[بداية احب ان اتقدم بخالص شكرى لكل من ساهم فى الثورة من شباب مصر ....الى كل من حمى بيته و شارعة و اسرته و وقف فى اللجان الشعبية شباب مصر فقد كشفتم فساد لا بعده فساد بعدما اطحتم برأس الحية و الان دوركم للتخلص من ذيولها التى ما زالت تتلاعب....
خلال الايام الاخيرة السابقة شعرنا بهجوم شديد على وزارة " شفيق " من قبل شباب الثورة للقضاء على كل ذيول النظام السابق و خوفا من قيام ثورة مضادة و خاصة بعدما شعر الشباب على الموقع الاجتماعى الاكثر شهرة " الفيس بوك " ان النظام ارسل لهم من يزاحمهم عليه لتدب الفرقة و الخلاف بين صفوف الشباب و للعمل على تضارب الاراء فقد عرف النظام الطريق الذى لا بد ان يسلكه حتى يعمل على اجهاض الثورة .....فأصبحت حكومة " شفيق " تسبب خطرا على الثورة و خصوصا بعدما امتدت الايادى السوداء لتشكك فى كل من التف حوله شباب التحرير وصل الامر الى التشكيك فى الشهداء انفسهم و و تشكيك فى كل من وثق بهم الشعب و ذلك عن طريق :
1* ظهور شائعة تنفى الشهادة عن شهداء ثورة 25 يناير ؟؟؟ كيف هذا ؟ و اى دين يدعو لهذا ؟
الا تعلمون ان المفتى صرح بأنهم شهداء ؟؟؟
2* التشكيك فى شهادة " سالى زهران " رحمها الله وذلك عندما انتشرت شائعة انتحارها بالرغم من علم الجميع انها توفيت اثر نزيف فى المخ بعد بعدما ضربت بشومة
3* ظهور تيار يهاجم " وائل غنيم " على صفحة " كلنا خالد سعيد " التى قد اشتعلت منها الثورة منذ "قضية مقتل خالد سعيد "
و السؤال ما هى طريقة الهجوم على وائل ؟؟؟
بذكاء شديد غير مسبق من النظام تم عمل مئات من "البروفايلات " التى تحمل اسماء مختلفة لتشن هجوم شديد على وائل غنيم و ذلك عن طريق الادعاء بأنه خائن و عميل و ... و. و.... و قد صدق الكثير هذة الشائعات و لكن لان النظام دائما يتسم بذكاءه المحدود اقصد غباءه فانك انذا دخلت على هذة البروفايلات ستجد انها حديثة فلا تتعدى ثلاث اسابيع او شهر على الاكثر كما انهم جميعا مشتركون فى صفحات " انا اسف يا ريس " و " حقك علينا يا ريس " و غيرها من صفحات مواليه للنظام السابق و لان الغباء على اشده فقد استخدموا نفس الاسلوب الحقير و الهجوم السافر على الاعلامى " محمود سعد " مقدم برنامج مصر النهاردة فى التليفزيون المصرى و قد بدأ ذلك منذ الحلقة التى فجر فيها الوزير السابق " انس الفقى " الرقم الذى يتقاضاه محمود سعد خصوصا بعدما رفض وصف الثورة بأنها اعمال شغب بدأ الهجوم على " الصفحة الرسمية لمحمود سعد " و التى يتعدى عدد مشتركينها 170 الف مشترك ......فقد وجد النظام ارض خصبة للقضاء على " سعد " خصوصا بعدما رفض الظهور فى حلقة يومن السبت حتى لا يستضيف " احمد شفيق " معللا ذلك بان ما بينهم ليس اختلاف فى وجهات النظر بل ما بينهم دماء شهداء " موقعة الجمل " ....و لكن شفيق اعلن على الهواء ان السبب الحقيقى هو تخفيض اجر محمود سعد من 9 مليون الى مليون و نصف ليكمل شفيق الجزء الثانى من مسلسل " بايخ " بدأه انس الفقى و كما اعتدنا فقد شنت حربا الكترونية بين محبى محمود سعد و بين ذيول النظام البائد ....