منتدي شباب إمياي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدي شباب إمياي

مجلس الحكماء

التسجيل السريع

:الأســـــم
:كلمة السـر
 تذكرنــي؟
 
حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Support


4 مشترك

    حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    أبو مصعب
    أبو مصعب
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 1004
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 28/05/2010
    البلد : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 3dflag23
    الهواية : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Readin10
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-20

    للأهمية حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف أبو مصعب 9/4/2011, 12:55 am

    نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





    الحقيقة أن الإسلام

    لا يعرف هذه القطيعة المدَّعاة بين الدين والسياسة

    أو بين الدين والحياة

    كما يزعم غلاة العلمانيين

    او من جهال المسلمين

    او من المتعلمين

    او من اى احد

    نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





    والهدف هو إقصاء "الدين" أو "الإسلام" عن حياة المسلمين..

    وهو ما سمَّاه الأستاذ سيد قطب- رحمه الله-

    "الفصام النكد"

    يوم ابتدع أهل أوروبا في بداية عصر النهضة هذا الفصل

    حيث نحَّوا "الدين" أو "الكنيسة" جانبًا..

    وصار الدين عندهم وما زال قابعًا في ضمير الفرد.





    والإسلام يدعونا ألا نكرر هذا الفصام النكد في حياتنا

    ولا في قوانيننا ولا في أنظمتنا السياسية

    إذ إنه لا يعرف ذلك ولا يقره

    وكل مرجعيات الإسلام من القرآن والسنة وشواهد التاريخ

    وسوابق الحكم الإسلامي على مختلف العصور والبلاد شاهدةٌ على ذلك.






    نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





    فما معنى لا دين في السياسة..

    هل تعني أن السياسة لا دين لها؟!

    فلا تلتزم بالقيم والقواعد الدينية

    وإنما هي "براجماتية" انتهازية تتبع المنفعة حيث كانت المنفعة المادية

    والمنفعة الحزبية أو القومية والمنفعة الآنية

    وترى أن المصلحة المادية العاجلة فوق الدين ومبادئه

    وأن "الله" وأمره ونَهْيَه وحسابه لا مكان له في دنيا السياسة.





    وهل هذه هي السياسة التي يأملها الناس والتي يصلح بها البشر؟!



    الواقع أن الناس لا يصلحهم إلا سياسة تضبطها قيم الدين وقواعد الأخلاق

    وتلتزم بمعاير الخير والشر وموازين الحق والباطل

    والسياسة حين ترتبط بالدين-

    أشد ما تعني العدل في الرعية والقسمة بالسوية

    والانتصار للمظلوم على الظالم، وأخذ الضعيف حقه من القوي

    وإتاحة فرص متكافئة للناس

    ورعاية الفئات المسحوقة من المجتمع كاليتامى والمساكين وأبناء السبيل

    ورعاية الحقوق الأساسية للناس بصفة عامة.



    ودخول الدين في السياسة ليس

    - كما يصوِّره الماديون والعَلمانيون-

    شرًّا على السياسة وشرًّا على الدين نفسه



    نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





    وخلاصة القول:

    إن الدين الحق

    إذا دخل في السياسة

    دخل دخول الموجِّه للخير والهادي إلى الرشد المبين للحق..

    العاصم من الضلال والغي..

    فهو لا يرضى عن ظلم، ولا يتقاضى عن زيف

    ولا يسكت عن غي.. ولا يقر تسلط الأقوياء على الضعفاء

    ولا يقبل أن يعاقب السارق الصغير ويكرم السارق الكبير.





    والدين إذا دخل في السياسة هداها إلى الغايات العليا للحياة وللإنسان:

    توحيد الله.. وتزكية النفس.. وسموِّ الروح.. واستقامة الخلق.



    وتحقيق مقاصد الله من خلق الإنسان:

    عبادة الله وخلافته في الأرض وعمارتها بالحق والعدل

    بالإضافة إلى ترابط الأسرة وتكافل المجتمع وتماسك الأمة

    وعدالة الدولة وتعارف البشرية.





    والدين كذلك يمنح رجال السياسة الحوافز التي تدفعهم إلى الخير

    وتقفهم عند الحق

    وتشجعهم على نصرة الفضيلة وإغاثة الملهوف

    وتقوية الضعيف، والأخذ بيد المظلوم

    والوقوف في وجه الظالم حتى يرتدع عن ظلمه.





    والدين يمنح السياسي الضمير الحي أو النفس اللوامة

    التي تزجره أن يأكل الحرام من المال أو يشجّع عليه..

    أو يستحلَّ الحرام

    أو يأكل المال العام بالباطل

    أو يأخذ الرشوة باسم الهدية أو العمولة.





