"إذا كانت الحضارة الإسلامية قد استفادت من الحضارات السابقة، فإنها قدمت بعد ذلك عطاءها الحضاري الغزير إلى كل الأمم والشعوب، دون أن تحجب منه شيئاً، إيمانا منها بأن التراث الإنساني أخذ وعطاء، وأنه لا توجد أمة عريقة فى التاريخ إلا وقد أعطت كما أخذت من هذا العطاء"
"الرئيس محمد حسنى مبارك".
"الإسلام هو دين التسامح ودين الرحمة الشاملة .. والتسامح ركن من أركان الإسلام وشريعته .. أما الذين يخرجون أوطانهم ويقتلون بطريقة وحشية ويعتدون على الآمنين، ويعملون لإفساد فى الأرض وتخريبها، ويفعلون كل ما نهى الله تعالى عنه، فهؤلاء إرهابيون لا يراعون حرمة الناس أو الأوطان"
"د. محمد سيد طنطاوى" - شيخ الأزهر الشريف".
"المسلمون الذين يشكلون أكثر من خمس سكان العالم، لهم دورهم الذى لا يمكن تجاهله فى المساهمة فى بناء السلام والاستقرار فى العالم، وهم بما لديهم من رصيد حضارى يعرفه التاريخ قادرون على تحمل مسئولياتهم فى هذا السبيل"
"د. محمود حمدى زقزوق - وزير الأوقاف".
"دروس التاريخ وعبره علمتناً أنه إذا احترمنا أنفسنا احترمنا بالضرورة الآخرون، فعلينا أن نرتب أولوياتنا، لأن الكثير من المفكرين شغلوا أنفسهم بصغائر الأمور، بينما نحن فى أمس الحاجة إلى إحياء التنمية الشاملة فى كل أوطان الأمة بما يعتبر فرض كفاية"
"د. عصام البشير - وزير الأوقاف السوداني"
"الإسلام جاء بمبدأ مهم، وهو عدم الإكراه فى الدين وعدم استخدام القوة لنشر العقائد، وآيات القرآن ضربت أروع الأمثلة على التسامح والعدل .. والإسلام فى كل المواثيق أمن المسيحيين على كنائسهم وصوامعهم ورهبانيتهم وأرواحهم".
"البابا شنودة الثالث - بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقصية".
“لا تعارض بين التسامح وبين مقاومة الأعداء .. والصفح و والمسامحة تنطلق من القوة والمقدرة وليس من الضعف أو الاستسلام .. أما المقاومة فلا مجال للتسامح فيها، حتى ينتصر المقاومون ويزول الاحتلال”
“الشيخ عكرمة صبرى - مفتى القدس".
"العالم الإسلامي فى أمس الحاجة فى الظروف الراهنة لإبراز قيمة التسامح فى الحضارة الإسلامية ، والكشف عن حقيقة التحامل المغرض الذى يستهدف تشويه صورة الإسلام وتقديمه على أنه دين يعلن الحرب الدائمة على غير المسلمين وأنه يضمر الكره لهم"
"د. بوعبدالله غلام - وزير الشئون الدينية بالجزائر".
"جذور الحضارة الإسلامية لا تزال محافظة على عناصرها الإسلامية، وتحتاج فقط إلى دور المسلمين لإنعاش هذه الجذور وإحيائها بضخ دماء جديدة فى شرايين هذه الحضارة لتواصل عطاءها"
"د. عبد العزيز التويجرى - مدير عام المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة".
"احترام المسلمين لعقائد غيرهم ولسالف الكتب والرسل، هو احترام ينبع من صلب عقيدة الإسلام، وليس عن مجاملة أو ادعاء"
"عقيل حسين المنور - وزير الشئون الدينية بأندونيسيا".
"الرئيس محمد حسنى مبارك".
"الإسلام هو دين التسامح ودين الرحمة الشاملة .. والتسامح ركن من أركان الإسلام وشريعته .. أما الذين يخرجون أوطانهم ويقتلون بطريقة وحشية ويعتدون على الآمنين، ويعملون لإفساد فى الأرض وتخريبها، ويفعلون كل ما نهى الله تعالى عنه، فهؤلاء إرهابيون لا يراعون حرمة الناس أو الأوطان"
"د. محمد سيد طنطاوى" - شيخ الأزهر الشريف".
"المسلمون الذين يشكلون أكثر من خمس سكان العالم، لهم دورهم الذى لا يمكن تجاهله فى المساهمة فى بناء السلام والاستقرار فى العالم، وهم بما لديهم من رصيد حضارى يعرفه التاريخ قادرون على تحمل مسئولياتهم فى هذا السبيل"
"د. محمود حمدى زقزوق - وزير الأوقاف".
"دروس التاريخ وعبره علمتناً أنه إذا احترمنا أنفسنا احترمنا بالضرورة الآخرون، فعلينا أن نرتب أولوياتنا، لأن الكثير من المفكرين شغلوا أنفسهم بصغائر الأمور، بينما نحن فى أمس الحاجة إلى إحياء التنمية الشاملة فى كل أوطان الأمة بما يعتبر فرض كفاية"
"د. عصام البشير - وزير الأوقاف السوداني"
"الإسلام جاء بمبدأ مهم، وهو عدم الإكراه فى الدين وعدم استخدام القوة لنشر العقائد، وآيات القرآن ضربت أروع الأمثلة على التسامح والعدل .. والإسلام فى كل المواثيق أمن المسيحيين على كنائسهم وصوامعهم ورهبانيتهم وأرواحهم".
"البابا شنودة الثالث - بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقصية".
“لا تعارض بين التسامح وبين مقاومة الأعداء .. والصفح و والمسامحة تنطلق من القوة والمقدرة وليس من الضعف أو الاستسلام .. أما المقاومة فلا مجال للتسامح فيها، حتى ينتصر المقاومون ويزول الاحتلال”
“الشيخ عكرمة صبرى - مفتى القدس".
"العالم الإسلامي فى أمس الحاجة فى الظروف الراهنة لإبراز قيمة التسامح فى الحضارة الإسلامية ، والكشف عن حقيقة التحامل المغرض الذى يستهدف تشويه صورة الإسلام وتقديمه على أنه دين يعلن الحرب الدائمة على غير المسلمين وأنه يضمر الكره لهم"
"د. بوعبدالله غلام - وزير الشئون الدينية بالجزائر".
"جذور الحضارة الإسلامية لا تزال محافظة على عناصرها الإسلامية، وتحتاج فقط إلى دور المسلمين لإنعاش هذه الجذور وإحيائها بضخ دماء جديدة فى شرايين هذه الحضارة لتواصل عطاءها"
"د. عبد العزيز التويجرى - مدير عام المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة".
"احترام المسلمين لعقائد غيرهم ولسالف الكتب والرسل، هو احترام ينبع من صلب عقيدة الإسلام، وليس عن مجاملة أو ادعاء"
"عقيل حسين المنور - وزير الشئون الدينية بأندونيسيا".