السلام عليكم ..
قديماا ..
كانوا كل شىء ..
الان ..
أصبحوا لاشىء ..
فأصابهم جنون العظمة .. وحدثت لهم مهاوس عقلية ..
قديما ..
تصوروا انفسهم هم كل شىء .. يتحكمون بالناس ويأمرون .. فيطاعون ..
والان ..
فاقوا على الحقيقة المؤلمة ..
هم لاشىء ..
فأصابهم جنون العظمة .. فتحسهم وكأن على رؤسهم الطير
دعونا نقترب ولو قليلا من ارض الواقع ..
المكان .. امياى
الحدث ... انتخابات مجلس الشعب 2011
الموضوع ...
فى سابق العصر والاوان .. كان يجد مجموعة تصورت من نفسها انها مجموعة الخلاص .. وان اى مرشح لابد ان يمر عليهم ويتزلل عليهم بأن يضمهم الى مجموعة العمل التى تتبعة واكثر من ذلك يجعلهم يقودون حملتة الانتخابية .. وللأسف هذا ما كان يحدث .. كانوا يلعبون بعقول المرشحين .. ويجعلوهم يتصورا بأنهم هم الكل فى الكل .. وان امياى كلها بيدهم .. وللأسف يعيش المرشح الوهم الزائف .. ويلبى كل طلباتهم واوامرهم وكأنها اوامر الاسياد .. فيعيشون فلا النعيم .. اياما وربما بعض الشهور .. حتى يأتى اليوم الموعود .. يوم الانتخابات ., فتجدهم يجندون مجموعة من الشباب ليس لشىء اكثر من انهم لايملكون اى شىء .. فالبتالى سيكون دور الشباب هو الاهم .. ولكن يحدث ما لايحمد عقباة .. فلأن ما بنى على باطل فهو باطل .. تظهر الفضيحة .. القليل جدا جدا هم من ينتخبون هؤلاء المرشحين ليس لشىء اكثر من انهم خدعوة .. فلا هم استطاعوا التأثير على الناس ولا حتى استطاعوا التأثير على اسرهم ... ويصحوا المرشح على اسوء وهم عاشة بحياتة .. ويفشل الفشل الزريع .. فيصاب بلوثة عقلية تجعلة يتصور ان الاصوات تباع وتشترى .. .. ولكن للأسف هو تعرض لاقوى خدعة قد تعرض لها انسان ..
التحول الحقيقى ..
الثورة
.. يعد الثورة جاءت انتخابات 2011 .. وفيها جاء المرشحون من كل البلاد .. ولكن تحول الفكر .. جاء دور الشباب .. اصبح الشباب هم العصب الاقوى والداعم الاصلح .. فتحول كل المرشحين الى ناحية الشباب .. وكانت النتيجة .. لايوجد شىء يذكر لمن تصورا انهم الكبار ... لاشىء يذكر .. نعم لاشىء على الاطلاق ...
فأصابهم الجنون .. .. بالفعل انة جنةن العظمة ..
جاءت اللوثة العقلية .. اخذوا يشتمون فى هذا ويشككون فى ذاك .. ويتريقون الجميع بلا استثناء ..
ولكن كانت صدمتهم الاكبر .. الجميع تعامل معهم بلا مبالاة ..
فزاد جنونهم اكثر واكثر ...
والان .. لايعجبهم اى مرشح لاهذا ولا ذاك .. لا لشىء الا .. لان هذا المرشح وذاك المرشح لم يعيرهم اى انتباة حتى انة لم يسأل عنهم .. لانهم قد عفا عليهم الزمن ...
واخيرا انصح الجميع ..
انتبهوا من هؤلاء .. انهم مجانين العظمة ..
هناك طريقتين للتعامل معهم ..
الاولى ..... ان ترد عليهم بمثل ما يقولون بالظبط بنفس طريقتهم .. وأنا لا احبز هذا الاتجاة ..
الثانية .. تتركهم بجنانهم .. ولاتعيرهم اى انتباة .. حتى يقتلهم جنونهم .. وهذا افضل اتجاة ..
التعرف عليهم اسهل مايكون..
1: يكرهون اى شىء وكل شىء سواء نافع او ضار
2: التريقة على كل الاشخاص
3: قذف كل المرشحين ولا يعجبهم اى مرشح .
4: سهلة جدا احنا اصلا كلنا عارفينهم بالاسم .. فكل ما سبق لاغى لاننا عارفينهم اصلا
والسلام ختام
قديماا ..
