضة فى حق الدولة المصرية، وعلى جميع المصريين العمل على تحقيق ذلك، لأننا كمصريين لن نتوقف عن دعم حقوق الشعب الفلسطينى.
وأوضح البلتاجى أنه لا يمكن حل برلمان منتخب فى أى دول العالم إلا من خلال استفتاء، أو أن يحل البرلمان نفسه من خلال حكم قضائى، وأن قرار المجلس العسكرى بحل البرلمان يعد قراراً غير دستورى، وليس فى صالح المجلس العسكرى.
وأشار البلتاجى إلى أن صفوت حجازى يمثل ظاهرة ثورية دعوية، ولكنه ليس عضواً فى الحرية والعدالة أو الإخوان المسلمين، وأن ما قاله بإغلاق السفارة الإسرائيلية ومنع الإسرائيليين من دخول سيناء رأى حجازى الشخصى، ولكل إنسان أن يعبر عن رأيه كما يشاء، مشددا على أن هناك أوضاعا لابد من تصحيحها مثل دخول الإسرائيليين إلى سيناء بدون تصريح، هو ما يعد من الأوضاع الخطرة على مصر.
وأكد البلتاجى على أن اليمين أمام المحكمة الدستورية ليس اعترافاً بشىء، ولكن القسم كان تبريراً إجرائياً سبقه قسم فى التحرير، وتبعه قسم أمام أعضاء مجلس الشعب والشورى.