    والدين يشجِّع الجماهير أن تقول كلمة الحق وتنصح للحاكم

    وتحاسبه، وتقوِّمه إذا اعوجَّ

    لا تخاف في الله لومة لائم

    حتى لا يدخلوا فيما حذَّر منه القرآن


    ﴿وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَّا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنكُمْ خَاصَّةً

    وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
    (٢٥)﴾

    (الأنفال).



    نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





    وفيما حذَّر منه الرسول صلى الله عليه وسلم

    "إذا رأيت أمتي تهاب أن تقول للظالم يا ظالم فقد تودع منهم".





    والسياسي حين يعتصم بالدين

    فإنما يعتصم بالعروة الوثقى

    ويحجبه الدين عن مساوئ الأخلاق ورذائل النفاق..

    فإذا حدَّث لا يكذب، وإذا وعد لم يخلف

    وإذا اؤتمن لم يخن، وإذا عاهد لم يغدر، وإذا خاصم لم يفجر..

    إنه مقيَّد بالمُثل والأخلاق والقيم.



    وبعد..



    - فهل تنجح الهجمات المحمومة في إبعاد الدين عن السياسة والحياة؟!



    - وهل يستجيب الرأي العام لهذه الإسقاطات؟!



    - وهل يقف أهل الخير والدعاة صامتين أمام هذه الهجمة؟!



    - ولأنها دعوى دخيلة على طبيعة الإسلام

    فلن تصل إلى أهدافها بإذن الله

    ﴿بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ

    فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ
    (١٨)﴾

    (الأنبياء).



    عندما ساق ابن القيم رحمه الله أقوال العلماء في تأويل قوله تعالى: -

    {وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ

    فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
    }

    [المائدة، آية 44]

    كان مما قاله – في هذا الشأن –

    " ومنهم من تأول الآية على ترك الحكم بما أنزل الله جاحداً له

    وهو قول عكرمة، وهو تأويل مرجوح، فإن نفس جحوده كفر

    سواء حكم به أو لم يحكم.




    وقال العلامة محمد بن إبراهيم رحمه الله



    الصورة الأولى من الكفر الأكبر فى الحكم بغير ما أنزل الله:



    أن يجحد الحاكمُ بغير ما أنزل الله أحقيّة حُكمِ الله ورسوله

    وهو معنى ما رُوي عن ابن عباس

    واختاره ابن جرير أنّ ذلك هو جحودُ ما أنزل اللهُ من الحُكم الشرعي

    وهذا ما لا نزاع فيه بين أهل العلم

    فإنّ الأصول المتقررة المتّفق عليها

    بينهم أنّ مَنْ جَحَدَ أصلاً من أصول الدين أو فرعًا مُجمعًا عليه

    أو أنكر حرفًا مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم

    قطعيًّا

    فإنّه كافرًا الكفرَ الناقل عن الملّة.




    وقال الشيخ ياسر برهامى فى تعليقه على هذا الكلام:



    من هذا النوع أيضاً أي من يجحد المعلوم من الدين بالضرورة

    من يقول

    لا دين في السياسة ولا سياسة في الدين

    وأن السياسة نظام الحكم ونظام الحكم لا دخل بالدين به

    وأن الدين علاقة شخصية بين العبد وربه تبارك وتعالى

    ويعتقد أن الدين شعائر فقط وينكر أحكام الله في الحدود

    والمعاملات والأموال والدماء

    وغيرها مثل إنكار قطع يد السارق وجلد الزاني وحرمة الربا

    والقول بأن هذه الأمور ليست من الدين

    هذا كله كفر بالإجماع لا نزاع فيه بين المسلمين



    هل هذا النوع يدخل فيه التفرقة بين النوع والعين ؟

    قضية التفرقة بين النوع والعين و النية على انتشار العلم

    حيث قيدنا معلوم من الدين بالضرورة

    لبيان انتشار الأمر وذلك تكفير

    نوع العين مثل دائرتين يجتمعان ويفترقان

    فإذا كان الأمر منتشراً معلوماً بين الناس كلهم

    قد علم بالضرورة بمعنى بلا بحث ولا استدلال

    وكل الناس يعلمون ذلك فقد انطبقت الدائرتان

    وأصبح كل من قال بهذا القول خارجاً من الملة في باب إقامة الحجة .



    وقال العلامة بن باز رحمه الله:



    عندما سئل عمن يقول:

    لا دين في السياسة ولا سياسة في الدين

    فقال -رحمه الله-:

    "فصل الدين عن السياسة كفر مستقل، وكررها مرات"



    وقال الشيخ محمد إسماعيل

    فى شرحه لحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال:

    (تنقض عرى الإسلام عروة عروة

    فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها

    فأولهن نقضاً الحكم، وآخرهن الصلاة)




    فمن المسلمات التي لا يقول بعكسها إلا من ليس له حظ في الإسلام

    أن الإسلام دين ودولة

    فالحكم والسياسة

    -كما قال النبي صلى الله عليه وسلم-

    من عرى هذا الدين .




    نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة







    لاسياسة في الدين ولا دين في السياسة!



