شكك الداعية عبد المنعم الشحات، عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية، فى صحة إسلام الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء، وطالبه بالتوبة إلى الله بسبب التصريحات التى أدلى بها لبرنامج مصر النهاردة وانتقد فيها الدولة الدينية.. كما دعا الشحات المواطنين إلى إرسال رسائل لقادة المجلس العسكرى ورئيس الوزراء للمطالبة بإقالة الجمل.
واعترض الشحات فى مقال بثه موقع "صوت السلف" على عبارة جاءت على لسان الجمل قال فيها "إن مناصرى الدولة الدينية يقولون: ربنا قال وربنا بقاله 1400 سنة ما قالش".
وقال الشحات فى المقال الذى حمل عنوان "قاموس الجمل بين القداسة والعفن:"هذا يدفعنا للتساؤل عن عقيدته فى القرآن: هل يعتقد أنه كلام الله أم لا؟ وعن عقيدته فى حفظه: هل يعتقد أنه محفوظ؛ لا يأتيه الباطل مِن بين يديه ولا من خلفه أم لا؟.. وعن عقيدته فى الله: هل هو أحكم الحاكمين أم لا؟ .وهل تشريع أحكم الحاكمين تشريع للعالمين دونما قيد بزمان أو مكان أم لا؟" مضيفا:"معلوم أن الإجابة عن أى سؤال مما مضى بلا.. تساوى الإجابة عن سؤال: هل أنتَ مسلم بلا؟"
ووصف الشحات نقد الجمل للدولة الدينية بأنه عبارات قبيحة فى حق الله –استنادا إلى عبارة وردت على لسان الجمل فى حوار سابق قال فيها "إن أصحاب الدولة الدينية يقولون: "ربنا قال"، ومِن ثمَّ يغلق معك باب المناقشة.. وهذا ما نرفضه" معتبرا الجمل من المنافقين.
ودعا الشحات إلى مطالبة المجلس العسكرى بالإقالة الفورية للجمل مِن كل مناصبه وقال:"لو أرادوا استفتاءً على ذلك؛ فليكن.. ونحن نثق أن النتيجة ستكون أكثر مِن 77% التى خرج بها استفتاء تعديل الدستور"كما دعا إلى مطالبة الجمهور بتفعيل حملات إسقاط "يحيى الجمل" دون الخروج إلى مظاهرات الآن؛ حتى لا يكون الأمر استفزازًا لجر البلاد إلى مظاهرات متبادلة؛ لإفساد نتيجة الاستفتاء بحسب وصفه.
واعترض الشحات فى مقال بثه موقع "صوت السلف" على عبارة جاءت على لسان الجمل قال فيها "إن مناصرى الدولة الدينية يقولون: ربنا قال وربنا بقاله 1400 سنة ما قالش".
وقال الشحات فى المقال الذى حمل عنوان "قاموس الجمل بين القداسة والعفن:"هذا يدفعنا للتساؤل عن عقيدته فى القرآن: هل يعتقد أنه كلام الله أم لا؟ وعن عقيدته فى حفظه: هل يعتقد أنه محفوظ؛ لا يأتيه الباطل مِن بين يديه ولا من خلفه أم لا؟.. وعن عقيدته فى الله: هل هو أحكم الحاكمين أم لا؟ .وهل تشريع أحكم الحاكمين تشريع للعالمين دونما قيد بزمان أو مكان أم لا؟" مضيفا:"معلوم أن الإجابة عن أى سؤال مما مضى بلا.. تساوى الإجابة عن سؤال: هل أنتَ مسلم بلا؟"
ووصف الشحات نقد الجمل للدولة الدينية بأنه عبارات قبيحة فى حق الله –استنادا إلى عبارة وردت على لسان الجمل فى حوار سابق قال فيها "إن أصحاب الدولة الدينية يقولون: "ربنا قال"، ومِن ثمَّ يغلق معك باب المناقشة.. وهذا ما نرفضه" معتبرا الجمل من المنافقين.
ودعا الشحات إلى مطالبة المجلس العسكرى بالإقالة الفورية للجمل مِن كل مناصبه وقال:"لو أرادوا استفتاءً على ذلك؛ فليكن.. ونحن نثق أن النتيجة ستكون أكثر مِن 77% التى خرج بها استفتاء تعديل الدستور"كما دعا إلى مطالبة الجمهور بتفعيل حملات إسقاط "يحيى الجمل" دون الخروج إلى مظاهرات الآن؛ حتى لا يكون الأمر استفزازًا لجر البلاد إلى مظاهرات متبادلة؛ لإفساد نتيجة الاستفتاء بحسب وصفه.