رسالة الى الباشمهندس /عبد الله العمرى

أهم انجاز احمد شفيق سرقة الأراضي المملوكة للدولة وبيعها لأبناء سوزان مبارك بخمسة وسبعون قرش للمتر حتى يصبح وزيرا للطيران.
وثانيا : أنه يعتبر أن مبارك هو مثله الأعلى في الحياة والذي لا يخطأ أبدا.
وثالثا : أنه أنفق حوالي مليار جنيه في ممرات وصالة ليس لها أي تلاتين لزمة من فلوس الشعب المصري ، يكفي أن تعرف أن دولة مثل الكويت ليس بها إلا مطارين فقط مع أنه يقلع منهما ما يوازي الطائرات المقلعة من جميع مطارات مصر.
كما أنه يمتلك ثلاثة قصور فاخرة جدا لم يحصل عليها إلا بعد تولي منصب وزير الطيران المدني.
أبرز مؤيديه : آسفين يا ريس و توفيق عكاشة.

أما أهم إنجازات عمرو موسى فهي أنه سلم جميع الملفات الحيوية للخارجية المصرية للطفل المعجزة عمر سليمان تسليم مفتاح وجلسة الخارجية المصرية تشاهده وهو يدير هذه الملفات الخاصة بها.
ثانيا : أنه يعتبر ايران دولة عربية ، واسرائيل دولة صديقة يجب الوفاء بجميع الالتزمات تجاهاها.
ثالثا : أنه كثوري وقال لا في التعديلات الدستورية يعتبر مبارك الرئيس الأصلح لمصر. كما أنه في عز شبابه ما شاء الله 77 سنة بس.
كما أنه لم يقدم اقرار الذمة المالية الخاصة به إلى الآن.
أبرز مرشحيه : مايكل منير و نجيب بيك ساويرس.

الاخوة الاعزاء
نرجو عدم تشوية اى انسان سواء كان مرشحا ينتمى لتيار قديم او ثورى او ليبرالى فلا تشك اخى العضو انهم لا يقلوا مثلك حب وانتماء لتراب هذه البلد   نحن طرحنا اسئلة على الباشمهندس لنتعرف على معايير اختياره لاي من المرشحين كرجل له خبرات سياسيه وفارىء جيد للاحداث
علاوة على رجاء خاص ان يفند لنا عيوب المرشحين الاخرين كل واحد على حده وان كانت له مميزات اكيد لن يتجاهلها
نحن فى انتظار دخول الباشمهندس