    نحاول أن نفهم هنا مغزى هذه العبارة التعيسة النفيسة في التعس.

    فهذه المقولة حسب ما نفهمها

    مقولة فاسدٌ عابث

    يريد أن يعبث بخلق الله ويسوسهم بهواه المريض.



    قال تعالى:

    " يَادَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ

    فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى

    فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ

    إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ

    لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ
    (26)"

    (ص).



    إذا كان من المتعارف عليه في

    "عالم ما دون الدواب"

    الحديث أن السياسة تعني تياسة وخسة ونجاسة

    نعم فالدين أطهر من التعامل به مع الناس في الداخل والخارج بمفهوم

    "عالم ما دون الدواب"

    بمفهوم المقامرين المرابين المخادعين إخوان الشياطين

    لأن دين الله واضح صريح ليس به خديعة

    و خُبْث وغَش وزور ونفاق وظلم وجور وتلاعب بالألفاظ

    ديننا لا يأمرنا بما تأمر به سياسة الغاب والذئاب

    سياسة عالم مادون الدواب

    سياسة اللصوص وقطاع الطرق، ومعهم حق في ذلـك.





    الدين طاهر ظاهر بإذن الله سيظهر لينقي الأجواء الفاسدة من حولنا.



    قال تعالى:

    "وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ

    وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
    (21)"

    (يوسف).



    إن السياسي الذي لا يضع منهج الله نبراساً يهتدي به

    وينحيه ويتبع منهج

    "عالم مادون الدواب"

    سيتحول و بقدرة الله من سياسي إلى تياسي

    أي سيسوس الناس بعقلية "

    تَيـس" يُفَكر في السفاد والعلف ويهوي العبث.



    نحن نريد أن نساس بالدين

    ويسود شأننا كله في الداخل والخارج

    نريد أن تكون له السيادة يا أيها السادة المحترمين الكرام الأعزة.



    قال تعالى:

    " ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ(48)

    ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ(49)

    إِنَّ هَذَا مَا كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ(50)"


    (الدخان).



    وأخر دعوانا أن Cool رب العالمين

    ولا عدوان إلا على الظالمين

    وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون

    وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار.


    نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





    انا ضد العلمانية

    انا ضد الليبرالية

    انا ضد اى شىء يخالف دين الاسلام




    نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
    ابو انس
    ابو انس
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2689
    العمر : 57
    تاريخ التسجيل : 17/01/2010
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-10

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف ابو انس 9/4/2011, 9:41 am

    موضوع جميل وربنا يبارك فيك وجزاك الله خيرا
    أبو مصعب
    أبو مصعب
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 1004
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 28/05/2010
    البلد : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 3dflag23
    الهواية : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Readin10
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-20

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف أبو مصعب 9/4/2011, 6:20 pm

    وفيك بارك الله
    وخيرا جزاك
    شاكر لمرور وتعليقك
    طارق جوده محمد
    طارق جوده محمد
    المـــــشـــرف الـــعام
    المـــــشـــرف الـــعام


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2973
    العمر : 60
    تاريخ التسجيل : 01/07/2009
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-20
    حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 1oooyty76

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف طارق جوده محمد 10/4/2011, 3:42 am

    ان الاسلام لا يتعارض مع الديمقراطية لم اقل الديمقراطية هي نظام كامل فهي لست جامدة بل تتغير مع الزمن وهي افضل نظام حكم ممكن فهل لديك بديل افضل ؟ فى ظل الظروف الحالية فى مصر
    إن الممارسة الديمقراطية تفترض إجماعا أساسيا على المبادئ التي يقوم عليها كيان الدولة
    واتمنى ان اذكر الانى حتى لا اقف فى قفص العلمانين
    ليس هناك شك في أن الدستور الذي (يجب أن) تجري في إطاره الحركة السياسية هو دستور قائم على هدي الديانةالاسلاميه ومبادئها
    اخى اعمالا لعقلى اقول ودرجة العلم البسيط الذى تعلمته
    لا أتصور حلا يحافظ على الديمقراطية والدين في الوقت نفسه سوى الحل الذي يقضي بالتفريق السياسي والسيادي بين الجماعات المنقسمة جذرياوانت تعلاف اننا فى مصر جماعات اسلاميه متفرقه ومتسعة المفاهيم
    تجد السنى والسلفى والصوفى والمسيحى والمسلم الذى يقيم العبدات فقط واراها كلهاغير قادرة على الالتقاء على قاسم مشترك من المبادئ والقيم
    اذن الديمقراطيه حلا ليعبر كل فريق ويقنع غيرة لعقيدته وطريقته
    والله اعلم
    احمد ماهر مؤنس
    احمد ماهر مؤنس
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 279
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 18/02/2011
    المهنة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Counse10
    البلد : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 3dflag23
    الهواية : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Writin10
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-46

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف احمد ماهر مؤنس 10/4/2011, 5:29 pm

    [color:7e7f=green] جزاك الله خيرا اخى ابو مصعب على
    الموضوع


    وانى والله لاجد فى الموضوع صراحه مطلقه؛ووضوح كامل ؛ولو اعمل اى مخلوق عقله لوصل حتما الى ما وصل له كاتب الموضوع.

