قال الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح، المرشح المحتمل فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، إنه «يراهن على أصوات جماعة الإخوان الذين يبلغ عددهم نحو ٧٥٠ ألفاً، وجمهورهم الذى يقدر بمليونى مواطن، وعلى دعم السلفيين الذين يرى فيهم كتلة انتخابية أكبر بكثير من كتلة الإخوان، ويعتبرهم يمثلون تياراً وطنياً رغم إقراره بخلافاته مع بعضهم، «خصوصاً أولئك الذين يعتبرون ارتداء المرأة للنقاب فرضاً أو الذين يتخذون موقفاً متشدداً من المسيحيين مثل تحريم تهنئتهم بأعيادهم».
وأضاف «أبوالفتوح» فى حديث لوكالة الأنباء الفرنسية: «إن قوة السلفيين ترجع لعملهم فى المساجد طوال عهد مبارك، أى لمدة ثلاثين عاماً ولم يلاحقهم الأمن مثل الإخوان». واعتبر «أبوالفتوح» دعوة بعض الأحزاب والقوى الليبرالية المجلس العسكرى بتشكيل هيئة تأسيسية تقوم بإعداد الدستور قبل الانتخابات التشريعية «التفافاً على الديمقراطية».
وقال عن الأقباط: «دولة القانون هى الحل»، أنا مع قانون موحد لبناء دور العبادة، وأطالب بمحاسبة أى مسؤول يصدر قراراً يتضمن تمييزاً، بمعنى إذا كان هناك رئيس جامعة عليه المفاضلة بين شخصين لموقع عميد إحدى الكليات فلا يجب عليه أن يختار محمد ويترك جرجس، لمجرد أن الأول مسلم والثانى مسيحى».
وأضاف «أبوالفتوح» فى حديث لوكالة الأنباء الفرنسية: «إن قوة السلفيين ترجع لعملهم فى المساجد طوال عهد مبارك، أى لمدة ثلاثين عاماً ولم يلاحقهم الأمن مثل الإخوان». واعتبر «أبوالفتوح» دعوة بعض الأحزاب والقوى الليبرالية المجلس العسكرى بتشكيل هيئة تأسيسية تقوم بإعداد الدستور قبل الانتخابات التشريعية «التفافاً على الديمقراطية».
وقال عن الأقباط: «دولة القانون هى الحل»، أنا مع قانون موحد لبناء دور العبادة، وأطالب بمحاسبة أى مسؤول يصدر قراراً يتضمن تمييزاً، بمعنى إذا كان هناك رئيس جامعة عليه المفاضلة بين شخصين لموقع عميد إحدى الكليات فلا يجب عليه أن يختار محمد ويترك جرجس، لمجرد أن الأول مسلم والثانى مسيحى».