هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدي شباب إمياي
مجلس الحكماء
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
التسجيل السريع
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتدي شباب إمياي إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدي يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول بالضغط هنا . لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
لم تسال نفسك يوما لماذ الكرة ؟؟والكرة تحديدا ؟؟هي التي جذبت الشعوب وفازت بالصدارة ..وتربعت على قمة القلوب ..لان الكرة بها اثارة ومنافسة ..وتحدي ..وفوز وهزيمة ..وهي طبيعة الانسان ..وسنه الحياة ..فطرنا الله عليها..ولو لم لم تكن الكرة لكانت الحروب بين الغرب والشرق ..واوروبا واسيا ..والماني...ا ..وانجلترا..وهذا ماقاله علماء الاجتماع ..ان الكرة الهت الشعوب والغت الحروب ..ويبقى الدروس المستفادة في اجمل واروع لعبة جماعية..لانها صورة مصغرة ومطابقة للحياة ولان الحياة ..وملعبها ماهو الا لعبة كرة او ماتش ..وستجد ..ان الفرق الفائزة والمنتصرة ليست اصحاب المهارات الفردية وان كانت تاريخية ..وان كان شهد لها التاريخ ..ومن عاشوه من الملايين ..ولكن انتصرت الجماعه ..وغلبت التكامل والتواصل بين المهارات ..انتصرت هولندا على البرازيل ..الجماعه والروح على المهارة والقوة ..وانتصرت المحركات الالمانية على ليونيل ميسي..وانطلقت الثيران الاسبانية تحاصر كريستيانو ابن رونالدو ..حتى بصق على تاريخه ..يوم خرج بلا اي سيف قاتل او قتل به ..لاكرة ولاهجمة..وايضا فاز الدفاع على الهجوم ..وفاز اي فريق بخط دفاع قوي على اعتى الهجوم..وفازت الروح ..وعلت على المهارة والتاريخ الذي كتب لايطاليا وابطال العالم خروجا مذلا ..وهم ابطال العالم والامبراطورية التي كان لايغرب عنها الشمس ..غربت مع المانيا وبالاربعة ..وكذلك الارجنتين ..وهي كلها دروس مستفادة ..لن يقراها السادة اعضاء حكومتنا ونظامنا ..من اللعب الجماعي وانه لاشيء اسمه شخصية تاريخية ولكن روح الجماعه والاراده والتحدي يصنع كل شيء ..وكل شيء مهما كان ..فقد صعدت اليابان من قاع هيروشيما الى قمة العالم لانه لعبت بروح الجماعه ,,وهوت مصر من نصر اكتوبر الى تلال القمامة ..وطوابير العيش ..لانها عاشت على الفرد ومن اجله هو ..والشخصيات التايخية ..التي انتظرت الخلاص على ايديها ..ولم تعمل بروح الحاضر وامل المستقبل ..ولكن عاشت في اوهام سبعة الاف سنة مضت..فخسرت السباق ..اوكادت تخسره..