    واتعجب لمن يقراء كلام كهذا ومازال مصرا على ان الدين والسياسه لابد من فصلهم سبحان الله؟

    اما عن قول الاستاذ طارق جوده

    ان الديمقراطيه هى السبيل الوحيد لارضاء كافه الاطراف فهو قول ضعيف ولا يمت للواقع باى صله؛فالديمقراطيه اساسا اساسا مكفوله فى قواعد الدين الاسلامى ؛ولو قلنا ان السلفيين والاخوان وغيرهم من الجماعات والتنظيمات على اختلاف ؛فهم لا يختلفون حتما فى اعمال قواعد الدين فى حياتهم اليوميه من سياسه واقتصاد وغيرها ؛بمعنى انهم ربما يختلفون فى الوسائل ولكن حتما يتفقون على المنبع والمصدر انه القران والسنه؛

    اما عن النصارى فلهم ما لنا وعليهم ما علينا
    بما لا يتعارض وكونهم يعيشون على ارض دولتهم الاسلاميه؛وهم حتى الان يطبق عليهم قانون الاحوال الشخصيه المستمد من الشريعه الاسلاميه رغم اختلاف قواعد الزواج والطلاق فى المسيحيه عنه فى الدين الاسلامى ؛فما المانع ان تعمم كل القوانين الشخصيه والجنائيه والسياسيه والاقتصاديه وغيرها ؛فقواعد الدين لا ظلم فيها حتى لغير المسلمين فهى من عند الله الواحد القهار.
    اخوانى الاعزاء
    ان من يدعوا اليوم الى فصل الدين عن السياسه لن يفهم الا انه يريد تقليد الغرب او محاباتهم او موالاتهم .ولن اقول له سوى كلمه واحده كن انت كما تريد فمن ابتغى العزه فى غير دين الله ازله الله ؛وكن انت كما تريد فستظل زليل الغرب زليل الدولار واليورو ؛وهم لن يسمحو لك ان ترفع راسك ابدا حتى لو كنت انت نبى التسامح فى ارض الله.

    ودمتم بخير

    [b]
    ابو انس
    ابو انس
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2689
    العمر : 57
    تاريخ التسجيل : 17/01/2010
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-10

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف ابو انس 10/4/2011, 5:50 pm

    اخواني الكرام
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لي ملاحظة على كلمة ديمقراطية (الديمقراطية معناها حكم الشعب بالشعب ) وأعتقد أنها مخالفة للاسلام لو فرضنا مثلاً جاء استتفاء على تطبيق شرع الله هل نعرضه على الشعب للاستفتاء نقول لا لأنه حكم الله عز وجل لا يجب عرضه على الشعب مطلقاً بل واجب التنفيذ فوراً أما الشورى فهى كلمة الأصح بالنسبة للاسلام لأنه في هذه الحالة هناك أهل الحل والعقد في هذا الأمر وجزاكم الله خيرا
    طارق جوده محمد
    طارق جوده محمد
    المـــــشـــرف الـــعام
    المـــــشـــرف الـــعام


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2973
    العمر : 60
    تاريخ التسجيل : 01/07/2009
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-20
    حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 1oooyty76

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف طارق جوده محمد 10/4/2011, 6:05 pm

    اخوانى انتم تدخلونا فى جدال غريب وكاننا لانرضى عن حكم الدين واحكامه واننا لانؤمن بالله
    ارجوكم كده لن ينفع ولن يتحقق
    سؤال عل اختيار الناس للحاكم امر شرعى يعنى من الدين
    انا مش فاهم عاوزين ايه
    الديمقراطيه اصبحت كفرا
    لاحول ولا قوة الا بالله
    لا استطيع ان استوعب
    هل انا فعلا ما اسمعه صح
    ارجوكم طبقوا شرع الله فى نفسوكم ومن ترعوهم وادعو التاس بعقل للمنهج
    اخوانى سا حاول ان اتعلم بجد ولن ادخل فى نقاش الا بعد ان اتعلم الجديد
    انا حاسس انى مش فاهم حاجه
    اصبحت افكارى تدعو لكفر
    بجد مش فاهم
    ابو انس
    ابو انس
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2689
    العمر : 57
    تاريخ التسجيل : 17/01/2010
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-10

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف ابو انس 10/4/2011, 8:20 pm

    أخي الكريم طارق

    هذا توضيح فقط ولا نقدح في أي شخص ولا داعي للغضب وأنا لا أقصد ما تقوله ولم نقل أن أفكارك تدعو للكفر أرجوك اهدأ.
    احمد ماهر مؤنس
    احمد ماهر مؤنس
    عضو ماسي
    عضو ماسي


