البرنامج الانتخابى
لمرشح مجلس الشعب
عن دائرة طوخ – بنها – كفر شكر، وجميع قراها
الصفه : فـــئات – مستقل
التعريف بالمرشح :
- الاسم : فرج إلياس فرج
- السن : 48 سنة
- محل الإقامة : ميت كنانة – طوخ قليوبية
- العمل : مهندس زراعي بالإدارة الزراعية بطوخ
- شغلت منصب رئيس قسم حماية الأراضي بالإدارة الزراعية
دور عضو مجلس الشعب :
1. رقابي وهو يراقب أداء الحكومة.
2. تشريعي حيث يشارك في وضع القوانين.
3. ينوب عن الشعب فى توصيل طلباتهم للجهات المسئولة.
مقدمة
ما ادفعنى للترشيح لمجلس الشعب عن هذه الدائرة، هو مدى الحرية التي أصبحنا نتمتع بها عقب قيام ثورة يناير، والتي قامت من أجل العدالة الاجتماعية والحرية والمساواة والمواطنة، ومن إيجابيات الثورة هو دخول الأقباط فى مجال السياسة، وهو ما دفعني لأتقدم للترشيح لعضوية مجلس الشعب، واثقاً في تقبلكم لي كقبطي عملاً بمبدأ المواطنة.
وأن الدين لله والوطن للجميع
وإليكم برنامجي الانتخابي:
خبز – كوب ماء نظيف – سكن ملائم – رعاية صحية
هذه اهم ما يحتاجه المواطن البسيط والتى سنعمل على تحقيقها
نعد ابناء الدائرة بإذن الله توصيل الغاز الطبيعى الى مدن وقرى الدائرة وخاصة مركز طوخ وخاصة قرية ميت كنانة
· التعليم
يقاس تقدم الأمم والشعوب ونهضتها في شتى المجالات والميادين بالمستوى العلمي والثقافي لأفرادها، وطبيعة تحصيلهم الأكاديمي، وإعداد المتميزين والمبدعين في جوانب العلم والمعرفة المختلفة.
ففي البلدان المتقدمة والمتحضرة تنحسر معدلات الأمية إلى حد كبير حتى تكاد تكون معدومة، ليست أمية القراءة والكتابة، بل أمية التعاطي والتعامل مع أدوات ووسائل ثورة المعلومات والاتصالات.
وعلى العكس من ذلك تمامًا نجد أن ظاهرة الأمية تستشري وتستفحل في المجتمعات المتخلفة والفقيرة والمحكومة بأنظمة ديكتاتورية استبدادية، لا تعير وزنا ولا قيمة للعلم والمعرفة والثقافة، بقدر انشغال القلة القليلة المتسلطة والحاكمة بنزواتها ورغباتها الخاصة، وبتأمين ظروف بقائها واستمرارها في سدة الحكم، كما كان ذلك قائما فى مصر قبل قيام ثورة 25 يناير.
وما يبعث على الأسى والألم والأسف؛ هو أن مصر تلك البلد التي تمتلك عمقا حضاريا ضاربا في أعماق التاريخ، ويزخر بثروات بشرية ومادية هائلة، وبالخبرات والكفاءات والطاقات المختلفة تعد من البلدان المتخلفة بمقياس معدلات الأمية فيها.
لذا يجب الاهتمام بالبحث العلمي والتكنولوجيا ومحو أمية بعض المتعلمين المتخلفين عن مواكبة التطور التكنولوجى وثورة الاتصالات، مما يستدعى رفع مي**** البحث العلمى والاهتمام بالمبدعين وتعديل جميع المناهج الدراسية بمختلف المراحل التعليمية حتى يتخرج لنا جيل يساير التقدم والتطور التكنولوجى والعلمى.
وهذا ما سنطالب به فى المجلس القادم، كما سنعمل على إنشاء فصول محو أمية بجميع قرى الدائرة، حتى نتخلص نهائياً من محو أمية جميع أفراد الدائرة الغير قادرين على القراءة والكتابة خلال الدورة الانتخابية.
