إمــــيـــاي الحــــبــــيـــبة
من طرف سنشرف بزيارة السيد النائب منصور عامر لقريتنا امياى
ماذا نعد لهذا الرجل الذى ملأ القرية خير وبرا وتقوى واصبح اسمه يتردد داخل بيوت الفقراء منتظرين ذلك الفارس القادم ومعه قوت ايام تسد رمق الاظفال الصغار
نحمل معنا له هموم شباب البلد وهو مشروع واحد مركز شباب لا نطلب منه سوى مركز لشباب البلد وليس هذا بكثير على من يقوم بمثل هذه الاعمال
تواصل مجموعة عامر تسليم مراحل عديدة فى كل مشروعاتها، وذلك من خلال مشاركتها فى معرض «نكست موف» (Next Move)، حيث تسلم وحدات فندقية فى أهرامات بورتو السخنة المطلة على ساحل البحر الأحمر، وتتمتع هذا الأهرامات بتصميم هندسى رائع يتيح رؤية واضحة للبحر من جميع الوحدات، كما تقوم بتسليم مرحلة «بورتو باى» فى جولف بورتو مارينا على البحر المتوسط فى الساحل الشمالى، وتطل هذه الوحدات الفندقية على مساحات خضراء شاسعة تصل مساحتها 1.5 مليون متر مربع، وتتيح للمالكين الاستمتاع بموسيقى النافورة الراقصة وحمامات السباحة وأكبر مول تجارى فى الساحل الشمالى.
أما عن مشروع «بورتو مارينا» فتقوم «عامر» بتسليم (Luxury Towrs)و(Roxal Towrs)، حيث يستمتع العملاء بأقصى درجات الرفاهية من خدمات الليموزين والعشاء على اليخوت، بالإضافة إلى حجز مقاعد السينما والاستمتاع بجميع الرياضات البحرية والخدمات الخاصة بالمركز التجارى.
وقال منصور عامر رئيس مجلس إدارة «عامر» إن اشتراك المجموعة هذا العام فى معرض «نكست موف» من خلال جناح متميز نقل أجواء الحياة الحقيقية من داخل مشروعات المجموعة مباشرة إلى رواد المعرض، وجموع الزائرين الراغبين فى التعرف على هذه المشروعات التى تلاقى احتياجات الأسرة المصرية والعربية.
كانت «عامر» قد أطلقت أقوى مفاجآتها فى معرض «نكست موف»، وذلك بتحقيق المعادلة الصعبة المتمثلة فى طرح إنجازاتها وتسليمها وفق معدل زمنى قياسى وبأسلوب متواز سواء فى مشروعاتها على الساحل الشمالى فى «بورتو مارينا» و«جولف بورتو مارينا» أو على ساحل خليج السويس فى منطقة العين السخنة فى «بورتو السخنة»، وانبهر زوار المعرض من اللون الأحمر الذى طغى على الركن المخصص لـ«عامر»، وأعلنت المجموعة عن ثوبها الجديد بشعار مميز يحمل معنى الحماسة والانفراد.
والمعروف أن عالم بورتو الذى يقدمه «عامر» لمصر والشرق الأوسط يتميز بإدارة الوحدات فندقيا، أى أن العميل لا يحتاج إلى أن يقوم بالصيانة والاهتمام بوحدته أثناء الإقامة، فالإدارة تقوم بذلك، كما أن العائلة لا تعانى من وسائل الانتقال لتوفر الخدمات حولها.
ماذا نعد لهذا الرجل الذى ملأ القرية خير وبرا وتقوى واصبح اسمه يتردد داخل بيوت الفقراء منتظرين ذلك الفارس القادم ومعه قوت ايام تسد رمق الاظفال الصغار
نحمل معنا له هموم شباب البلد وهو مشروع واحد مركز شباب لا نطلب منه سوى مركز لشباب البلد وليس هذا بكثير على من يقوم بمثل هذه الاعمال
تواصل مجموعة عامر تسليم مراحل عديدة فى كل مشروعاتها، وذلك من خلال مشاركتها فى معرض «نكست موف» (Next Move)، حيث تسلم وحدات فندقية فى أهرامات بورتو السخنة المطلة على ساحل البحر الأحمر، وتتمتع هذا الأهرامات بتصميم هندسى رائع يتيح رؤية واضحة للبحر من جميع الوحدات، كما تقوم بتسليم مرحلة «بورتو باى» فى جولف بورتو مارينا على البحر المتوسط فى الساحل الشمالى، وتطل هذه الوحدات الفندقية على مساحات خضراء شاسعة تصل مساحتها 1.5 مليون متر مربع، وتتيح للمالكين الاستمتاع بموسيقى النافورة الراقصة وحمامات السباحة وأكبر مول تجارى فى الساحل الشمالى.
أما عن مشروع «بورتو مارينا» فتقوم «عامر» بتسليم (Luxury Towrs)و(Roxal Towrs)، حيث يستمتع العملاء بأقصى درجات الرفاهية من خدمات الليموزين والعشاء على اليخوت، بالإضافة إلى حجز مقاعد السينما والاستمتاع بجميع الرياضات البحرية والخدمات الخاصة بالمركز التجارى.
وقال منصور عامر رئيس مجلس إدارة «عامر» إن اشتراك المجموعة هذا العام فى معرض «نكست موف» من خلال جناح متميز نقل أجواء الحياة الحقيقية من داخل مشروعات المجموعة مباشرة إلى رواد المعرض، وجموع الزائرين الراغبين فى التعرف على هذه المشروعات التى تلاقى احتياجات الأسرة المصرية والعربية.
كانت «عامر» قد أطلقت أقوى مفاجآتها فى معرض «نكست موف»، وذلك بتحقيق المعادلة الصعبة المتمثلة فى طرح إنجازاتها وتسليمها وفق معدل زمنى قياسى وبأسلوب متواز سواء فى مشروعاتها على الساحل الشمالى فى «بورتو مارينا» و«جولف بورتو مارينا» أو على ساحل خليج السويس فى منطقة العين السخنة فى «بورتو السخنة»، وانبهر زوار المعرض من اللون الأحمر الذى طغى على الركن المخصص لـ«عامر»، وأعلنت المجموعة عن ثوبها الجديد بشعار مميز يحمل معنى الحماسة والانفراد.
والمعروف أن عالم بورتو الذى يقدمه «عامر» لمصر والشرق الأوسط يتميز بإدارة الوحدات فندقيا، أى أن العميل لا يحتاج إلى أن يقوم بالصيانة والاهتمام بوحدته أثناء الإقامة، فالإدارة تقوم بذلك، كما أن العائلة لا تعانى من وسائل الانتقال لتوفر الخدمات حولها.
.
