هل هذه حقيقة تخرج بنا
عن الحقائق العلمية الثابته؟لا هي بالرياضيات الحديثة و لا التقليدية .. اذا إلا
ما تتبع هذه الحقيقة . ام أنها ليست حقيقة علي قدر معلوماتي المتواضعة فهي حقيقة.
لو أردنا أن نفسرها
حسبما توصي الرياضيات الحديثة فإن الرقم "1" قد يكون شعبا أو فريقا أو
جمهورا فلا يعني الفردية . هذا من وجهة نظر الرياضيات الحديثة .فعندما كنت تسأل
طفلا في الزمنة السابقة ما ناتج 5+5كان الرد الفوري 10 و لكن بعد ان استخدمنا
الرياضيات الحديثة أصبح الطفل يسأل مانوع ال"5" من كل طرف فليس الخمس
بقرات +5 حمير = 10 و ليس 5 رجال +5 سيارات =10 فماذا يكون التمييز النهائي هل هو
10 بقرات و حمير و عشر رجال و سيارات بالقطع لا ..
و إلا سوف يتبعها سؤال
آخر كم من هذا و كم من ذلك . و هذا ليس بموضوعي و لكن استجرار لفكركم.
فعبارة 1+1= أكثر من 2
قالها أحد الأساتذة و كان وزيرا للصحة الأسبق في برنامج يقدمة الكابتن احمد شوبير
علي موجة الشباب و الرياضة من الثالثة حتي السادسة يوميا و كان هذا الحوار اليوم
الثلاثاء 8/8/2011
و الخلاصة أنه فسر هذه
المعلومة بناءا علي التفتت الحادث هذه الأيام بين الإئتلافات السياسية و حتي
الدينية ذاتها حتي أصبح أمام الإنسان العادي أكثر من الدين .
و مؤدي ها التعبير أنه
اذا اتحد واحد من الأطراف مع واحد ىخر و أصبح المجتمع نسيج واحد لا خلاف بين
افراده فتكون النتيجة الطبيعية أكثر من الرقم 2
فعندما يتجمع واحد +واحد فتكون الكلمة واحدة و القرار
واحد لأن الهدف واحد
حتي عند وجود المذاهب الأربعة الفقهية و اتبع كثير من
المسلمين مذهب معين و سار عليه .. و ياليت المختلفين لم يتعدوا عن هذه المذاهب
الأربعة فقد اختلفوا في اشياء أخري جعلت الإسلام امام شعوب العالم يبدوا ضعيفا و
من السهل اختراق مبادئه الأساسية و العياذ بالله.
من كان يبغى شهرة او علية في قومة فلبتعد متسلقا عن شرائع دينه
فالدن أصل الكون محفوظا بوحدة اهله و مثبتا بشرائع أرستها قدرة ربه
عن الحقائق العلمية الثابته؟لا هي بالرياضيات الحديثة و لا التقليدية .. اذا إلا
ما تتبع هذه الحقيقة . ام أنها ليست حقيقة علي قدر معلوماتي المتواضعة فهي حقيقة.
لو أردنا أن نفسرها
حسبما توصي الرياضيات الحديثة فإن الرقم "1" قد يكون شعبا أو فريقا أو
جمهورا فلا يعني الفردية . هذا من وجهة نظر الرياضيات الحديثة .فعندما كنت تسأل
طفلا في الزمنة السابقة ما ناتج 5+5كان الرد الفوري 10 و لكن بعد ان استخدمنا
الرياضيات الحديثة أصبح الطفل يسأل مانوع ال"5" من كل طرف فليس الخمس
بقرات +5 حمير = 10 و ليس 5 رجال +5 سيارات =10 فماذا يكون التمييز النهائي هل هو
10 بقرات و حمير و عشر رجال و سيارات بالقطع لا ..
و إلا سوف يتبعها سؤال
آخر كم من هذا و كم من ذلك . و هذا ليس بموضوعي و لكن استجرار لفكركم.
فعبارة 1+1= أكثر من 2
قالها أحد الأساتذة و كان وزيرا للصحة الأسبق في برنامج يقدمة الكابتن احمد شوبير
علي موجة الشباب و الرياضة من الثالثة حتي السادسة يوميا و كان هذا الحوار اليوم
الثلاثاء 8/8/2011
و الخلاصة أنه فسر هذه
المعلومة بناءا علي التفتت الحادث هذه الأيام بين الإئتلافات السياسية و حتي
الدينية ذاتها حتي أصبح أمام الإنسان العادي أكثر من الدين .
و مؤدي ها التعبير أنه
اذا اتحد واحد من الأطراف مع واحد ىخر و أصبح المجتمع نسيج واحد لا خلاف بين
افراده فتكون النتيجة الطبيعية أكثر من الرقم 2
فعندما يتجمع واحد +واحد فتكون الكلمة واحدة و القرار
واحد لأن الهدف واحد
حتي عند وجود المذاهب الأربعة الفقهية و اتبع كثير من
المسلمين مذهب معين و سار عليه .. و ياليت المختلفين لم يتعدوا عن هذه المذاهب
الأربعة فقد اختلفوا في اشياء أخري جعلت الإسلام امام شعوب العالم يبدوا ضعيفا و
من السهل اختراق مبادئه الأساسية و العياذ بالله.
من كان يبغى شهرة او علية في قومة فلبتعد متسلقا عن شرائع دينه
فالدن أصل الكون محفوظا بوحدة اهله و مثبتا بشرائع أرستها قدرة ربه