الاخوة الافاضل
كامل تحياتى لاصحاب العقول المستنيرة
اعرض عليكم خبراتى السياسية والانتخابية لعلها تصل لا صحاب العقول والراى المستنير
بدات حياتى السياسية بالامبالاه والسلبية وذلك ابان المرحلة النهائية بالجامعة وكانت مرحلة الرفض بمعنى الا اترك صوتى للمزورين يستبحيون حقى ويسرقون ارادتى فكنت اذهب لصندوق الانتخاب و اقوم بتدمير صوتى والتعليم على كل الورقة بعبارة لا يصلح احد وتطورت افكارى بمرحلة التخرج والعمل بالمحاماة يدفعنى ثورة الشباب وكانت تلك المرحلة تسمى مرحلة المعارضة من اجل المعارضةوتلك كانت خلال دورتين انتخابيتين خلال مجلسى الشعب والشورى تارة وقوفا مع الاستاذ محمد عصر والاخرى فى جبهة المعارضة مع حزب العمال والمهندس ماهر سيف الدين وانتهت تلك المرحلة بوقف البناء فى مدرسة امياى للتعليم الاساسى بتدخل سافر من امين الحزب الوطنى بطوخ وكانت على حساب ابنى وتقلصت مدرسة امياى من ثمانين فصلا حتى اصبحت على ماهى عليه الان وتدخل امين الحزب الوطنى بعلاقته بامين المحافظة وتم دخولنا فى الحزب الوطنى ايمانا منا بفكرة التغيير من الداخل وانهاء احتلال المستفدين الشخصيين بالحزب ودخلنا المحليات بدافع التطهير وبتر ايدى من تسول اليه نفسه للسرقة والاستفادة الشخصية وكان ماكان وتقدمنا بعد ذلك لتحرير مركز شباب امياى واخيرا كانت مرحلة الزروة وادارة العملية الانتخابية بعبائة الحزب الوطنى مع المرحوم عادل بحيرى توت وكنت فى هذه المرحلة مدير العملية الانتخابية وكنا قاب قوسين او ادنى ان يكون لامياى عضوا بمجلس الشعب ولكن لجهلنا السياسى وغباءنا والاندفاع وراء عواطفنا فكانت النتيجة هو عدم دخول المرحوم مجلس الشعب وكانت الصدمة المدوية وثابرنا وتحملنا وتجرعنا مرارة الهزيمة وبشرف منقطع النظير وتابعنا وشاركنا فى انتخابات المحاميين وكانت لنا بعض النتائج
1- الانتخابات فى مصر عامة لاتفرز دائما الاصلح
2-الانتخابات فى مصرنا تتم عن طريق الولاء والجنية واطعم الفم تستحى العين
3-ينبغى علينا اعدادجيل واعى لحمل شعلة النضال وعدم المتاجرة بالشباب ودغدغة مشاعرهم بلاحلام الوردية
4- مادام الحزب الوطنى هو المهيمن على جميع المصالح فلما لا ننضم له بفكرة التغيير من الداخل وتغيير الاصنام والمستفيدين وعدم المعارضة من اجل المعارضة ومصلحة البلد فوق الجميع
لكم تحياتى
فارس الكلمة وملك البيان
ومستعد للحوار
كامل تحياتى لاصحاب العقول المستنيرة
اعرض عليكم خبراتى السياسية والانتخابية لعلها تصل لا صحاب العقول والراى المستنير
بدات حياتى السياسية بالامبالاه والسلبية وذلك ابان المرحلة النهائية بالجامعة وكانت مرحلة الرفض بمعنى الا اترك صوتى للمزورين يستبحيون حقى ويسرقون ارادتى فكنت اذهب لصندوق الانتخاب و اقوم بتدمير صوتى والتعليم على كل الورقة بعبارة لا يصلح احد وتطورت افكارى بمرحلة التخرج والعمل بالمحاماة يدفعنى ثورة الشباب وكانت تلك المرحلة تسمى مرحلة المعارضة من اجل المعارضةوتلك كانت خلال دورتين انتخابيتين خلال مجلسى الشعب والشورى تارة وقوفا مع الاستاذ محمد عصر والاخرى فى جبهة المعارضة مع حزب العمال والمهندس ماهر سيف الدين وانتهت تلك المرحلة بوقف البناء فى مدرسة امياى للتعليم الاساسى بتدخل سافر من امين الحزب الوطنى بطوخ وكانت على حساب ابنى وتقلصت مدرسة امياى من ثمانين فصلا حتى اصبحت على ماهى عليه الان وتدخل امين الحزب الوطنى بعلاقته بامين المحافظة وتم دخولنا فى الحزب الوطنى ايمانا منا بفكرة التغيير من الداخل وانهاء احتلال المستفدين الشخصيين بالحزب ودخلنا المحليات بدافع التطهير وبتر ايدى من تسول اليه نفسه للسرقة والاستفادة الشخصية وكان ماكان وتقدمنا بعد ذلك لتحرير مركز شباب امياى واخيرا كانت مرحلة الزروة وادارة العملية الانتخابية بعبائة الحزب الوطنى مع المرحوم عادل بحيرى توت وكنت فى هذه المرحلة مدير العملية الانتخابية وكنا قاب قوسين او ادنى ان يكون لامياى عضوا بمجلس الشعب ولكن لجهلنا السياسى وغباءنا والاندفاع وراء عواطفنا فكانت النتيجة هو عدم دخول المرحوم مجلس الشعب وكانت الصدمة المدوية وثابرنا وتحملنا وتجرعنا مرارة الهزيمة وبشرف منقطع النظير وتابعنا وشاركنا فى انتخابات المحاميين وكانت لنا بعض النتائج
1- الانتخابات فى مصر عامة لاتفرز دائما الاصلح
2-الانتخابات فى مصرنا تتم عن طريق الولاء والجنية واطعم الفم تستحى العين
3-ينبغى علينا اعدادجيل واعى لحمل شعلة النضال وعدم المتاجرة بالشباب ودغدغة مشاعرهم بلاحلام الوردية
4- مادام الحزب الوطنى هو المهيمن على جميع المصالح فلما لا ننضم له بفكرة التغيير من الداخل وتغيير الاصنام والمستفيدين وعدم المعارضة من اجل المعارضة ومصلحة البلد فوق الجميع
لكم تحياتى
فارس الكلمة وملك البيان
ومستعد للحوار