كانوا كل شىء ..
الان ..
أصبحوا لاشىء ..
فأصابهم جنون العظمة .. وحدثت لهم مهاوس عقلية ..
قديما ..
تصوروا انفسهم هم كل شىء .. يتحكمون بالناس ويأمرون .. فيطاعون ..
والان ..
فاقوا على الحقيقة المؤلمة ..
هم لاشىء ..
فأصابهم جنون العظمة .. فتحسهم وكأن على رؤسهم الطير
دعونا نقترب ولو قليلا من ارض الواقع ..
المكان .. امياى
الحدث ... انتخابات مجلس الشعب 2011
الموضوع ...
فى سابق العصر والاوان .. كان يجد مجموعة تصورت من نفسها انها مجموعة الخلاص .. وان اى مرشح لابد ان يمر عليهم ويتزلل عليهم بأن يضمهم الى مجموعة العمل التى تتبعة واكثر من ذلك يجعلهم يقودون حملتة الانتخابية .. وللأسف هذا ما كان يحدث .. كانوا يلعبون بعقول المرشحين .. ويجعلوهم يتصورا بأنهم هم الكل فى الكل .. وان امياى كلها بيدهم .. وللأسف يعيش المرشح الوهم الزائف .. ويلبى كل طلباتهم واوامرهم وكأنها اوامر الاسياد .. فيعيشون فلا النعيم .. اياما وربما بعض الشهور .. حتى يأتى اليوم الموعود .. يوم الانتخابات ., فتجدهم يجندون مجموعة من الشباب ليس لشىء اكثر من انهم لايملكون اى شىء .. فالبتالى سيكون دور الشباب هو الاهم .. ولكن يحدث ما لايحمد عقباة .. فلأن ما بنى على باطل فهو باطل .. تظهر الفضيحة .. القليل جدا جدا هم من ينتخبون هؤلاء المرشحين ليس لشىء اكثر من انهم خدعوة .. فلا هم استطاعوا التأثير على الناس ولا حتى استطاعوا التأثير على اسرهم ... ويصحوا المرشح على اسوء وهم عاشة بحياتة .. ويفشل الفشل الزريع .. فيصاب بلوثة عقلية تجعلة يتصور ان الاصوات تباع وتشترى .. .. ولكن للأسف هو تعرض لاقوى خدعة قد تعرض لها انسان ..
التحول الحقيقى ..
الثورة
.. يعد الثورة جاءت انتخابات 2011 .. وفيها جاء المرشحون من كل البلاد .. ولكن تحول الفكر .. جاء دور الشباب .. اصبح الشباب هم العصب الاقوى والداعم الاصلح .. فتحول كل المرشحين الى ناحية الشباب .. وكانت النتيجة .. لايوجد شىء يذكر لمن تصورا انهم الكبار ... لاشىء يذكر .. نعم لاشىء على الاطلاق ...
فأصابهم الجنون .. .. بالفعل انة جنةن العظمة ..
جاءت اللوثة العقلية .. اخذوا يشتمون فى هذا ويشككون فى ذاك .. ويتريقون الجميع بلا استثناء ..
ولكن كانت صدمتهم الاكبر .. الجميع تعامل معهم بلا مبالاة ..
فزاد جنونهم اكثر واكثر ...
والان .. لايعجبهم اى مرشح لاهذا ولا ذاك .. لا لشىء الا .. لان هذا المرشح وذاك المرشح لم يعيرهم اى انتباة حتى انة لم يسأل عنهم .. لانهم قد عفا عليهم الزمن ...
واخيرا انصح الجميع ..
انتبهوا من هؤلاء .. انهم مجانين العظمة ..
هناك طريقتين للتعامل معهم ..
الاولى ..... ان ترد عليهم بمثل ما يقولون بالظبط بنفس طريقتهم .. وأنا لا احبز هذا الاتجاة ..
الثانية .. تتركهم بجنانهم .. ولاتعيرهم اى انتباة .. حتى يقتلهم جنونهم .. وهذا افضل اتجاة ..
التعرف عليهم اسهل مايكون..
1: يكرهون اى شىء وكل شىء سواء نافع او ضار
2: التريقة على كل الاشخاص
3: قذف كل المرشحين ولا يعجبهم اى مرشح .
4: سهلة جدا احنا اصلا كلنا عارفينهم بالاسم .. فكل ما سبق لاغى لاننا عارفينهم اصلا
والسلام ختام