· البيئة
Ø تطوير أساليب الرقابة الصحية على الأسواق والمحلات لضمان الجودة وللحفاظ على الصحة العامة للمواطن والتى هى الأهم فى المقام الأول.
Ø الحفاظ على النيل ورونقه وعدم إلقاء مخلفات الصرف والمصارف الزراعية فيه، خاصة وأن غالب قرى الدائرة وبلدان المحافظة تقع على ساحل نهر النيل، ويومياً تحدث تعديات فجة على شريان حياتنا خاصة وأنه كمجرى مائى صار أحدمصادر مياه الشرب لنا.
Ø مراقبة محطات مياه الشرب ومخاطبة المسئولين عن شركة مياه الشرب، بضرورة تطوير هذه المحطات وتشغيلها حسب أحدث المواصفات العالمية من أجل الصحة العامة للمواطن.. ولما لا فبعد أن كانت مياه الشرب مرفق خدمى يتبع المحليات صارت فى قبضة شركة قابضة زادت مواردها المالية ومازالت خدماتها كما هى دون تطوير للمحطات.
Ø تطوير عملية نظافة قرى ومدن الدائرة وأحياءها وتدوير النفايات العادية منها والخطرة بالتعاون مع مجالس المدن والوحدات المحلية ومشاركة المجالس الشعبية والأخذ برأيها كونها أقرب إلى المواطن من إدارته المحلية وتسيير سيارات النظافة بنظام الورديات على مدار اليوم وذلك منعاً للأوبئة المنتشرة سواء صيفاً أو شتاءً.
Ø توسيع دائرة خدمات الصرف الصحي لتشمل كامل مدن وقرى وعزب الدائرة.
Ø إيجاد حلول للمدن والأحياء والقرى والعزب الصغيرة المتضررة بالتلوث البيئي بشكل مباشر من خلال وضع خطة زمنية وذلك بمشروع تغطية المصارف داخل القرى والعمل على توصيل الصرف الصحى لكل قرية محرومة وخاصة القرى الكبرى مثل عرب الرواشدة.
· الصحة
تعريف الصحة: - بناء على تقارير منظمة الصحة العالمية "الصحة هي أكبر من مجرد غياب الم"
الصحة هي حالة مثالية من التمتع بالعافية وهي مفهوم يصل لأبعد من مجرد الشفاء من المرض وإنما الوصول وتحقيق الصحة السليمة الخالية من الأمراض.
ويتطلب الوصول إلى الصحة السليمة الموازنة بين الجوانب المختلفة للشخص.
وهذه الجوانب هى: الجسمانية، النفسية، العقلية والروحية. لكي تصل إلى مفهوم الصحة المثالية يجب دمج هذه الجوانب معاً.
المنظومة الصحية فى مصر تحتاج الى تغيير شامل وتطوير للأفضل
- نطالب مراعاة الدولة لجميع أفراد الشعب الغير قادرين على العلاج أن يتم علاجهم على نفقة الدولة.
- سنطالب الدوله بعلاج جميع مصابي الفيروسات الكبدية على نفقة الدولة، حيث أن الدولة هي السبب في إصابتهم بهذه الأمراض فى العهد السابق.
- توفير تأمين صحى لغير القادرين على توفير العلاج لأنفسهم.
- العمل على تشغيل الوحدات الصحية المعطلة بالقرى.
- استكمال جميع المستشفيات الغير مكتملة الإنشاء وتزويدها بالمعدات الطبية المطلوبة وخاصة قرية ميت كنانة.
- توفير سيارة إسعاف مجهزة في كل قرية.
· المزارعون
من يصدق أن مصر هبة النيل، التي عرفت بالوادي الخصيب، يصبح أهلها يعانون نقصا في الغذاء وارتفاعا في أسعاره..
فمشاكل الزراعة في مصر كثيرة، فمنها نقص المياه، واستخدام طرق ري تقليدية، ومحدودية الأراضي الزراعية، أما المشكلة الأكبر فهي تزايد أعداد السكان التي جعلت الفجوة الزراعية في البلاد تقدر بنحو 40%، والتي من المتوقع أن تزداد مع الارتفاع المستمر في تعداد السكان الذي من المتوقع أن يصل إلى 122 مليون نسمة عام 2025. وتبلغ مساحة الرقعة الزراعية في مصر 8.5 مليون فدان أي نحو 3.5% من إجمالي مساحة مصر، ووصلت إنتاجيتها في عام 2007 إلى 15.2 مليون فدان.