كان الهجوم عنيفا و حرب ألكترونية شرسة و يعملون فيها على أثارة الناس ضده عن طريق عبارة مكررة " انا كنت بحبك بس دلوقتى ........." الى جانب الفاظ نابية لا تخرج الا من ذيول النظام ........و لكن فاجأتنا شركة صوت القاهرة المتعاقد معها محمود سعد عندما اعلنت ان ما اشيع فى الايام الاخيرة بخصوص اجر "سعد " الذى يقدر ب 9 مليون و تخفيضه الى مليون و نصف " ليس له اى صله بالحقيقة وان محمود سعد انهى عقده بأرادته ....و انتهت حرب الفيس بوك بين محبى سعد و ايدى النظام عندما اصدروا البيان الاول لمحبى الاعلامى محمود سعد و الذى يتضمن عدة قرارات اهمها مقاطعتهم لبرنامج مصر النهاردة و الدفاع عن محمود سعد ضد انس و شفيق و الان فهم يحتفلون بنجاحهم و انتصارهم
و انا ما قلت كل هذا الكلام الا لغرض واحد وهو تحذير لكل الشباب من الانسياق وراء مثل هذة الشائعات ......فلا تتركوا لهم الفرصة لتشوييه من كان لهم دورا فى الثورة فكلا منهم شارك و لكن بطريقة مختلفة ...لا تتركوهم ينجحوا فيما فشل فيه النظام بداية الثورة عندما سمعنا عن " الكنتاكى " و " الاجندة " و غيرها من الاتهامات .........احذروا ذيول النظام فهى مازالت تتلاعب و قد عرفوا الطريق ...احذروا ثورة مضادة فالأحوال مازالت غير مستقرة فلا نعرف اليوم ماذا سيحدث غدا ...سواء اتفقنا او اختلفنا فى الرأى حول " غنيم " او " سالى " او " سعد " فمؤكد لن نختلف فى ان الشائعات حول الثلاثة تربطها فكر واحد و اسلوب واحد لا يخرج الا من ايادى سوداء من بقايا النظام البائد
خلال الايام الاخيرة السابقة شعرنا بهجوم شديد على وزارة " شفيق " من قبل شباب الثورة للقضاء على كل ذيول النظام السابق و خوفا من قيام ثورة مضادة و خاصة بعدما شعر الشباب على الموقع الاجتماعى الاكثر شهرة " الفيس بوك " ان النظام ارسل لهم من يزاحمهم عليه لتدب الفرقة و الخلاف بين صفوف الشباب و للعمل على تضارب الاراء فقد عرف النظام الطريق الذى لا بد ان يسلكه حتى يعمل على اجهاض الثورة .....فأصبحت حكومة " شفيق " تسبب خطرا على الثورة و خصوصا بعدما امتدت الايادى السوداء لتشكك فى كل من التف حوله شباب التحرير وصل الامر الى التشكيك فى الشهداء انفسهم و و تشكيك فى كل من وثق بهم الشعب و ذلك عن طريق :
1* ظهور شائعة تنفى الشهادة عن شهداء ثورة 25 يناير ؟؟؟ كيف هذا ؟ و اى دين يدعو لهذا ؟
الا تعلمون ان المفتى صرح بأنهم شهداء ؟؟؟
2* التشكيك فى شهادة " سالى زهران " رحمها الله وذلك عندما انتشرت شائعة انتحارها بالرغم من علم الجميع انها توفيت اثر نزيف فى المخ بعد بعدما ضربت بشومة
3* ظهور تيار يهاجم " وائل غنيم " على صفحة " كلنا خالد سعيد " التى قد اشتعلت منها الثورة منذ "قضية مقتل خالد سعيد "
و السؤال ما هى طريقة الهجوم على وائل ؟؟؟
