المنتديات العامة 
من طرف ابو يزيد 28/5/2011, 9:50 pmان بعض الحوادث فى حياة الرجل لتنزل منزلة الاية المحكمة : تنسخ ما كان قبلها ثم يأتى بعضها كالقنبلة تخسف الارض امامه فلا يرى الا هوةً وغبارها ...فاذا تلاحقا لم يدر المرء ما يستدبر من امره ولا ما يستقبل ...
وانما هى الحيرة والضلال والرعب ... والتردى كلما اقدم او احجم...
بلى...
ان علينا ان نصارع الحياة بقوة .. وان نداورها بالحيلة ... حتى نخلص الى الارض المطمئنة ...
ولكن هل يستطيع احدنا بعد ذلك ان يصل الى هذه الارض ؟؟
لولا ان اليأس هو باب الموت ... لكان هو ..فى الحقيقة ...احدى الراحتين ....
اخوانى الكرام ... كنت اتمنى ان انير واستنير الطريق لي ولكم ... ولكن يبدو ان هناك من يغافل نفسه عن حدود الالفاظ ومعانيها فينطلق من ورائها يمد منها بأوهامه مدا بعيدا حتى يخرج بما نكتبه عن المعنى الذى نريده الى احلام ووساوس وخطرات يحم بها ثم يغلى ثم ينتفض .. ثم لا يكون رأيه فينا الا وهما .. من فوقه وهم ... من فوقه عناد .. ظلمات بعضها فوق بعض ..
اخوانى الكرام ... واساتذتى الافضل ....واخص الاساتذة الكبار ....
انا حين اهجم على الغرض الذى اريده من النقد او البيان ... لا اتلجلج دونه لما اخشاه من قالة السوء التى يوكل بها بعض من فرغ زمانه الا من الفراغ الذى يستهلكه فى اختلاق الاوهام واقعة وطائرة ..رائحة وغادية ...ثم هو يجلس اليها _ بعد ان تفصل عنه - ليتأملها ويملأ عينيه واذنيه من مفاتنها والحانها .. اعنى اوهامه الى ابتكرها او التقطها من اخر مثله ...
وانا احب ان يعلم من ليس يعلم ... انى حين اكتب اكتب عن صديقى وكأن ليس بينى وبينه سبب من مودة ...واكتب عن عدوى وكأن ليس بينى وبينه دخان من غضب ....
اخوانى واساتذتى ... ان فكرة الرأى والرأى الاخر .. وحرية الفكر ... وقبول الاخر ... وما الى ذلك من افكار ... يعلم كل نابه ان وراءها خبث وشر عظيم ... والمتريب فى قولى ينظر ..هل يقبله الاخر ... لا ورب الكعبة ...
وهذه الفكرة هى شعار المنتدى ...مع الاسف ...وكنت اتمنى ان يتخلص منتدانا منها ...
.. ا لا يعلم اخوانى .. انه قد جمع لنا من الكتاب الذين ضلوا عن حقيقة انفسهم .. ومن الشباب الذين افسدتهم المدارس الاجنبية والجامعات الغربية عن هذه الامة ... جمع لنا من هؤلاء الكثير ..
وهؤلاء هم البلاء المستطير الذى لم يجد الى اليوم من يكشف عن طواياه الخبيثة واساليبه القاتلة ... وعن دبيبه فى رأى هذه الامة العربية دبيب الضلالة فى قلب الغر المفتون ...
ولقد ابتليت امتنا الاسلامية ... بداء عظيم هو ... تعدد الثقافات ..
وتعدد الثقافات فى الشعب الواحد قد افضى الى شر اثاره ...حيث تنابذت العقول على المعنى الصحيح ... واختلفت المناهج المؤدية الى الغايات ... وكذلك يبقى الشعب الى النهاية وهو فى بدء لا ينتهى ... وفى اختلاف لا ينفض ..
اشكر الاساتذة الكبار على حسن القبول والتلقى الذى وجدته منهم ...
تحياتى للجميع ...
وانما هى الحيرة والضلال والرعب ... والتردى كلما اقدم او احجم...
بلى...
ان علينا ان نصارع الحياة بقوة .. وان نداورها بالحيلة ... حتى نخلص الى الارض المطمئنة ...
ولكن هل يستطيع احدنا بعد ذلك ان يصل الى هذه الارض ؟؟
لولا ان اليأس هو باب الموت ... لكان هو ..فى الحقيقة ...احدى الراحتين ....
اخوانى الكرام ... كنت اتمنى ان انير واستنير الطريق لي ولكم ... ولكن يبدو ان هناك من يغافل نفسه عن حدود الالفاظ ومعانيها فينطلق من ورائها يمد منها بأوهامه مدا بعيدا حتى يخرج بما نكتبه عن المعنى الذى نريده الى احلام ووساوس وخطرات يحم بها ثم يغلى ثم ينتفض .. ثم لا يكون رأيه فينا الا وهما .. من فوقه وهم ... من فوقه عناد .. ظلمات بعضها فوق بعض ..
اخوانى الكرام ... واساتذتى الافضل ....واخص الاساتذة الكبار ....
انا حين اهجم على الغرض الذى اريده من النقد او البيان ... لا اتلجلج دونه لما اخشاه من قالة السوء التى يوكل بها بعض من فرغ زمانه الا من الفراغ الذى يستهلكه فى اختلاق الاوهام واقعة وطائرة ..رائحة وغادية ...ثم هو يجلس اليها _ بعد ان تفصل عنه - ليتأملها ويملأ عينيه واذنيه من مفاتنها والحانها .. اعنى اوهامه الى ابتكرها او التقطها من اخر مثله ...
وانا احب ان يعلم من ليس يعلم ... انى حين اكتب اكتب عن صديقى وكأن ليس بينى وبينه سبب من مودة ...واكتب عن عدوى وكأن ليس بينى وبينه دخان من غضب ....
اخوانى واساتذتى ... ان فكرة الرأى والرأى الاخر .. وحرية الفكر ... وقبول الاخر ... وما الى ذلك من افكار ... يعلم كل نابه ان وراءها خبث وشر عظيم ... والمتريب فى قولى ينظر ..هل يقبله الاخر ... لا ورب الكعبة ...
وهذه الفكرة هى شعار المنتدى ...مع الاسف ...وكنت اتمنى ان يتخلص منتدانا منها ...
.. ا لا يعلم اخوانى .. انه قد جمع لنا من الكتاب الذين ضلوا عن حقيقة انفسهم .. ومن الشباب الذين افسدتهم المدارس الاجنبية والجامعات الغربية عن هذه الامة ... جمع لنا من هؤلاء الكثير ..
وهؤلاء هم البلاء المستطير الذى لم يجد الى اليوم من يكشف عن طواياه الخبيثة واساليبه القاتلة ... وعن دبيبه فى رأى هذه الامة العربية دبيب الضلالة فى قلب الغر المفتون ...
ولقد ابتليت امتنا الاسلامية ... بداء عظيم هو ... تعدد الثقافات ..
وتعدد الثقافات فى الشعب الواحد قد افضى الى شر اثاره ...حيث تنابذت العقول على المعنى الصحيح ... واختلفت المناهج المؤدية الى الغايات ... وكذلك يبقى الشعب الى النهاية وهو فى بدء لا ينتهى ... وفى اختلاف لا ينفض ..
اشكر الاساتذة الكبار على حسن القبول والتلقى الذى وجدته منهم ...
تحياتى للجميع ...