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 279
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 18/02/2011
    المهنة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Counse10
    البلد : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 3dflag23
    الهواية : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Writin10
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-46

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف احمد ماهر مؤنس 10/4/2011, 8:59 pm

    الاخ الكبير طارق

    هدء من روعك فلم ولن يتهمك احد بالكفر ؛ومن منا يملك هذا؟؟؟؟

    انما هى قواعد النقاش والحوار ؛انت تؤمن بافكار وانا اؤمن بافكار اخرى؛فهل هذا يدعوا احدنا لتكفير الاخر ؛لا اظن ذلك؟؟؟

    الشائك فى الموضوع انه متعلق من جهتنا بالعقيده؛فنثور تاره دفاعا عن دين الله وننزه قواعده عن عدم امكانيه تفعيله فى الحياه العامه؛ونتحاور تاره محاولين اثبات صلاحيته لكل مكان وزمان؛

    اخى العزيز
    ربما تكون انت اكثرنا الماما بالدين وقواعد الشريعه الاسلاميه؛ولكنك احيانا تردد كلمات ومصطلحات مرنه وان صح القول مصطلحات عائمه ؛بالطبع لا نفهم مغزاها الا اذا تم تفصيلها ؛

    عذرا اخى ان كنت تهجمت قليلا ؛غير انك من المفترض ان تاخذ فى الاعتبار سنوات الكبت والظلم التى لاقيناها سويا على يد النظام السابق؛وان الفترة القادمه يرفع فيها الجميع اكون او لا اكون ؛وكان علينا جميعا ان نلتزم بدين الله حيث لا لغو ولا تفريط ولا ظلم ؛
    واخيراعليك ان تقبل الاخر ؛وعلينا ان نقبلك ؛ما دمنا سويا لا نخرج عن شرع الله واحكامه.
    دمت بالخير

    [b] 5od fi rasak
    أبو مصعب
    أبو مصعب
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 1004
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 28/05/2010
    البلد : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 3dflag23
    الهواية : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Readin10
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-20

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف أبو مصعب 10/4/2011, 10:02 pm

    جزيتم جميعا كل خير
    ومش عارف
    ما هو الاعتراض وليه اعتراض اصلا
    الدين الاسلامى كامل مكمل لا ينقصه اى شىء

    ففى ديننا الاسلامى
    تجد كل ما ينادون بها الاخوة والاخوات الذين يتكلمون عن فصل الدين عن السياسة

    حب لجميع خلق الله تجد جلب حقوق الغير حتى ان كان غير مسلم
    تجد
    حق للمرأة المسلمة وغير المسلمة نجد
    حق للطالب والاستاذ تجد
    حق الطقل فى بطن امه الى يكون فى تربته وقيره موجود
    ارنى شىء واحد واتحدى
    ليس فيه حكم الله ورسوله او سلفنا الصالح

    حكمنا هذه الدنيا كلها من شرقها لغربها ومن شمالها لجنوبها قرونا عديدة
    وعندما تخلينا عن هذا الدين وصلنا لما نحن فيه الان
    يتحكم فيسنا اذناب الناس ومن لا يعرفون حقا لدين ولا لانسان

    ولكن

    بالدين الاسلامى وعصره الذهبى
    لم يشتكى نصرانيا واحد يهوديا واحد او ما ليس له اى دين
    اى مظلمة كانت تأتى للقاضى من ادنى شخص وكان له حق فى اكبر شخص وهو امير المؤمنين
    وامثلة ذلك كثيرة واشهرها ويعرف الاغلبية على ما اظن
    درع سيدنا على امير المؤمنين وبين يهودى وكان القاضى فيها شريح القاضى اشهر قضاه الاسلام
    وحكم فيها لليهودى مع انه لو استمرت المحاكمة اكثر لكانت الدرع لسيدنا على
    لان لو سيدنا على اتى ببعض الجنود مما حاربوا معه فى اى معركة لاخبروا القاضى ان الدرع
    يخص سيدنا على
    ولكن سيدنا على اكتفى بالبرهان والبينه
    ولم يرد ان يأتى احد من رعيته فينصره على اليهودى فهيضمه حقه
    وتنازال سيدنا على عن ذلك

    وامثلة ذلك كثيرة
    فالتحدى قائم
    ان يأتينى اى احد بأى قضية ليس لها حل فى دين الله الاسلام
    وليس فيها حكم عدل من دين الاسلام

    من قبل التحدى
    من منكم يقبل التحدى
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    #######################
    واشكر الاخ احمد ماهر لانه رد على الاستاذ طارق بما كنت اريد ان ارد به عليه
    والاستاذ احمد ماهر احسن منى لسانا وحجة
    فبارك الله فيه وفى ابنته واسرته الكريمة
    وجعله دوما وارء الحق ومنبرا له