بسم الله الرحمن الرحيم
الحقيقه قبل ان ابدأ كلامي لابد اولا ان نتفق علي بعض الثوابت ..
اولها ... اني لست مخولا للدفاع عن عمر موسي او شفيق فكلاهما له برنامج رئاسي ضمن 13 مرشح محترمين مصريين الي النخاع اخرين ويستطيع كل منا المقارنه بين اي من البرامج يختار ..
ثانيها ...ان لكل منا الحق في اختيار من يراه اصلح لمصر بدون تشويه او تسفيه او تجريح وهذه هي اولي الخطوات الصحيحه في الديمقراطيه التي نبغاها ونتمناها ان اردنا ..
ثالثها ..ان نكون صرحاء مع انفسنا ونعترف ان الثوره بكل مزاياها كشفت لنا عن فساد اخلاق لم تشهده مصرنا طوال عمرها ..ولذا فانا دوما اكرر اننا نعاني من ازمه اخلاق وليست ازمه سياسه..
رابعها ...ان الايام اثبتت لنا ان الثوره قد سرقت وركب عليها من ركبها واستفاد منها المنتفعون واصحاب الهوي والمصالح الفرديه والحزبيه..
خامسها ..ان مصر الان تحتضر وتعاني فقدان الامن والامان في الشارع وفي الغيط وفي البيت وفي كل مكان ..واني اشبهها الان بمن يريد حلبها وهي لاتستطيع الوقوف من علي الارض لانها مريضه وتريد من يقف بجوارها ويساعدها علي التعافي والوقوف وبعدها نستطيع حلبها ...
سادسها ...ان هناك انعدام ثقه بين كل المصريين ..كل يخون كله ولن تجد الان شريفا في مصر ..فمصر الان تعاني من ازمه لعدم وجود شرفاء في نظر اهلها جميعا ..فالكل يخون الكل ويدعي عليه ماليس فيه ..
سادسها ...اننا الان نعاني من ازمه في الامن والاقتصاد ..ونحتاج الي الامان في الاقتصاد والصحه والتعليم وفي الماكل والمشرب وكل شئ حولنا ..
سابعها ..ان مصر الان تحتاج الي من يقودها شريطه ان يكون قوي وهذه القوه هي قوه الاراده والاداره والخبره ....
ثامنها ..ان مصرنا الان لا تقبل التجارب نريد من يقود السياره الان ..واكرر الان لاننا لن نجد غدا ماناكله اذا استمر انهيار الامن والاقتصاد ...
تاسعها ...اننا امام اربع سنوات لرئيس قادم وليست اكثر من ذلك ولابد ان يتوافق عليه الداخل والخارج والجيش فليس مقبولا ان يكون في خلاف مع السلطه التشريعيه الممثله في المجلسين او القضائيه او التنفيذيه الممثله في الوزراء والمجلس التنفيذي وكذا مع الخارج لاننا حتي الان لانستطيه صناعه عود الكبريت ونستورد كل شئ من الابره الي الصاروخ فنحن نحتاج الي العالم الخارجي الان واشد احتياج ..
عاشرها ..لن تجد شركه ناجحه الا وتجد ان الاصل فيها الخبره والنظام والاداره القويه ..
من هنا اجد نفسي وبدون تردد ان افاضل بين احد اختيارين لهما الجاهزيه وبدون ضياع للوقت او التجارب اولهما احمد شفيق لما له من تجربه وزاريه ناجحه في الطيران وكذا دراساته وعلمه وجذوره العسكريه الحاسمه المنظمه القويه ..
او عمر موسي لخبراته الكثيره التي تحتاجها مصر الان ولابد من الاستفاده منها بدلا من اهدارها ..
ولن اطيل عندما اقول اني احترم كل الاختيارات للجميع ويجب ان نتعلم ذلك بدون تشويه للغير او تجريحه ..وابقونا علي اتصال

اختيار الرئيس حرية شخصية كاملة كل منا له اراءة الشخصىة وعند اختيارة لمرشح معين قد يرى فية جوانب ايجابية اكثر مما يراها الاخرون وارى ان الحرب الضارية على عمرو موسى والفريق احمد شفيق ليس لها اساسا من الصحة لاننا و مع فرضية نجاحهم متصورون بانهم لن يغادرو الرئاسة وهذا تقدير خاطئ ويجب ان يعلم الجميع ان مدة الرئاسة هى 4 سنوات فقط وعندها نستطيع ان نختارة مرة ثانية او نرى من هو الاصلح منهم ولكن معظم الناس تتناسى هذا وكان هذه الانتخابات ليست انتخابات رئاسية بل انتخابات ملكية وان من ينجح لن يغادر هذا المنصب.ثانيا بالنسبة للمهندس عبدالله العمرى وتاييدة للسيد عمرو موسى والفريق احمد شفيق ارى من وجهة نظرى انه واجب عليه ان يفعل ذلك وذلك لتاريخة وانتمائة القديم وانا من وجهة نظرى البسيطة اقدر واحترم هذا مع انه فى الماضى القريب تبرأ من هذا بسرعة كبيرة جدا جدا جدا.

ان نكون صرحاء مع انفسنا ونعترف ان الثوره بكل مزاياها كشفت لنا عن فساد
اخلاق لم تشهده مصرنا طوال عمرها ..ولذا فانا دوما اكرر اننا نعاني من ازمه
اخلاق وليست ازمه سياسه..

