اخوانى الاعزاء
ان ثوره 25 يناير لم تكن الا ارادة
المولى عز وجل وهو درس وامتحان منه لنا فمن كان بالامس القريب فى نظرتهم
لنفسهم انهم من طبقه غير طبقة البشر وجائهم الرد من الله عز وجل والنتيجه
كما نرى جميعا
بالامس كانت ثورة 25 يناير التى كانت شرارتها الاولى
الشباب ولكن تبعتها ثورة شعب كره الفساد والاستبداد ولكنه كان ينتظر المحرك
ليقوم كالطوفان لايقدر عليه احد ومعه جنود الرحمن لتتم ارادة المولى عز
وجل
وتمت الثوره وكتب لها النجاح الذى ابهر العالم باسره وادركوا قوة
شباب مصر وتغيرت حساباتهم تماما فكانوا يدركون ان شعب مصر قد انتهى ولم يعد
موجودا فعاد الى الاذهان حرب اكتوبر وكيف ادت الى ان تنتهى على يد الجيش
المصرى مقولة الجيش الاسرائيلى الذى لا يقهر وعاد الى اذهانهم صلاح الدين
الايوبى وجيش مصر وسواعد ابنائها الذى حطم جيوشهم الصليبيه وغطرسطهم التى
ليس لها اساس
ولكن لم لا ننتظر حتى نبنى مصر ونعد رجالها وابنائها
الكرام حتى ياتى اليوم المنشود الذى لا اشك مثقال ذره انه ات لامحاله وبظهر
ابناء مصر وشبابها وهم يرفعون علم فلسطين فوق المسجد الاقصى
ارجوا
واتمنى ان نهدا لنبنى الامجاد بعد ان هدمنا الفساد وان نترك رجال جيش مصر
لتعمل وتعيد السيطره على هذا البلد وان نضيع الفرصه على هؤلاء المرتزقه
الذين يريدون خراب مصر ولكن هيهاتفابناء مصر اوعى من تضحك عليهم الكلمات
التى تريد ان تمحوا ثقتنا فى جيشنا وقواتنا المسلحه وعندما لانثق فيهم فبمن
نثق في هذه الاوقات
اذا كنتم تريدون ثوره فلتكون ثورة عمل لنرفع هذا
البلد بسواعدنا وقوة ايماننا ولنجعل العالم يغير حساباته مرات ومرات ولن
يروا الا طوفان هائل اسمه المصريين ولنجعل الاسرائليين يموتون فى جلودهم
خوفا منا
وامنى الا اكون قد اطلت عليكم ولكنه صوت العقل الذى لابد ان
نعمل به بدلا من صوت العاطفه وانا لا اشكك فى وطنية الذين يقفون فى ميدان
التحرير حاشى لله فهم مصريين حتى النخاع ولكن نختلف فى قراءة الواقع
وليفعل الله امرا كان مفعولا ولتتم مشيئته ونحن نرضى بما كتب لنل وتقباوا مرورى
و
ان ثوره 25 يناير لم تكن الا ارادة
المولى عز وجل وهو درس وامتحان منه لنا فمن كان بالامس القريب فى نظرتهم
لنفسهم انهم من طبقه غير طبقة البشر وجائهم الرد من الله عز وجل والنتيجه
كما نرى جميعا
بالامس كانت ثورة 25 يناير التى كانت شرارتها الاولى
الشباب ولكن تبعتها ثورة شعب كره الفساد والاستبداد ولكنه كان ينتظر المحرك
ليقوم كالطوفان لايقدر عليه احد ومعه جنود الرحمن لتتم ارادة المولى عز
وجل
وتمت الثوره وكتب لها النجاح الذى ابهر العالم باسره وادركوا قوة
شباب مصر وتغيرت حساباتهم تماما فكانوا يدركون ان شعب مصر قد انتهى ولم يعد
موجودا فعاد الى الاذهان حرب اكتوبر وكيف ادت الى ان تنتهى على يد الجيش
المصرى مقولة الجيش الاسرائيلى الذى لا يقهر وعاد الى اذهانهم صلاح الدين
الايوبى وجيش مصر وسواعد ابنائها الذى حطم جيوشهم الصليبيه وغطرسطهم التى
ليس لها اساس
ولكن لم لا ننتظر حتى نبنى مصر ونعد رجالها وابنائها
الكرام حتى ياتى اليوم المنشود الذى لا اشك مثقال ذره انه ات لامحاله وبظهر
ابناء مصر وشبابها وهم يرفعون علم فلسطين فوق المسجد الاقصى
ارجوا
واتمنى ان نهدا لنبنى الامجاد بعد ان هدمنا الفساد وان نترك رجال جيش مصر
لتعمل وتعيد السيطره على هذا البلد وان نضيع الفرصه على هؤلاء المرتزقه
الذين يريدون خراب مصر ولكن هيهاتفابناء مصر اوعى من تضحك عليهم الكلمات
التى تريد ان تمحوا ثقتنا فى جيشنا وقواتنا المسلحه وعندما لانثق فيهم فبمن
نثق في هذه الاوقات
اذا كنتم تريدون ثوره فلتكون ثورة عمل لنرفع هذا
البلد بسواعدنا وقوة ايماننا ولنجعل العالم يغير حساباته مرات ومرات ولن
يروا الا طوفان هائل اسمه المصريين ولنجعل الاسرائليين يموتون فى جلودهم
خوفا منا
وامنى الا اكون قد اطلت عليكم ولكنه صوت العقل الذى لابد ان
نعمل به بدلا من صوت العاطفه وانا لا اشكك فى وطنية الذين يقفون فى ميدان
التحرير حاشى لله فهم مصريين حتى النخاع ولكن نختلف فى قراءة الواقع
وليفعل الله امرا كان مفعولا ولتتم مشيئته ونحن نرضى بما كتب لنل وتقباوا مرورى
و