فنحن سوف نعمل ونطالب بالآتي:
- إسقاط مديونية المزارعين الصغار لدى بنك التنمية والائتمان الزراعي.
- سهولة الحصول على قروض المزارعين من بنوك التنمية الزراعية مع تخفيض نسبة الفائدة إلى 6 %.
- دعم المزارع بتوفير أجود التقاوي والشتلات من المصادر الموثوق بها واستلام المحاصيل بأعلى الأسعار.
- توفير الأسمدة المطلوبة للمزارع مع تخفيض أسعار البيع.
- الاهتمام بشبكات الرى والصرف لتقليل نسبة الفاقد من مياه الرى وعدم رى الزراعات بالصرف الصحى.
- تدريب المزارعين على طرق الزراعة والري الحديثة وذلك لتوفير المياه.
- توفير تأمين صحى للمزارع.
- الحد من التعدي المستمر على الأراضي الزراعية وإيجاد البديل.
- خفض رسوم تراخيص تشغيل مزارع الدواجن من 500 جنيها الى 100 جنيه لمدة ثلاث سنوات.
- توفير الأسمدة والمخصبات وغاز بروميد المثيل المطهر للتربة.
· المرأة
المرأة هي الأم هي الأخت هي الزوجة هي الابنة.
إن النساء يشكلن نصف المجتمع وبالتالي نصف طاقته الإنتاجية، وقد أصبح لزاماً أن يسهمن في العملية التنموية على قدم المساواة مع الرجال، بل لقد أصبح تقدم أي مجتمع مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بمدى تقدم النساء وقدرتهن على المشاركة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وبقضاء هذا المجتمع على كافة أشكال التمييز ضدهن.
- كشفت ثورة يناير عن وجه جديد للمرأة المصرية لم يعتده مجتمعنا من قبل منذ ثورة 1919 وكان مفاجأة بكل المقاييس للعالم الغربي الذي سيطر عليه اعتقاد سائد بأن المرأة المصرية هي مجرد ظل للرجل.
وقفت " حواء " المصرية الثائرة جنبا إلى جنب مع الرجل في ساحة ميدان التحرير تطالب بالحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية و تندد بالفساد والقمع والظلم وتتلقى نفس الضربات الموجعة وتنال الشهادة في سبيل الوطن.
كما كان لها دورا ايجابيا في استفتاء التعديلات الدستورية حيث شاركت في الاستفتاء نحو مستقبل أفضل لمصر.
وفى ضوء الرؤية السابقة نسعى لتحسين دور المرأة على النحو التالى :
ü إدماج قضايا المرأة في كافة السياسات العامة ذات الصلة
ü تمكين المرأة اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً.
ü توسيع مشاركة المرأة في الحياة العامة.
ü القضاء على أي صور للتمييز ضد المرأة.
ü تفعيل دور المجلس القومى للمرأة.
ü تفعيل دور المجلس القومى للامومة والطفولة.
· الشباب
الشباب نصف الحاضر وكل المستقبل
فصار الشباب أمل الأمم والشعوب وغدها المشرق هذا ما أثبتته الحضارات الإنسانية في مسيرة التطور التاريخي للبشرية. ومن إدراك الشعوب والمجتمعات الإنسانية لدور الشباب نبع الاهتمام والرعاية بهذه الشريحة لما تلعبه من دور كبير ومتعاظم في خدمة المجتمع وتطويره من إعداد القيادات وبلورة الرؤى والأفكار والمواقف والقدرة على التخطيط والتنفيذ وحديثاً صنفت الأمم المتحدة الشباب بـ(الفاعل الأول) في الحراك المجتمعي الهادف للتغيير والتحول فتم ربط الشباب بقضايا السلام والتنمية والديمقراطية والبيئة. من هذا المنطلق فان تنمية وتطوير قدرات الشباب الطريق للنهوض بالبلدان ودفع عجلة الحكم الراشد وبناء السلام وأهداف الألفية للتنمية. فجاز لنا ان نقول بان الشباب اكبر الفئات التي تعبر عن التاريخ الإنساني بلا منازع ويعول عليه في عمليات التحديث والتغيير والدمقرطة والتحول المجتمعي والقيمي والارتقاء بحياة الإنسان وتأمين حاجاته الضرورية في عالم متراكم الأمواج تواجهه تحديات شتى، كما قام به شباب ثورة 25 يناير.