هل كشفت الثورة فقط عن فساد اخلاقى وما علاقة الفساد الاخلاقى بالفساد السياسى فاذا كانت هناك ثمة علاقة بين الاخلاق والسياسه فاذن الفساد عندما انتشر واستشرى فى النظام السياسى ليوائم فسادهم الاخلاقى ونرجو ان نفصل بينهما لان كلاهما يدفع الى الاخر دفعا

سابعها ..ان مصر الان تحتاج الي من يقودها شريطه ان يكون قوي وهذه القوه هي قوه الاراده والاداره والخبره .

وهل كان النظام القديم ضعيف كان قويا وشرسا وانت كم عانيت من قوتهم احيانا من القوى يخلق البطش فهل تضمن ان من رحم هذه القوى تولد الديمقراطية التى نادت بها الثورة وانا هنا لا انكر ان يكون الرئيس قويا ولكنها لابد ان تكون لها مرجعية القوى المدافعة عن حقوق المواطنين البسطاء وليست القوى التى تحمى من يناظرها قوة مثل قوة رجال الاعمال واصحاب المصالح السياسيه مثلا القوى الاخوانية الان هناك من يسعى للتقرب منهم لانهم ذوى تأثيرا فى الناخب

ثامنها ..ان مصرنا الان لا تقبل التجارب نريد من يقود السياره الان ..واكرر
الان لاننا لن نجد غدا ماناكله اذا استمر انهيار الامن والاقتصاد

هل ستكون السلطة حكرا على اصحاب الخبرات بل اؤكد لك ان كل اصحاب الخبرات كانوا من رموز النظام السابق وعملوا معهم بل استشرى فساد النظام السابق فيهم لا تنكر انهم قد يكون تاثير منظومة الماضى قد يكون له بصمة فى عقولهم ومتى يتم خلق كوادر جديدة لتكون فى السلطة ويقف بجوارها كل اطياف الشعب داعمين له للمرور بمصر الى منطقة الامان ونكون قد اكتسبنا كوادر جديدة ومرت مرحلة الانتقال الخلاصة تخلص من حمامك القديم ولا تبقى منه ما يعكر جمال الجديد

عاشرها ..لن تجد شركه ناجحه الا وتجد ان الاصل فيها الخبره والنظام والاداره القويه

.دعنا نقر اننا بدأنا الان من النقطة صفر لابد ان نبدأ معا الرئيس عبارة عن مؤسسة لا يمكن ان يحقق نجاح مهما كانت شخصيته القوية الا بمؤسسة رئاسة قادرة على رسم سياسات ناجحه والسياسات الناجحة هى من تطفى القوى على الرئيس ايا كان

من هنا اجد نفسي وبدون تردد ان افاضل بين احد اختيارين لهما الجاهزيه وبدون
ضياع للوقت او التجارب اولهما احمد شفيق لما له من تجربه وزاريه ناجحه في
الطيران وكذا دراساته وعلمه وجذوره العسكريه الحاسمه المنظمه القويه

يا باشمهندس اوباما ليس عسكريا ومعظم الانظمة السياسيه الناجحة لا تمت بصلة الى النظام العسكرى ولا كتب علينا ان نكون تحت وطاة العسكر احرار كنا او محتلين دعنا تغير الوجوه نرى مرة نظام سياسى مدنى واهو اربع سنوات نحن جربنا العسكر اكثر من ستين عام دعنا نجرب المدنى اربع سنوات الذى ليست له خلفية عسكرية (نفذ الاول واتظلم )مبدأ عسكرى بحت لا يصلح مع مجتمع تغيرت ملامح شخصيتة واصبح اقرب الى الشارع من بيته

او عمر موسي لخبراته الكثيره التي تحتاجها مصر الان ولابد من الاستفاده منها بدلا من اهدارها ..
ولن اطيل عندما اقول اني احترم كل الاختيارات للجميع ويجب ان نتعلم ذلك بدون تشويه للغير او تجريحه ..وابقونا علي اتصال

