قصة وألم:
شابة انتهت من دراستها، وبدأت رحلة الفراغ وسوء التخطيط بل عدم التخطيط أصلاً، اقترحت على أهلها شراء الكمبيوتر ثم الدخول في عالم الانترنت (السلبي)، وبوقت لا رقيب فيه عليها دخلت بما يسمى بالجنس الالكتروني حتى وصلت لحد لا يحمد عقباه، فهي بين الصور الخليعة، والأفلام الماجنة، والصداقات المحرمة، والتي انتهت بالخروج مع أحد أصدقاء الانترنت، فرجعت للمنزل بعدها بلا كرامة..
المشكلة التي لم تدرك إلى الآن، ولم تعط حقها قضية الفراغ، وكأن البعض يقول بلسان حالة ثلاثة شهور كل سنة ضايعة من العمر، فلأقضيها بطريقتي الخاصة، وهذا ألم كبير تسمعه وتراه من الأسر وأبناء الأسر.
وبنظرة سريعة في البلاد في الأسواق والمرافق العامة والمرافق الترفيهية تجد تصور كبير، وجزم لا يتزعزع أن الوقت مظلوم من قبل أهله.
لا تنتظر.. وبادر:
هل تعلم أن 60% من الشريحة التي أجريت عليها استبيان الإجازة الصيفية يعترفون بعدم التخطيط للإجازة، وأظن أن هذا الرقم مخيف، ومعناه أن شريحة كبيرة من الشباب يعيشون الضياع والقتل مع سبق الإصرار والترصد لأوقاتهم التي تعبر عن حقيقة حياة الإنسان.
بادر الأسرة وقادتها واطلب المساعدة الفورية، واجلس مع الوالدين للتخطيط الصحيح للإجازة، وقل بصوت عال: (ارحمونا خافوا علينا أنقذونا)؛ لأن نتاج الفراغ معروف ونهايته وخيمة.
لا تكونوا كهؤلاء:
خرجت نتيجة الاستبيان السابق ذكره أن 50% من الشباب لا يعلم ماذا سيفعل في إجازته، وهذا مؤشر خطر على أن من الممكن استغلال الوقت بأي شيء حتى لو كان خطأ.. (واقع مؤلم): إن الأرقام التي تخرج محصلتها في كل عام من الدولة، والإفرازات السلبية التي تخرج على المجتمع غالبه في وقت الإجازات فالسرقات والحوادث المرورية والمشاجرات والجرائم والمخالفات بكل معانيها تكون في وقت الإجازة غالبهم من 50% الذين لم يحددوا ولم يحدد لهم ما يفعلونه في الإجازة؛ فهل ترضى أن تكون كذلك: (قم وخطط واكتب ونفذ).
احرص على ما ينفعك:
هل تعلم أن هناك الكثير من الناس تصيبهم حالات نفسية وقت الإجازات علماً بأن السبب يعود للفراغ الكبير وعدم الرقابة من قبل الأسرة، وحط الحبل على الغارب، وكثير من العادات السيئة التي تنزعج منها الأسرة سببها الفراغ عند الأبناء.
فعدم إشغال الوقت بالنافع هو نوع من التربية السلبية التي تربى الأسرة عليها الأبناء أو ما يربي الشخص نفسه عليه والعكس بالعكس قال - صلى الله عليه وسلم -: ((احرص على ما ينفعك)).
أماكن جميلة بانتظارك:
هناك الكثير من الأماكن قد خططت لاستقبالك، وتسعد بمشاركتك فتسجيلك بالركب معها نوع من أنواع النجاح والاستمتاع بالإجازة الصيفية واستغلال الوقت.
شابة انتهت من دراستها، وبدأت رحلة الفراغ وسوء التخطيط بل عدم التخطيط أصلاً، اقترحت على أهلها شراء الكمبيوتر ثم الدخول في عالم الانترنت (السلبي)، وبوقت لا رقيب فيه عليها دخلت بما يسمى بالجنس الالكتروني حتى وصلت لحد لا يحمد عقباه، فهي بين الصور الخليعة، والأفلام الماجنة، والصداقات المحرمة، والتي انتهت بالخروج مع أحد أصدقاء الانترنت، فرجعت للمنزل بعدها بلا كرامة..
المشكلة التي لم تدرك إلى الآن، ولم تعط حقها قضية الفراغ، وكأن البعض يقول بلسان حالة ثلاثة شهور كل سنة ضايعة من العمر، فلأقضيها بطريقتي الخاصة، وهذا ألم كبير تسمعه وتراه من الأسر وأبناء الأسر.
وبنظرة سريعة في البلاد في الأسواق والمرافق العامة والمرافق الترفيهية تجد تصور كبير، وجزم لا يتزعزع أن الوقت مظلوم من قبل أهله.
لا تنتظر.. وبادر:
هل تعلم أن 60% من الشريحة التي أجريت عليها استبيان الإجازة الصيفية يعترفون بعدم التخطيط للإجازة، وأظن أن هذا الرقم مخيف، ومعناه أن شريحة كبيرة من الشباب يعيشون الضياع والقتل مع سبق الإصرار والترصد لأوقاتهم التي تعبر عن حقيقة حياة الإنسان.
بادر الأسرة وقادتها واطلب المساعدة الفورية، واجلس مع الوالدين للتخطيط الصحيح للإجازة، وقل بصوت عال: (ارحمونا خافوا علينا أنقذونا)؛ لأن نتاج الفراغ معروف ونهايته وخيمة.
لا تكونوا كهؤلاء:
خرجت نتيجة الاستبيان السابق ذكره أن 50% من الشباب لا يعلم ماذا سيفعل في إجازته، وهذا مؤشر خطر على أن من الممكن استغلال الوقت بأي شيء حتى لو كان خطأ.. (واقع مؤلم): إن الأرقام التي تخرج محصلتها في كل عام من الدولة، والإفرازات السلبية التي تخرج على المجتمع غالبه في وقت الإجازات فالسرقات والحوادث المرورية والمشاجرات والجرائم والمخالفات بكل معانيها تكون في وقت الإجازة غالبهم من 50% الذين لم يحددوا ولم يحدد لهم ما يفعلونه في الإجازة؛ فهل ترضى أن تكون كذلك: (قم وخطط واكتب ونفذ).
احرص على ما ينفعك:
هل تعلم أن هناك الكثير من الناس تصيبهم حالات نفسية وقت الإجازات علماً بأن السبب يعود للفراغ الكبير وعدم الرقابة من قبل الأسرة، وحط الحبل على الغارب، وكثير من العادات السيئة التي تنزعج منها الأسرة سببها الفراغ عند الأبناء.
فعدم إشغال الوقت بالنافع هو نوع من التربية السلبية التي تربى الأسرة عليها الأبناء أو ما يربي الشخص نفسه عليه والعكس بالعكس قال - صلى الله عليه وسلم -: ((احرص على ما ينفعك)).
أماكن جميلة بانتظارك:
هناك الكثير من الأماكن قد خططت لاستقبالك، وتسعد بمشاركتك فتسجيلك بالركب معها نوع من أنواع النجاح والاستمتاع بالإجازة الصيفية واستغلال الوقت.