لذا يجب:
· توفير الفرص المتكافئة للإدلاء بآرائهم وإشراكهم في التخطيط ومتابعة التنفيذ وفتح قنوات الاتصال وإتاحة الوسائط الإعلامية لهم وتزويدهم بالمعلومات والمهارات الضرورية لأخذ المبادرة والقيادة.
· توسيع الإمكانيات والقدرات لدى الشباب في المشاركة والمفاضلة والتأثير والتحكم والقدرة على المساءلة للمؤسسات التي تؤثر في حياتهم.
· تفعيل دور مراكز الشباب بالقرى.
· المساهمة فى اكتشاف وتنمية المواهب الشابه، وذلك لتقديمها للمجتمع.
· تشجيع الصناعات الصغيرة لدى الشباب وتوفير القروض اللازمة بدون فوائد وذلك لتوفير فرص عمل للشباب.
· إقامة دورات تدريبية لتنمية مواهب الشباب فى كافة المجالات، وأسنغلالها الاستغلال الامثل لصالح المجتمع.
· سنعمل على تشجيع الدولة لشراء أراضٍ داخل المدن والقرى بالدائرة لإقامة مساكن للشباب بأسعار تنناسب وظروف الشباب.
· سنعمل على إقامة مشاريع صغيرة ومتناهية الصغر لصالح الشباب.
وهناك مجالات أخرى لم يتم ذكرها خلال هذا البرنامج
ونحن نثق فى الله وفيكم، وأدعو الله أن أحصل على ثقتكم الغالية
لمرشح مجلس الشعب
عن دائرة طوخ – بنها – كفر شكر، وجميع قراها
الصفه : فـــئات – مستقل
التعريف بالمرشح :
- الاسم : فرج إلياس فرج
- السن : 48 سنة
- محل الإقامة : ميت كنانة – طوخ قليوبية
- العمل : مهندس زراعي بالإدارة الزراعية بطوخ
- شغلت منصب رئيس قسم حماية الأراضي بالإدارة الزراعية
دور عضو مجلس الشعب :
1. رقابي وهو يراقب أداء الحكومة.
2. تشريعي حيث يشارك في وضع القوانين.
3. ينوب عن الشعب فى توصيل طلباتهم للجهات المسئولة.
مقدمة
ما ادفعنى للترشيح لمجلس الشعب عن هذه الدائرة، هو مدى الحرية التي أصبحنا نتمتع بها عقب قيام ثورة يناير، والتي قامت من أجل العدالة الاجتماعية والحرية والمساواة والمواطنة، ومن إيجابيات الثورة هو دخول الأقباط فى مجال السياسة، وهو ما دفعني لأتقدم للترشيح لعضوية مجلس الشعب، واثقاً في تقبلكم لي كقبطي عملاً بمبدأ المواطنة.
وأن الدين لله والوطن للجميع
وإليكم برنامجي الانتخابي:
خبز – كوب ماء نظيف – سكن ملائم – رعاية صحية
هذه اهم ما يحتاجه المواطن البسيط والتى سنعمل على تحقيقها
نعد ابناء الدائرة بإذن الله توصيل الغاز الطبيعى الى مدن وقرى الدائرة وخاصة مركز طوخ وخاصة قرية ميت كنانة
· التعليم
يقاس تقدم الأمم والشعوب ونهضتها في شتى المجالات والميادين بالمستوى العلمي والثقافي لأفرادها، وطبيعة تحصيلهم الأكاديمي، وإعداد المتميزين والمبدعين في جوانب العلم والمعرفة المختلفة.
