الموساد فى امياى
لا اله الا الله –بنفس الاسلوب والتنظيم –بنفس الفكر ومحاولة التعميم – اتجه كثير من المشاركين فى ثورة الخامس والعشرون من يناي لهذا والاغرب والاعجب اننى لمست هذا هنا فى امياى عندما قرر الشباب تشكيل لجان وروابط وجمعيات تقوم بواجبها مقلدين ما يحدث فى البندر واتخذ هؤلاء الموساديون فى امياى اسلوب الهجان فى تقربه لمفاتيح الحركة ومحاولة اقناعهم بوطنية الشديدة وخوفه على الوطن –ولكن الاختلاف كان فى انهم هنا ليسوا فى جبهة واحدة تعددت انتماءاتهم واختلفت افكارهم ولكن الهدف كان واحد ا فالكل سوف يركب الموجه يجعل الثورة والقائمين بها كحصان طروادة رمزا فقط وبدون فاعلية
وحتى الان لم ينبه الاخوه من المعتدلين والعاملين فى المنتديات من قبل قيام الثورة الى هذا المخطط وتركوا الكثير ممن كانوا يختلفون عنهم فى المواقف والاراء ينضمون اليهم واتخذوا مركز قيادية فيها حتى قاربوا السيطرة على مقاليد اصدار القرارات التى تبدو فى بدايتها شبه معتدلة اما بعد فالله أعلم – فمن شب على شاب عليه
لدرجة ان بعضهم بحضور النوات التى يقيمها البعض ممن كانوا قديما عناصر اساسيه فى الحزب الحاكم سابقا – بدعوات أو بغيرها على انهم وطنيين كلهم كانوا ا(حسن البارودى بهدوءه عند التكلم ووضع السم فى العسل كما حدث فى فيلم الزوجة الثانيه قديما عندما يقول (واطيعوا الله واطيعواالرسول )صدق الله العظيم
اخوتى --- اننى من المشجعين على التوحد فى الهدف –لجميع فئات السن – الحماس من الشباب والحكيم من المسنين –ولكنى بخبرتى خلال الست والستون عاما الماضية ومن قراءاتى التاريخية وتجاربى على مدى سنوات ست فى القوات المسلحة قد اتمكن من كشف نوايا هؤلاء المحبين للرابطة وللقرية
انتبهوا ايها السادة من الشباب ولو طال عمرى عمرى سوف اذكر كم بمقولتى
لقد دخل الموساد امياى وقاربوا على قيادتها
لا اله الا الله –بنفس الاسلوب والتنظيم –بنفس الفكر ومحاولة التعميم – اتجه كثير من المشاركين فى ثورة الخامس والعشرون من يناي لهذا والاغرب والاعجب اننى لمست هذا هنا فى امياى عندما قرر الشباب تشكيل لجان وروابط وجمعيات تقوم بواجبها مقلدين ما يحدث فى البندر واتخذ هؤلاء الموساديون فى امياى اسلوب الهجان فى تقربه لمفاتيح الحركة ومحاولة اقناعهم بوطنية الشديدة وخوفه على الوطن –ولكن الاختلاف كان فى انهم هنا ليسوا فى جبهة واحدة تعددت انتماءاتهم واختلفت افكارهم ولكن الهدف كان واحد ا فالكل سوف يركب الموجه يجعل الثورة والقائمين بها كحصان طروادة رمزا فقط وبدون فاعلية
وحتى الان لم ينبه الاخوه من المعتدلين والعاملين فى المنتديات من قبل قيام الثورة الى هذا المخطط وتركوا الكثير ممن كانوا يختلفون عنهم فى المواقف والاراء ينضمون اليهم واتخذوا مركز قيادية فيها حتى قاربوا السيطرة على مقاليد اصدار القرارات التى تبدو فى بدايتها شبه معتدلة اما بعد فالله أعلم – فمن شب على شاب عليه
لدرجة ان بعضهم بحضور النوات التى يقيمها البعض ممن كانوا قديما عناصر اساسيه فى الحزب الحاكم سابقا – بدعوات أو بغيرها على انهم وطنيين كلهم كانوا ا(حسن البارودى بهدوءه عند التكلم ووضع السم فى العسل كما حدث فى فيلم الزوجة الثانيه قديما عندما يقول (واطيعوا الله واطيعواالرسول )صدق الله العظيم
اخوتى --- اننى من المشجعين على التوحد فى الهدف –لجميع فئات السن – الحماس من الشباب والحكيم من المسنين –ولكنى بخبرتى خلال الست والستون عاما الماضية ومن قراءاتى التاريخية وتجاربى على مدى سنوات ست فى القوات المسلحة قد اتمكن من كشف نوايا هؤلاء المحبين للرابطة وللقرية
انتبهوا ايها السادة من الشباب ولو طال عمرى عمرى سوف اذكر كم بمقولتى
لقد دخل الموساد امياى وقاربوا على قيادتها