بذكاء شديد غير مسبق من النظام تم عمل مئات من "البروفايلات " التى تحمل اسماء مختلفة لتشن هجوم شديد على وائل غنيم و ذلك عن طريق الادعاء بأنه خائن و عميل و ... و. و.... و قد صدق الكثير هذة الشائعات و لكن لان النظام دائما يتسم بذكاءه المحدود اقصد غباءه فانك انذا دخلت على هذة البروفايلات ستجد انها حديثة فلا تتعدى ثلاث اسابيع او شهر على الاكثر كما انهم جميعا مشتركون فى صفحات " انا اسف يا ريس " و " حقك علينا يا ريس " و غيرها من صفحات مواليه للنظام السابق و لان الغباء على اشده فقد استخدموا نفس الاسلوب الحقير و الهجوم السافر على الاعلامى " محمود سعد " مقدم برنامج مصر النهاردة فى التليفزيون المصرى و قد بدأ ذلك منذ الحلقة التى فجر فيها الوزير السابق " انس الفقى " الرقم الذى يتقاضاه محمود سعد خصوصا بعدما رفض وصف الثورة بأنها اعمال شغب بدأ الهجوم على " الصفحة الرسمية لمحمود سعد " و التى يتعدى عدد مشتركينها 170 الف مشترك ......فقد وجد النظام ارض خصبة للقضاء على " سعد " خصوصا بعدما رفض الظهور فى حلقة يومن السبت حتى لا يستضيف " احمد شفيق " معللا ذلك بان ما بينهم ليس اختلاف فى وجهات النظر بل ما بينهم دماء شهداء " موقعة الجمل " ....و لكن شفيق اعلن على الهواء ان السبب الحقيقى هو تخفيض اجر محمود سعد من 9 مليون الى مليون و نصف ليكمل شفيق الجزء الثانى من مسلسل " بايخ " بدأه انس الفقى و كما اعتدنا فقد شنت حربا الكترونية بين محبى محمود سعد و بين ذيول النظام البائد ....كان الهجوم عنيفا و حرب ألكترونية شرسة و يعملون فيها على أثارة الناس ضده عن طريق عبارة مكررة " انا كنت بحبك بس دلوقتى ........." الى جانب الفاظ نابية لا تخرج الا من ذيول النظام ........و لكن فاجأتنا شركة صوت القاهرة المتعاقد معها محمود سعد عندما اعلنت ان ما اشيع فى الايام الاخيرة بخصوص اجر "سعد " الذى يقدر ب 9 مليون و تخفيضه الى مليون و نصف " ليس له اى صله بالحقيقة وان محمود سعد انهى عقده بأرادته ....و انتهت حرب الفيس بوك بين محبى سعد و ايدى النظام عندما اصدروا البيان الاول لمحبى الاعلامى محمود سعد و الذى يتضمن عدة قرارات اهمها مقاطعتهم لبرنامج مصر النهاردة و الدفاع عن محمود سعد ضد انس و شفيق و الان فهم يحتفلون بنجاحهم و انتصارهم
و انا ما قلت كل هذا الكلام الا لغرض واحد وهو تحذير لكل الشباب من الانسياق وراء مثل هذة الشائعات ......فلا تتركوا لهم الفرصة لتشوييه من كان لهم دورا فى الثورة فكلا منهم شارك و لكن بطريقة مختلفة ...لا تتركوهم ينجحوا فيما فشل فيه النظام بداية الثورة عندما سمعنا عن " الكنتاكى " و " الاجندة " و غيرها من الاتهامات .........احذروا ذيول النظام فهى مازالت تتلاعب و قد عرفوا الطريق ...احذروا ثورة مضادة فالأحوال مازالت غير مستقرة فلا نعرف اليوم ماذا سيحدث غدا ...سواء اتفقنا او اختلفنا فى الرأى حول " غنيم " او " سالى " او " سعد " فمؤكد لن نختلف فى ان الشائعات حول الثلاثة تربطها فكر واحد و اسلوب واحد لا يخرج الا من ايادى سوداء من بقايا النظام البائد