    طارق جوده محمد
    طارق جوده محمد
    المـــــشـــرف الـــعام
    المـــــشـــرف الـــعام


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2973
    العمر : 60
    تاريخ التسجيل : 01/07/2009
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-20
    حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 1oooyty76

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف طارق جوده محمد 11/4/2011, 1:33 am

    اخوانى انا لم اقل انكم تتهمونى بكفر
    ولكن لنتعلم سويا اقول لمن يرفضون الديمقراطية
    أن المنهج الإسلامي أول من نادي بالديمقراطية وحرية الفكر وأن الرسول I love youسلم هو أول من أنشأ دستور في التاريخ بعد الهجرة من مكة المكرمة إلي المدينة قائلا
    : " لا عز إلا في الإسلام ولا عدل إلا في الإسلام ولا حرية ومساواة إلا في ظل الإسلام "
    وماترددوه انتم اقوال علماء امثال الشيخ وجدى غنيم وانا لااريد تطبيق ديمقراطية الغرب
    الديمقراطيه لفظ حديث يعنى الشورى على ما اعتقد ولكم قصه نوضح ما احب ان اقوله

    إذا كانت الديمقراطية تقوم على إبداء الرأي الذي يكون فيه
    واب ولا يتعارض مع التشاور بروح الجماعة ، قال تعالى ( وأمرهم شورى بينهم ) ،
    فكان الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب (ر) عندما كان يخطب
    في المسجد أمام الملأ و جموع من الرعية قال : ما رأيكم فيم
    إذا ملت برأسي إلى الدنيا هكذا ( بمعنى أن يميل بأهوائه
    إلى ملذات الدنيا ) ، فلم يجيبه أحد من الجلوس بسبب هيبته
    فكرر السؤال مره أخرى ، فلم يجيبه أحد ، فكرر السؤال بصوت أعلى
    فقام رجل ورد عليه فقال : إن ملت برأسك إلى الدنيا هكذا
    ملنا بسيوفنا على رأسك هكذا ) ، فسأله عمر (ر) مره أخرى فقال
    ماذا قلت (لكي يتأكد الناس من الإجابة)
    فرد عليه الرجل مره أخرى أمام الناس ،
    فقال عمر (ر) : الحمد الله أن في أمة محمد (ص) من يقومني على الحق و الصواب .
    فتلك هي حرية الرأي الصحيحة التي يطلب الإسلام منا أن نطبقه
    فالرسول (ص) يقول ( من رأى منكم منكراً فليغيره ، بيده ، أو بلسانه ، أو بقلبه فهو أضعف الإيمان ) .
    والله أعلم
    اخوانى الافاضل


    الدين الذي اعرفه انا ان الدين لايتعارض مع السنن الحسنه بل ربما اباحها واثاب عليها اما السنن السيئة فانه يرفضها
    واليكم بعض اراء على ما اعتقد اننا جميعا نحترمهم مثل الامام محمد عبده والافغانى
    جمال الدين الأفغاني (1838-1897) فقد توصل بعد تقصٍّ لأسباب انحطاط المسلمين أن مرجع ذلك هو غياب العدل والشورى وعدم تقيّد الحكومة بالدستور.. ولذلك فقد رفع لواء المطالبة بأن يعاد للشعب حق ممارسة دوره السياسي والاجتماعي عبر المشاركة في الحكم من خلال الشورى والانتخابات.

    وقد سار على نهج الأفغاني تلميذه محمد عبده (1849-1905) الذي رأى بأن أهم تحدّ يواجه الأمة الإسلامية هو نظرتها إلى العلاقة بين الإسلام والعصر.. وفي محاولة للتوفيق بين المبادئ الإسلامية وبعض الأفكار الغربية، اقترح عبده بأن مصطلح المصلحة عند المسلمين يقابل المنفعة عند الغربيين، وبأن الشورى تقابل الديمقراطية وأن الإجماع يقابل رأي الأغلبية(!!!).

    ولدى معالجته إشكالية السلطة، أكد عبده بأنه لا يوجد حكم ديني (ثيوقراطية) في الإسلام، معتبرا أن مناصب الحاكم أو القاضي أو المفتي مناصب مدنية وليست دينية(!!!).. ودعا في هذا المجال إلى إعادة إحياء الاجتهاد للتعامل مع الأولويات والمسائل الطارئة والمستجدة على الفكر الإسلامي.

    اخوانى انا لااريد ان اطيل عليكم والخلاصة

    ن الإسلام بمعارضته الاستبداد وتحريره للإنسان فإنه ينمي الشعور الديمقراطي
    ولذلك فإن بالإمكان التوصل إلى نظام ديمقراطي إسلامي يجمع محاسن
    الديمقراطية ويتجنب مثالب العلمانية
    يحقق هذا النظام التداول على السلطة عبر صناديق الاقتراع ويضمن
    للناس حريات عامة، كالتعبير وتكوين الأحزاب، كما يضمن استقلال
    القضاء. وبالتالي فالديمقراطية آلية تضمن للشعب سيادته على النظام
    السياسي وتحقق جملة من المضامين والقيم التي تصون الحقوق وتحمي الحريات
    وتحصن الناس ضد الجور والاستبداد".


