المنتديات العامة 
من طرف القى المسمى الخاميئى امس الجمعه خطبة الجمعة وتكلم عن ان الثورة المصريه بداية الثورات الاسلاميه فى البلاد العربيه وما هذه الثورات
الا امتدادا للثورة الايرانيه وخيل له جنونه وهواجسه ان مصر ستكون
ايران جديده والادهى والاخطر ان الاخوان المسلمون برفضهم للحوار اعطى مثل هذا الفكر الشيعى ان ينظر الى مصر ويتمنى من داخله امتداد هذا الفكر الى مصر
وانا اقول له مستعينا بكتاب الله (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
وسيرد مكر هذا الفكر الى منبعه ولن تكون مصر لبنان الممثلة والظهر الخفى وراء الفكر الايرانى فى حزب الله ولن تكون مصر دول الخليج العربى الذى استشرى فيها هذا الفكر الشيعى
ولننظر لماذا قطع المغرب علاقاته مع ايران بسبب محاولاتها الدخول فى نسيج الشعب المغربى
نظرة متأنيه للاخوان المسلمين لا تعطعوا فرصة لمثل هذا الرجل فهو يمارس
كافة اساليب القمع والقتل لكل السنة فى جنوب وشمال ايران
ارحموا مصر من هذا الخطر
نقل موقع ( عصر إيران ) عن الرئيس احمدي نجاد قوله: إن الشعب الإيراني تخطّى عقبة المستكبرين وهو اليوم يسير على طريق إرساء العدالة في العالم والتمهيد لظهور الإمام المهدي .
وأشار في كلمة له خلال مراسم الاحتفال بالذكرى السنوية السابعة عشرة لإصدار صحيفة إيران ، إلى المواجهة القائمة على الدوام بين جبهة الموحدين وطلاب العدالة من جهة وبين القوى المستكبرة من جهة أخرى، قائلاً: إن الشعب الإيراني تخطى عقبة المستكبرين وهو اليوم يسير على طريق إرساء العدالة في العالم والتحرك العالمي للإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه). – بحسب قوله -.
من جانبه أكد الموقع عن عضو رابطة مدرسي الحوزة العلمية في ( قــــــم ) مصباح يزدي قوله: إن المجتمع بأسره وحتى الأحداث يعرفون اليوم بان اكبر القوى في العالم هي اليوم بحاجة إلى إيران من اجل التوصل إلى النتائج المطلوبة من قبل بعض الشعوب.. حيث أكد أن انتصار الثورة في تونس ومظاهرات الشعب المصري، حصلت كلها ببركة عشرة الفجر وانتصار الثورة الإسلامية في إيران.
وقال مصباح يزدي إن المجتمع بأسره وحتى الأحداث يعرفون اليوم بان اكبر القوى في العالم هي اليوم بحاجة إلى إيران من اجل التوصل إلى نتائج لتسوية المعادلات الدولية. – بحسب قوله - .
وأضاف إن العزة التي نالها اليوم الشعب الإيراني حصلت في ظل انتصار الإسلام وهي ثمرة الدماء الزكية التي سالت في هذا الطريق.
وفي ذات السياق نقل موقع (عصر إيران ) عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست قوله: إن إيران التي تتابع عن كثب الأحداث الجارية في مصر ، تتوقع من السلطات المصرية الإصغاء لصوت الشعب المصري و العمل علي تلبية مطالبه المشروعة و عدم لجوء قوات الأمن و الشرطة إلي العنف ضد الصحوة التي تحولت إلى انتفاضة شعبية في هذا البلد .
و شهدت الشوارع المصرية خلال الأيام الأخيرة و خاصة بعد انتفاضة الشعب التونسي و الإطاحة بحكومة الرئيس زين العابدين بن علي تظاهرات واسعة احتجاجا على الظروف السياسية و الاجتماعية المتردية في البلاد ، مطالبة الرئيس حسني مبارك بالتنحي عن السلطة.
الا امتدادا للثورة الايرانيه وخيل له جنونه وهواجسه ان مصر ستكون
ايران جديده والادهى والاخطر ان الاخوان المسلمون برفضهم للحوار اعطى مثل هذا الفكر الشيعى ان ينظر الى مصر ويتمنى من داخله امتداد هذا الفكر الى مصر
وانا اقول له مستعينا بكتاب الله (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
وسيرد مكر هذا الفكر الى منبعه ولن تكون مصر لبنان الممثلة والظهر الخفى وراء الفكر الايرانى فى حزب الله ولن تكون مصر دول الخليج العربى الذى استشرى فيها هذا الفكر الشيعى
ولننظر لماذا قطع المغرب علاقاته مع ايران بسبب محاولاتها الدخول فى نسيج الشعب المغربى
نظرة متأنيه للاخوان المسلمين لا تعطعوا فرصة لمثل هذا الرجل فهو يمارس
كافة اساليب القمع والقتل لكل السنة فى جنوب وشمال ايران
ارحموا مصر من هذا الخطر
نقل موقع ( عصر إيران ) عن الرئيس احمدي نجاد قوله: إن الشعب الإيراني تخطّى عقبة المستكبرين وهو اليوم يسير على طريق إرساء العدالة في العالم والتمهيد لظهور الإمام المهدي .
وأشار في كلمة له خلال مراسم الاحتفال بالذكرى السنوية السابعة عشرة لإصدار صحيفة إيران ، إلى المواجهة القائمة على الدوام بين جبهة الموحدين وطلاب العدالة من جهة وبين القوى المستكبرة من جهة أخرى، قائلاً: إن الشعب الإيراني تخطى عقبة المستكبرين وهو اليوم يسير على طريق إرساء العدالة في العالم والتحرك العالمي للإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه). – بحسب قوله -.
من جانبه أكد الموقع عن عضو رابطة مدرسي الحوزة العلمية في ( قــــــم ) مصباح يزدي قوله: إن المجتمع بأسره وحتى الأحداث يعرفون اليوم بان اكبر القوى في العالم هي اليوم بحاجة إلى إيران من اجل التوصل إلى النتائج المطلوبة من قبل بعض الشعوب.. حيث أكد أن انتصار الثورة في تونس ومظاهرات الشعب المصري، حصلت كلها ببركة عشرة الفجر وانتصار الثورة الإسلامية في إيران.
وقال مصباح يزدي إن المجتمع بأسره وحتى الأحداث يعرفون اليوم بان اكبر القوى في العالم هي اليوم بحاجة إلى إيران من اجل التوصل إلى نتائج لتسوية المعادلات الدولية. – بحسب قوله - .
وأضاف إن العزة التي نالها اليوم الشعب الإيراني حصلت في ظل انتصار الإسلام وهي ثمرة الدماء الزكية التي سالت في هذا الطريق.
وفي ذات السياق نقل موقع (عصر إيران ) عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست قوله: إن إيران التي تتابع عن كثب الأحداث الجارية في مصر ، تتوقع من السلطات المصرية الإصغاء لصوت الشعب المصري و العمل علي تلبية مطالبه المشروعة و عدم لجوء قوات الأمن و الشرطة إلي العنف ضد الصحوة التي تحولت إلى انتفاضة شعبية في هذا البلد .
و شهدت الشوارع المصرية خلال الأيام الأخيرة و خاصة بعد انتفاضة الشعب التونسي و الإطاحة بحكومة الرئيس زين العابدين بن علي تظاهرات واسعة احتجاجا على الظروف السياسية و الاجتماعية المتردية في البلاد ، مطالبة الرئيس حسني مبارك بالتنحي عن السلطة.
