أتعبتني يا ياغرااام مابين يأس ورجاء ..
وغدوت ابحث في الصحاري
في السماء ..
عن فارسٍ كان لي يوماً هناء ..
اهتويه واعشق في عينيه الكبرياء ..
وبين يديه نثرت العمر حباً ووفاء ..
فإلى متى ياغرااام أمضي
وليس لي إلا العناء ..
وإلى متى تهوى عذابي والشقاء ..
دمعي لديك لذة تعشق
في عيني البكاء ..
تهوى الألم يدمي فؤادي
تطير إن سالت الدماء ..
أرسم دربينا معاً ظلالاً وأفياء ..
وتعود تمحوها لنخطو
تحت هجير ذُكاء ..
ذابت مشاعرنا فلا أدري
أحبا نحيا أم عداء ..
أم أن ما نحيا فرضاً ليس لنا ما نشاء ..
حيرة لفت فؤادي
حجبت عن عيني الضياء ..
ومضيت أبحث فيك .. عنك ..
عن لحظة صفاء ..
كان طيـــبي عيب ومشكلتـــي اوفيت … أموت صادق وارفــض أعيش كذاب
يالليل ماذكر في حياتي تمنيت … مثل ابتسامه تنتشل قلب منصاب
مليت ورب البيت يالليل مليت … من الجروح اللي تجيني بلا اسباب
تدري يالليل اني على الجرح غنيت … غنيت دمعه والصدى ضم الاهداب
تبي الحقيقة والصراحة ترجيت … فرحة ولكن الزمن بالعطا خاب
يالليل قلي بدنيتي ويش سويت … حتى الهموم بداخلي تفتح ابواب
أن كان طيبي عيب ومشكلتي اوفيت … أموت صادق وارفض اعيش كذاب
طبعي كذا من ميزتي ماتخليت … عندي مبادئ دونها ترخص ارقاب
بيني وبينك ياكثر ماتعنيت … اركض بغرفة مغلقة مالها باب
غرفة وراها فرحتي دونها جيت … اركانها عتمة ولاحولي احباب
كاس الفراق المر منة تقهويت … انا اشهد أن الشوق بالليل غلاب
يالليل انا لاشفت ماعفت قفيت … اقفي ولو خلفي كثيرين الاصحاب
الا جروحي كل مارحت واقفيت … جتني تحمل صدتي لوم وعتاب
ماذكر ولو مرة بحياتي تهنيت … اضحك كذا والصدق عن شفتي غاب
صارت دموعي ضيف وعيوني البيت … ودايم تشوف من المناديل ترحاب
لاشفت شمس الصبح لايديك حنيت … وفي داخلك حبر القلم بالشقى ذاب
اسريك بحالتي واذا رحت ونيت … مابي تروح ودمعتي بين الاهداب
اكتب شعوري في ظلامك على ايت … ونورك ختم قصة عذابي في اب
يالليل قل للصبح اني تمنيت … بس ابتسامه تنتشل قلب منصاب
شامية
شامية أتصلت غلطانه قالت لي مرحب غسان
قلت إلها يا محسوبك عبدالرحمن
قالت لي عفواً أزعجتك …
قلت الّه يا حلوه عادي
ليليه أتصلي بهالنمرة …
بحب اسمع هالصوت الهادي
ضحكت من قلبه وقالت لي:
اسلوبك حلو كثير كثير …
قلت الموت اليا شفتيني
والله لا عقلك ليطير …
ضحكت والسماعة طارت من ايده وطاحت عالارض
قلت بقلبي هذا اولها طول بطول وعرض بعرض
قمت أصلخ عليه بالسهله
رحت ، وسويت ، وفعلت..
والناس تقوم أتنافض
مني لا مني زعلت..
وعندي بيوت وعمارات
وعندي محميه بالجلت..
واتحكم باسعار العمله
ومادري شماقلت وما قلت..
وياكبر حظك الليله
كلمتي لك واحد زيّي..
احلا سنيورة لك صرتي
ياحيّي ويا بعد حيّي..
قالت شوو حيّي وما حيّي
من شان الله فسر هيّي..
قلت الّه لهجة بطليموس
اوعي تفكري لهجة طي..
قالت لي طيه العربية
قلت ايه وعبس وذبيان ..
لكن بالوقت التالي غيرنا شوي العنوان..
الذلة نسميها سياسية
واللسان مشتمنا السان..
ومن الغارب قضب ووقعنا
على سلام الشجعان..
وهذا أنا واحد إيطالي
ولو جمعتينا طليان..
كنا شدة قبل الضمة وعقب الضمة صرنا فتحة وعقبة
الفتحة صرنا جزمة وعقب الجزمة صرنا توتي..
يعني لا حتي ولا فتي..
ولو بدها بالصيف تشتي..