    يكفي أن نقول إن دين الدولة الإسلام والشريعة مصدر القوانين
    نود أن نؤكد على ذلك ليطمئن إخواننا الذين يخافون من الديمقراطية
    ويظنون أنها إذا قامت ستلغي الإسلام".
    واسف لانى اطلت كثيرا

    ابو انس
    ابو انس
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2689
    العمر : 57
    تاريخ التسجيل : 17/01/2010
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-10

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف ابو انس 11/4/2011, 9:21 am

    أخي الكريم طارق
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    والله أنا لم أقصد أي شئ غير التوضيح فقط فاعذرني ان خانني التعبير وأرجو أن يتسع صدرك لنقاشنا فدائماً قلبك كبير لكي يتسع لكل الأراء طالما لم نتعدى حدود الأدب فجزاك الله خيراً على تقبلك فأنت أكبر منا سناً ولك مني كل الاحترام فأنا والله أحبك في الله وأعتز بك وتقبل تحياتي وسلامي للوالد .
    أبو مصعب
    أبو مصعب
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 1004
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 28/05/2010
    البلد : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 3dflag23
    الهواية : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Readin10
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-20

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف أبو مصعب 11/4/2011, 5:16 pm


    بارك الله فيكم
    سعدت جدااااااااا بنقاشكم
    وحزنت لتعصب الحج طارق جودة
    لالا تتعصب اخى فى الله وحبيبى فى الله
    الموضوع باين من عنوانه
    هل هذه المقوله الشهيرة التى بدأ كثيرا من الناس تردديها

    حقيقة ام هى زائفة

    ومن فى حنبات الموضوع
    نقول
    هل الاسلام دين دولة وينفع فى كل شىء ... ام ماذا

    ونوضح خطر هذه المقولة وما علتها

    وهل انتم معى
    ان من ينادون بها ويعنو ن بها الشر للاسلام والمسلمين
    فهم
    على الاقل فى الحكم عليهم علمانيين

    ولا نريد ان نكفر احد او نفسه الا بدليل
    او من عالم فاضل لا يختلف عليه احد
    ولذلك دعونا من قضية التكفير والتفسيق
    لانها ليست قضيتنا لان لس بيننا عالم لا يختلف عليه احد او لا يختلف عليه جموع المسلمين
    المهم

    أصبح الناس الان يرددون تلك الكلمة فى الاونة الاخيرة
    وهم حتى لا يعرفون معناه
    وان عرفوا وقصدوها فأنتم تعلمون ما اسم هولاء
    المصيبة التى اووجهها الان اننا نقابل اناسا مصلون ويزكون ومحترمون
    ويتبنون تلك الفكرة واوقات كبيرة لما نتقاش بيجيب نتيجة ويعرفوا
    واوقات اخرى نحتاج لنقعد مرات ومرات معهم
    والوقت طبعا يفرقنا
    ولا يعرفون مدى فداحة هذه الكلمة الخطيرة المعنى والمغزى
    فالرجاء الرجاء توضيح هذه الكلمة للجميع ومدى فداحتها وفظعها
    لانك اذا امنت بهذه الكلمة بحق تكفر بالله رب العالمين رب الاكوان
    رب كل شىء ومليكه هو الملك الحق هو المدبر لكل شىء
    هو الخالق هو الرازق هو ذو الجلال والاكرام
    هو الله
    0000000000
    ونحن نقول ان دين الاسلام فيه كل شىء
    وفيه الرحمة والرفق ولين الجانب
    وكل ما ينادون به هولاء موجود بديننا
    بل واكثر والله
    التزموا بس بديننا وابعدوا كل الافكار والمصطلحات التى اسسها الغرب

    واجعلوا شعارا لنا


    نحن قوما اعزنا الله بالاسلام


    وحط مليون خط تحت اعزنا الله بلاسلام

    فمهما ابتغينا العزة فى غيره

    وحط مليون خط تحت كلمة فمهما
    يعنى مهما جبت او هتجيب فى المستقبل
    لا عزة ولا كرامة ولا اىشىء الا فى الاسلام

    والمفاجاءة الكلمة التالية

    أذلنا الله
    وحط ترليون دشليون خط تحت هذه الكلمة

    يعنى هيذلنا ربنا للطواغيت وعدماء الدين والقلب
    لو ابتعدنا عن مصدر عزتنا


    00000000000000
    فأقول عزتنا فى الاسلام ولا عزة فى غيره
    كرامتنا فى الاسلام والعمل به ولا كرامة فى غيره