ممكن تكون هذه الخبرات فى مجلس استشارى بجانب الرئيس الجديد يراقبون الرئيس والحكومه والبرلمان ويصبح لهم صلاحيات دستورية وتكون حاكمة بالعدل حين تطغى سلطة على اخرى تحياتى لكم ولاول مرة اختلف معك ولكن اختلافنا دائما على ارضية الاحترام لشخصكم وقدرتكم المميزة

المحترم تامر ...
احترم رايك ولكني لم اتبرأ من النظام السابق ..بل تبرات من فساده ..وهناك فرق كبير جدا بين الاثنين ..فالاولي لا يستطيع احد عاش كل عمره او بعضه في ظله ان يتبرا منه وكلنا من النظام السابق ..والثانيه فلا يمكن ان يسقط نظام شابه الفساد في رموزه واكرر رموزه وتستمر فيه ..من هنا كانت استقالتي من نظام احتكر الخدمات العامه وكان لايمكن ان نستفيد بخدمه عامه الا من خلاله ..وحينما تعرف انه سقط عندها تنقطع علاقتك بيه لانها باختصار علاقه المصلحه بين الحاكم والمحكوم ... لحضرتك

عزيزي صلاح ..
-الاخلاق والمبادئ لايمكن ابدا ان تتاثر باي نظام سياسي ..والدليل علي ذلك انه ليس كل من كان بالحزب الوطني فاسد وليس كل من كان خارجه نبيا...ولا اري علاقه بين الاثنين ..
-النظام القديم كان هشا ...لانه كان يختزل الدوله في شخص الرئيس وكان الجميع يدور في فلكه وعندما سقط الرئيس سقط حزبه وسقطت الدوله ..لانها لم تكن دوله المؤسسات بل دوله الرئيس ..
-لامانع ان تكون هناك كوادر جديده من خلال التدريب علي الاداره والمهاره ..ولكن لايمكن ان تفترض هذا في شخص الرئيس ..لانه يقود الدوله وقراره خطير ..فالاصل في منصب الرئيس ان يكون له الجاهزيه للقياده ..ولايخضع لتدريب او خلافه فلابد ان يكون لديه الخبرات والمهارات والاسس العلميه التي تؤهله للمنصب ...والان مصر لاتتحمل التجارب ..لاننا في موقف صعب ..
-هل تري الان في كل المرشحين من يعمل بشكل مؤسسي ....بالتاكيد لا ...لن معني ذلك ان يكون كل المرشحين ممثلين لاحزاب قويه ..وهذا غير موجود الان ..لان اغلبهم مستقلين ..ومن يصنع العمل المؤسسي الاحزاب القويه التي نفتقدها الان ...والا اذا وافقتك نكون الان نحن مثل امريكا التي لايتنافس فيهاعلي منصب الرئيس سوي اقوي حزبين لهم من الجاهزيه للعمل المؤسسي الكثير ..من هنا ينجح الرئيس لان وراؤه حزب قوي يدعمه ويسانده ..
-بالفعل اوباما ليس عسكريا ...ولكنه لم يحقق لامريكا مايريده الامريكان ...الم يكن ايزنهاور عسكريا ايضا ...ثم انه في حاله الانفلات والامن المفتقد الان لايصلح الا العسكري ...اما الرئيس المدني فلن يستطيع القياده لانهم لن يسمجو له بالقياده ...
-لن يستطيع احد ان ينجح في القياده براي غيره دون ان يكون ملما اولا بامور القياده الصحيحه بل لابد ان يكون دارسا لها ..وهذا مانفتقده ..تعلم القياده قبل القياده..فلايجوز ان تقود الساره قبل ان تتعلم القياده ..ولا يجوز ان يقود لك سيارتك غيرك لانك بذلك تكون قد سلمتها له ...
- اخيرا الذي بيننا ليس اختلافا او خلافا بل نقاشا محترما اتمني ان يتعلمه الكثييرين ...
تحياتي لك اخي وصديقي

اراء قيمه واختلافات واضحه ولكن مارايكم


فى [size=24]ان نجعل الصندوق يقول كلمته ؟؟؟؟؟؟؟؟[/size]

