كلما دخلت على احد النتديات اجد الحرب الشعواء بين الجمهور للمطرب عمرو دياب و
الجمهور للمطرب تامر حسني
الحرب الشعواء التي تاكل الاخضر و اليابس و التي لا يتوانى عن الموت في سبيلها اى من
الشباب و الاستشهاد في سبيل مطربه المفضل
الي اي حد وصلت بشباب الامه الهيافه و العبط
هل لهذه الدرجه غياب القدوه و المثل الاعلى ادى بالشباب الى هذا التخبط
الفن شىء جميل و رائع و لكن ليس الى هذا الحد لماذا المصريين دائما يبالغون في كل شىء
عند تشجيع المنتخب المبالغه في التشجيع وعند الحب للفن و الفنانين المبالغه في حبهم
يا حسره على شباب مصر ايام الثورة
يا حسره عل ىشباب ثورة 1919
يا حسره على من ماتوا في حرب 73
يا حسره على مصر سنة 2050
اليس كل هؤلاء كانوا شباب مصريين الهذا الحد ضاعت مصر اي دور سياسي لمصر و دور
رائدة العرب لبلد كل شبابها يتقاتلون على من هو الافضل من المطربين
فاذا كان هذا الشباب هو امل مصر فلنقل على مصرنا السلام
هل المغني الهارب من الخدمه العسكريه و الهارب من خدمة بلاده اصبح قدوه للشباب
لا حول ولا قوة الا بالله
الجمهور للمطرب تامر حسني
الحرب الشعواء التي تاكل الاخضر و اليابس و التي لا يتوانى عن الموت في سبيلها اى من
الشباب و الاستشهاد في سبيل مطربه المفضل
الي اي حد وصلت بشباب الامه الهيافه و العبط
هل لهذه الدرجه غياب القدوه و المثل الاعلى ادى بالشباب الى هذا التخبط
الفن شىء جميل و رائع و لكن ليس الى هذا الحد لماذا المصريين دائما يبالغون في كل شىء
عند تشجيع المنتخب المبالغه في التشجيع وعند الحب للفن و الفنانين المبالغه في حبهم
يا حسره على شباب مصر ايام الثورة
يا حسره عل ىشباب ثورة 1919
يا حسره على من ماتوا في حرب 73
يا حسره على مصر سنة 2050
اليس كل هؤلاء كانوا شباب مصريين الهذا الحد ضاعت مصر اي دور سياسي لمصر و دور
رائدة العرب لبلد كل شبابها يتقاتلون على من هو الافضل من المطربين
فاذا كان هذا الشباب هو امل مصر فلنقل على مصرنا السلام
هل المغني الهارب من الخدمه العسكريه و الهارب من خدمة بلاده اصبح قدوه للشباب
لا حول ولا قوة الا بالله