    ديننا عظيم ولا يشوبه ادنى شائبة

    وافخر واقول
    ان دينى الاسلام
    وربى الله ورسولى محمد صلى الله عليه وسلم

    واحبائى وائمتى واحب اتباعهم سلفنا الصالح اطهر خلق الله بعد الانبياء والمرسلين

    فاللهم اجعلنا خير خلف لمن سلف من الائمة الصالحون
    فاللهم استعملنا واجعلنا جندا من جنودك لرفع راية الاسلام عالية خفاقة
    اللهم امين

    طارق جوده محمد
    طارق جوده محمد
    المـــــشـــرف الـــعام
    المـــــشـــرف الـــعام


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 2973
    العمر : 60
    تاريخ التسجيل : 01/07/2009
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-20
    حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 1oooyty76

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف طارق جوده محمد 12/4/2011, 1:52 am

    اخى ابو مصعب Embarassed وانت اخى ابو انس انت تعلم اننى احتلامك واقدرك لثقافتك وعلمك وتاكد اننى لا ازعل من نقاش ابدا مهما كان الا اذا تصادم مع اشياء تخصنى
    المهم
    فهمت ان الاشكلايه فى مصطلح الديمقراطيه الذى يساوى الشورى والاعتراض لاته مصطلح غربى وليس اسلامى

    واللله اتعجب اغلب علومنا الان ومصطلحاتنا من الغرب ولنتعلم منهم وسنتعلم مادام علمائنا لا يتطورو
    اخونى ليس كل ما ناخذه من العرب بعيدا عن الاسلام
    اخوانى تعلم منا الغرب فى صدر الدولة الاسلامية ولم يجد غضاضه فى نقل العلوم الانسانيه من المسلمين ونضج وطبق وايضا تمسك بدينه فلنفعل مثلهم نتعلم الافضل ونحافظ على الدين وEmbarassed
    أبو مصعب
    أبو مصعب
    صاحب مكان
    صاحب مكان


    النوع : ذكر
    عدد المشاركات : 1004
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 28/05/2010
    البلد : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" 3dflag23
    الهواية : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Readin10
    مزاجي النهاردة : حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة" Pi-ca-20

    للأهمية رد: حقيقة أم زيف..هذه المقولة.."لا سياسة فى الدين...ولا دين فى السياسة"

    مُساهمة من طرف أبو مصعب 12/4/2011, 7:24 pm

    على رأى الاستاذ احمد ماهر الواحد مش عارف يقول لك ايه
    ولا على رأى الاستاذ ابو انس
    احذر المنتدى امتلىء بالسلفيين

    Very HappyVery HappyVery HappyVery Happy

    يا اخى من قال ااننا لا نأخذ من الغرب شيء

    ولكننا كمسلمين نأخذ ما ينفعنا فى ديننا
    والقاعدة العريضة عندنا

    دين ما قبلنا شريعة لنا ما لم يخالف شرعنا

    وكل علوم اهل الغرب نأخذ منها ونستفيد منها بـأكبر قدر ممكن

    ولكن فى حدود الاسلام وشرعه ومنهاجه

    فلما نغير لساننا او طريقة كلامنا او طريقة الرد
    او اى شىء فى مصطلحلاتنا ما دامت عندنا بالاصل

    شورى ورأى الاغلبية يساوى ديموقراطية


    وانا قلت لك ان الديمو قراطية له مصطلح
    ومفهوم عند الذى اخترع الكلمة وفسر مفهومها بطريقة معينه
    فهناك الكثير مما يفهم الديموقراطية بطرق مختلفة قريبة من الفهم الغربى

    فالديموقراطية عندى اعطاء الحق للجميع فيما يفعله
    ولكن بشرط
    الا يأذى احد بذلك الفهم الا يكون مخالف لشرع ومنهاج الاسلام
    بس

    انما عندهم سيبنى اعمل اللى انا عاوزه وقت ما انا عاوزه

    يعنى مثلا الحجاب يقول لك حرية
    الصلاة حرية
    يا عمنا صلى يقول دى حرية شخصية
    وكمان ازفت من كده
    فى ناس يقولون ان هناك ثلاث صلوات فقط فى اليوم
    صلاة الصبخ والصلاة الوسطى وصلاة قبل النوم
    ويقولون عن انفسهم مسلمين
    وبيقولوا دى حرية
    وناس تقول لا نؤمن بالاحاديث الشريفة فى البخارى ومسلم
    وناس يقولون ان القرأن ليس فيه تشكيل الايات او علم التجويد فيه
    ويعتبرون تشكيل الايات وعلم التجويد بدعة

    واناسا يبادلون الازواج والزوجات ويقولون انهم مسلمون
    وامثلة لك كثيرة فى المجتمع
    فهل اذا تركنا كل هولاء بطريقة الحرية والديمواقراطية
    هيبقى فى اسلام صحيح
    اترك لك الاجابة



      الوقت/التاريخ الآن هو 27/11/2024, 8:24 am