ففي البلدان المتقدمة والمتحضرة تنحسر معدلات الأمية إلى حد كبير حتى تكاد تكون معدومة، ليست أمية القراءة والكتابة، بل أمية التعاطي والتعامل مع أدوات ووسائل ثورة المعلومات والاتصالات.
وعلى العكس من ذلك تمامًا نجد أن ظاهرة الأمية تستشري وتستفحل في المجتمعات المتخلفة والفقيرة والمحكومة بأنظمة ديكتاتورية استبدادية، لا تعير وزنا ولا قيمة للعلم والمعرفة والثقافة، بقدر انشغال القلة القليلة المتسلطة والحاكمة بنزواتها ورغباتها الخاصة، وبتأمين ظروف بقائها واستمرارها في سدة الحكم، كما كان ذلك قائما فى مصر قبل قيام ثورة 25 يناير.
وما يبعث على الأسى والألم والأسف؛ هو أن مصر تلك البلد التي تمتلك عمقا حضاريا ضاربا في أعماق التاريخ، ويزخر بثروات بشرية ومادية هائلة، وبالخبرات والكفاءات والطاقات المختلفة تعد من البلدان المتخلفة بمقياس معدلات الأمية فيها.
لذا يجب الاهتمام بالبحث العلمي والتكنولوجيا ومحو أمية بعض المتعلمين المتخلفين عن مواكبة التطور التكنولوجى وثورة الاتصالات، مما يستدعى رفع مي**** البحث العلمى والاهتمام بالمبدعين وتعديل جميع المناهج الدراسية بمختلف المراحل التعليمية حتى يتخرج لنا جيل يساير التقدم والتطور التكنولوجى والعلمى.
وهذا ما سنطالب به فى المجلس القادم، كما سنعمل على إنشاء فصول محو أمية بجميع قرى الدائرة، حتى نتخلص نهائياً من محو أمية جميع أفراد الدائرة الغير قادرين على القراءة والكتابة خلال الدورة الانتخابية.
· البيئة
Ø تطوير أساليب الرقابة الصحية على الأسواق والمحلات لضمان الجودة وللحفاظ على الصحة العامة للمواطن والتى هى الأهم فى المقام الأول.
Ø الحفاظ على النيل ورونقه وعدم إلقاء مخلفات الصرف والمصارف الزراعية فيه، خاصة وأن غالب قرى الدائرة وبلدان المحافظة تقع على ساحل نهر النيل، ويومياً تحدث تعديات فجة على شريان حياتنا خاصة وأنه كمجرى مائى صار أحدمصادر مياه الشرب لنا.
Ø مراقبة محطات مياه الشرب ومخاطبة المسئولين عن شركة مياه الشرب، بضرورة تطوير هذه المحطات وتشغيلها حسب أحدث المواصفات العالمية من أجل الصحة العامة للمواطن.. ولما لا فبعد أن كانت مياه الشرب مرفق خدمى يتبع المحليات صارت فى قبضة شركة قابضة زادت مواردها المالية ومازالت خدماتها كما هى دون تطوير للمحطات.
Ø تطوير عملية نظافة قرى ومدن الدائرة وأحياءها وتدوير النفايات العادية منها والخطرة بالتعاون مع مجالس المدن والوحدات المحلية ومشاركة المجالس الشعبية والأخذ برأيها كونها أقرب إلى المواطن من إدارته المحلية وتسيير سيارات النظافة بنظام الورديات على مدار اليوم وذلك منعاً للأوبئة المنتشرة سواء صيفاً أو شتاءً.
Ø توسيع دائرة خدمات الصرف الصحي لتشمل كامل مدن وقرى وعزب الدائرة.
Ø إيجاد حلول للمدن والأحياء والقرى والعزب الصغيرة المتضررة بالتلوث البيئي بشكل مباشر من خلال وضع خطة زمنية وذلك بمشروع تغطية المصارف داخل القرى والعمل على توصيل الصرف الصحى لكل قرية محرومة وخاصة القرى الكبرى مثل عرب الرواشدة.