قالت طيب والبترول
قلت اقول أنثبري أص…
قالت شكلك خواف
قلت الها خواف ونص
وغدوت ابحث في الصحاري
في السماء ..
عن فارسٍ كان لي يوماً هناء ..
اهتويه واعشق في عينيه الكبرياء ..
وبين يديه نثرت العمر حباً ووفاء ..
فإلى متى ياغرااام أمضي
وليس لي إلا العناء ..
وإلى متى تهوى عذابي والشقاء ..
دمعي لديك لذة تعشق
في عيني البكاء ..
تهوى الألم يدمي فؤادي
تطير إن سالت الدماء ..
أرسم دربينا معاً ظلالاً وأفياء ..
وتعود تمحوها لنخطو
تحت هجير ذُكاء ..
ذابت مشاعرنا فلا أدري
أحبا نحيا أم عداء ..
أم أن ما نحيا فرضاً ليس لنا ما نشاء ..
حيرة لفت فؤادي
حجبت عن عيني الضياء ..
ومضيت أبحث فيك .. عنك ..
عن لحظة صفاء ..
كان طيـــبي عيب ومشكلتـــي اوفيت … أموت صادق وارفــض أعيش كذاب
يالليل ماذكر في حياتي تمنيت … مثل ابتسامه تنتشل قلب منصاب
مليت ورب البيت يالليل مليت … من الجروح اللي تجيني بلا اسباب
تدري يالليل اني على الجرح غنيت … غنيت دمعه والصدى ضم الاهداب
تبي الحقيقة والصراحة ترجيت … فرحة ولكن الزمن بالعطا خاب
يالليل قلي بدنيتي ويش سويت … حتى الهموم بداخلي تفتح ابواب
أن كان طيبي عيب ومشكلتي اوفيت … أموت صادق وارفض اعيش كذاب
طبعي كذا من ميزتي ماتخليت … عندي مبادئ دونها ترخص ارقاب
بيني وبينك ياكثر ماتعنيت … اركض بغرفة مغلقة مالها باب
غرفة وراها فرحتي دونها جيت … اركانها عتمة ولاحولي احباب
كاس الفراق المر منة تقهويت … انا اشهد أن الشوق بالليل غلاب
يالليل انا لاشفت ماعفت قفيت … اقفي ولو خلفي كثيرين الاصحاب
الا جروحي كل مارحت واقفيت … جتني تحمل صدتي لوم وعتاب
ماذكر ولو مرة بحياتي تهنيت … اضحك كذا والصدق عن شفتي غاب
صارت دموعي ضيف وعيوني البيت … ودايم تشوف من المناديل ترحاب
لاشفت شمس الصبح لايديك حنيت … وفي داخلك حبر القلم بالشقى ذاب
اسريك بحالتي واذا رحت ونيت … مابي تروح ودمعتي بين الاهداب
اكتب شعوري في ظلامك على ايت … ونورك ختم قصة عذابي في اب
يالليل قل للصبح اني تمنيت … بس ابتسامه تنتشل قلب منصاب
شامية
شامية أتصلت غلطانه قالت لي مرحب غسان
قلت إلها يا محسوبك عبدالرحمن
قالت لي عفواً أزعجتك …
قلت الّه يا حلوه عادي
ليليه أتصلي بهالنمرة …
بحب اسمع هالصوت الهادي
ضحكت من قلبه وقالت لي:
اسلوبك حلو كثير كثير …
قلت الموت اليا شفتيني
والله لا عقلك ليطير …
ضحكت والسماعة طارت من ايده وطاحت عالارض
قلت بقلبي هذا اولها طول بطول وعرض بعرض
قمت أصلخ عليه بالسهله
رحت ، وسويت ، وفعلت..
والناس تقوم أتنافض
مني لا مني زعلت..
وعندي بيوت وعمارات
وعندي محميه بالجلت..
واتحكم باسعار العمله
ومادري شماقلت وما قلت..
وياكبر حظك الليله
كلمتي لك واحد زيّي..
احلا سنيورة لك صرتي
ياحيّي ويا بعد حيّي..
قالت شوو حيّي وما حيّي
من شان الله فسر هيّي..
قلت الّه لهجة بطليموس
اوعي تفكري لهجة طي..
قالت لي طيه العربية
قلت ايه وعبس وذبيان ..
لكن بالوقت التالي غيرنا شوي العنوان..
الذلة نسميها سياسية
واللسان مشتمنا السان..
ومن الغارب قضب ووقعنا
على سلام الشجعان..
وهذا أنا واحد إيطالي
ولو جمعتينا طليان..
كنا شدة قبل الضمة وعقب الضمة صرنا فتحة وعقبة
الفتحة صرنا جزمة وعقب الجزمة صرنا توتي..
يعني لا حتي ولا فتي..
ولو بدها بالصيف تشتي..
قالت طيب والبترول
قلت اقول أنثبري أص…
قالت شكلك خواف
قلت الها خواف ونص