[quote]-هل تري الان في كل المرشحين من يعمل بشكل مؤسسي ....بالتاكيد لا .Purple]]اخى العزيز الباشمهندس
ولما لا تكون جميع مؤسسات الدولة خلف أى رئيس قادم بانتخابات نزيهة بمعنى لو فاز مثلا اى رئيس مستقل ونرى فى اى مشاريع قدمها مرشح منافس مشاريع جادة وطموحة لا يتبنها الرئيس الجديد بدعم من المؤسسات الاخرى ولتكن مصر الغاية وايا كانت الوسائل بالتحالف مع منافسين واظهار جهدهم والاشادة به
اما فكرة الاطلاق على ان الحكم العسكرى هو الحكم الامثل فى دولة تئن شوارعها بمفاهيم الحرية والعدالة الاجتماعية واحترام الاقليات وبرلمان ذو تيارات متوازية ومتقابلة لا ارى ان ها الجو يسمح بالعسكرية المبنية على السمع والطاعة لاوامر العسكر قد يخرج الناس مرة اخرى الى شوارع مصر وتكون هناك فتن بل حروب مدبرة لصالح اصحاب المصالح ان تهتز مصر ويسودها الفوضى
نظام جربناه بالامس والامس البعيد ولم نجنى منه سوى قهر وكبت للحريات للمحافظة على السلطات والتخلص المدبر من كل المناهضين ولنا فى التاريخ حكايات وحكايات تثبت ان العسكر لا يقبلوا ان يكون امامهم طرف اخر مناهض لهم لا بد من التنكيل به ومن معه دعنا نقر هذه الحقيقه منذ عصر محمد على حينما تخلص من الزعامة الشعبية (عمر مكرم ورجاله ومن نصبوه واليا على مصر ) الى عبد الناصر والاخوان المسلمين ثم السادات والناصريون ثم حسنى وما ادراك ينظام حسنى التاريخ مقياس يجب ان لا نتجاهله اما الرئيس المدنى سرعان ما يخرج ونأتى بأخر لانه ليس لدية قوة تزكى افعاله وتحميه لانه رمزا لها
ونعود قليلا لفترة عبد الناصر جاءوا الى الحكم ولم تكن لديهم خبرات فى الحكم ولا ننكر انها كانت فترة عليها الكثير ولها ايضا الكثير ولكنها تجربة يجب ان نتلافى عيوبها
لا نجيب كان حاكما ولا عبد الناصر حينما انقلب عليه وحكم على مصر بمجموعة من الشباب تخفق وتصيب احيانا
دعنا نجرب الحكم المدنى بشريطة تعاون كل مءسسات الدولة معه ولان سقوط مصر هو سقوط لكل التيارات بما فيها العسكر ولتكن تجربة جديدة بعد قرنين وسبع سنوات من حكم العسكر من عام 1805منذ تولية محمد على الى حسنى مبارك كلهم عسكر

عزيزي صلاح ..
انا معك شكلا وموضوعا فيما شرحته ..
ولكنك تتكلم عن المدينه الفاضله ..
بعيدا عن الصراعات الحزبيه والمطامع الفرديه ..
بعيدا عن ثقافه شعب مازال يتعلم الديمقراطيه ولا يعرف حتي الان ثقافه الاختلاف ..
الان الكل يخون الكل ..
الان الامن مفتقد والاقتصاد ينهار ..
الرئيس المدني بعد اربع سنوات حتي تستقر الاوضاع ويعو البلطجيه الي اوكارهم ..
الرئيس المدني بعد اربع سنوات حتي نتعلم كيف نختلف وكيف نهنئ من يفوز .ز
الم تسمع عن من يريد الاعتصام اذا فاز غيره بالانتخابات ..
هل تريد رئيس مدني يسقطوه غدا ونظل في هذه الدائره للابد ..

ان شاء الله مرسى كسبان ايد واحدة فى كل مكان ان شاء الله مكملين ان شاء الله مرسى كسبان