· الصحة
تعريف الصحة: - بناء على تقارير منظمة الصحة العالمية "الصحة هي أكبر من مجرد غياب الم"
الصحة هي حالة مثالية من التمتع بالعافية وهي مفهوم يصل لأبعد من مجرد الشفاء من المرض وإنما الوصول وتحقيق الصحة السليمة الخالية من الأمراض.
ويتطلب الوصول إلى الصحة السليمة الموازنة بين الجوانب المختلفة للشخص.
وهذه الجوانب هى: الجسمانية، النفسية، العقلية والروحية. لكي تصل إلى مفهوم الصحة المثالية يجب دمج هذه الجوانب معاً.
المنظومة الصحية فى مصر تحتاج الى تغيير شامل وتطوير للأفضل
- نطالب مراعاة الدولة لجميع أفراد الشعب الغير قادرين على العلاج أن يتم علاجهم على نفقة الدولة.
- سنطالب الدوله بعلاج جميع مصابي الفيروسات الكبدية على نفقة الدولة، حيث أن الدولة هي السبب في إصابتهم بهذه الأمراض فى العهد السابق.
- توفير تأمين صحى لغير القادرين على توفير العلاج لأنفسهم.
- العمل على تشغيل الوحدات الصحية المعطلة بالقرى.
- استكمال جميع المستشفيات الغير مكتملة الإنشاء وتزويدها بالمعدات الطبية المطلوبة وخاصة قرية ميت كنانة.
- توفير سيارة إسعاف مجهزة في كل قرية.
· المزارعون
من يصدق أن مصر هبة النيل، التي عرفت بالوادي الخصيب، يصبح أهلها يعانون نقصا في الغذاء وارتفاعا في أسعاره..
فمشاكل الزراعة في مصر كثيرة، فمنها نقص المياه، واستخدام طرق ري تقليدية، ومحدودية الأراضي الزراعية، أما المشكلة الأكبر فهي تزايد أعداد السكان التي جعلت الفجوة الزراعية في البلاد تقدر بنحو 40%، والتي من المتوقع أن تزداد مع الارتفاع المستمر في تعداد السكان الذي من المتوقع أن يصل إلى 122 مليون نسمة عام 2025. وتبلغ مساحة الرقعة الزراعية في مصر 8.5 مليون فدان أي نحو 3.5% من إجمالي مساحة مصر، ووصلت إنتاجيتها في عام 2007 إلى 15.2 مليون فدان.
فنحن سوف نعمل ونطالب بالآتي:
- إسقاط مديونية المزارعين الصغار لدى بنك التنمية والائتمان الزراعي.
- سهولة الحصول على قروض المزارعين من بنوك التنمية الزراعية مع تخفيض نسبة الفائدة إلى 6 %.
- دعم المزارع بتوفير أجود التقاوي والشتلات من المصادر الموثوق بها واستلام المحاصيل بأعلى الأسعار.
- توفير الأسمدة المطلوبة للمزارع مع تخفيض أسعار البيع.
- الاهتمام بشبكات الرى والصرف لتقليل نسبة الفاقد من مياه الرى وعدم رى الزراعات بالصرف الصحى.
- تدريب المزارعين على طرق الزراعة والري الحديثة وذلك لتوفير المياه.
- توفير تأمين صحى للمزارع.
- الحد من التعدي المستمر على الأراضي الزراعية وإيجاد البديل.
- خفض رسوم تراخيص تشغيل مزارع الدواجن من 500 جنيها الى 100 جنيه لمدة ثلاث سنوات.
- توفير الأسمدة والمخصبات وغاز بروميد المثيل المطهر للتربة.
· المرأة
المرأة هي الأم هي الأخت هي الزوجة هي الابنة.
إن النساء يشكلن نصف المجتمع وبالتالي نصف طاقته الإنتاجية، وقد أصبح لزاماً أن يسهمن في العملية التنموية على قدم المساواة مع الرجال، بل لقد أصبح تقدم أي مجتمع مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بمدى تقدم النساء وقدرتهن على المشاركة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وبقضاء هذا المجتمع على كافة أشكال التمييز ضدهن.
- كشفت ثورة يناير عن وجه جديد للمرأة المصرية لم يعتده مجتمعنا من قبل منذ ثورة 1919 وكان مفاجأة بكل المقاييس للعالم الغربي الذي سيطر عليه اعتقاد سائد بأن المرأة المصرية هي مجرد ظل للرجل.
وقفت " حواء " المصرية الثائرة جنبا إلى جنب مع الرجل في ساحة ميدان التحرير تطالب بالحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية و تندد بالفساد والقمع والظلم وتتلقى نفس الضربات الموجعة وتنال الشهادة في سبيل الوطن.
كما كان لها دورا ايجابيا في استفتاء التعديلات الدستورية حيث شاركت في الاستفتاء نحو مستقبل أفضل لمصر.
وفى ضوء الرؤية السابقة نسعى لتحسين دور المرأة على النحو التالى :
ü إدماج قضايا المرأة في كافة السياسات العامة ذات الصلة
ü تمكين المرأة اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً.
ü توسيع مشاركة المرأة في الحياة العامة.
ü القضاء على أي صور للتمييز ضد المرأة.
ü تفعيل دور المجلس القومى للمرأة.
ü تفعيل دور المجلس القومى للامومة والطفولة.
· الشباب
الشباب نصف الحاضر وكل المستقبل
فصار الشباب أمل الأمم والشعوب وغدها المشرق هذا ما أثبتته الحضارات الإنسانية في مسيرة التطور التاريخي للبشرية. ومن إدراك الشعوب والمجتمعات الإنسانية لدور الشباب نبع الاهتمام والرعاية بهذه الشريحة لما تلعبه من دور كبير ومتعاظم في خدمة المجتمع وتطويره من إعداد القيادات وبلورة الرؤى والأفكار والمواقف والقدرة على التخطيط والتنفيذ وحديثاً صنفت الأمم المتحدة الشباب بـ(الفاعل الأول) في الحراك المجتمعي الهادف للتغيير والتحول فتم ربط الشباب بقضايا السلام والتنمية والديمقراطية والبيئة. من هذا المنطلق فان تنمية وتطوير قدرات الشباب الطريق للنهوض بالبلدان ودفع عجلة الحكم الراشد وبناء السلام وأهداف الألفية للتنمية. فجاز لنا ان نقول بان الشباب اكبر الفئات التي تعبر عن التاريخ الإنساني بلا منازع ويعول عليه في عمليات التحديث والتغيير والدمقرطة والتحول المجتمعي والقيمي والارتقاء بحياة الإنسان وتأمين حاجاته الضرورية في عالم متراكم الأمواج تواجهه تحديات شتى، كما قام به شباب ثورة 25 يناير.
لذا يجب:
· توفير الفرص المتكافئة للإدلاء بآرائهم وإشراكهم في التخطيط ومتابعة التنفيذ وفتح قنوات الاتصال وإتاحة الوسائط الإعلامية لهم وتزويدهم بالمعلومات والمهارات الضرورية لأخذ المبادرة والقيادة.
· توسيع الإمكانيات والقدرات لدى الشباب في المشاركة والمفاضلة والتأثير والتحكم والقدرة على المساءلة للمؤسسات التي تؤثر في حياتهم.
· تفعيل دور مراكز الشباب بالقرى.
· المساهمة فى اكتشاف وتنمية المواهب الشابه، وذلك لتقديمها للمجتمع.
· تشجيع الصناعات الصغيرة لدى الشباب وتوفير القروض اللازمة بدون فوائد وذلك لتوفير فرص عمل للشباب.
· إقامة دورات تدريبية لتنمية مواهب الشباب فى كافة المجالات، وأسنغلالها الاستغلال الامثل لصالح المجتمع.
· سنعمل على تشجيع الدولة لشراء أراضٍ داخل المدن والقرى بالدائرة لإقامة مساكن للشباب بأسعار تنناسب وظروف الشباب.
· سنعمل على إقامة مشاريع صغيرة ومتناهية الصغر لصالح الشباب.
وهناك مجالات أخرى لم يتم ذكرها خلال هذا البرنامج
ونحن نثق فى الله وفيكم، وأدعو الله أن أحصل على ثقتكم الغالية