[size=24]د[color=red][center]ما تتوقف مسيرة حياتنا عند نقطة محددة
نقف عندها ونعرف ماهي الانسانية الحقيقة
التي نزعناها بداخلنا تجاة الاخرين..
نقف عند تلك النقطة ويبنى جدار الصمت.
ونتوقف امام شاطى الندم..
وبداخلنا براكين من الحسرة والالم..
نتوقف على رصيف الانتظار..
وما اصعب الانتظار واوقاتة..
ونحن نصارع امواج سكراتة..
انها نقطة التوقف(عنندما يصحى الضمير)
ولماذا صحى الضمير عند هذة النقطة من مسيرة حياتنا؟؟
لقد اصبح الضمير بداخلنا منفصل عنا..
بل انة اصبح ضمير مبني على الشر..
اصبح الضمير بداخلنا ينام في سبات عميق..
ولقد اثبت الايام لنا..
ان الضمير اصبح نائم وفي سبات عميق
ولايصحوا الا بعد فوات الاوان!!
لايصحى الضمير إلا بعد ان نسبب الالم للاخرين؟؟
لايصحى الضمير إلا بعد ان نسيئ للاخرين؟؟
عندما يغيب الضمير بداخلنا..
نعيش ازمة حقيقية بعيدة عن انسانيتنا..
لاننا اخترنا ان نسير في طريق الغطرسة والكبرياء والظلم..
لا اعلم لماذا نجعل تلك الكلمة ( يصحى) قبل كلمة الضمير؟؟
الى متى ازمة الضمير تجعلنا في صراع مع النفس ومع الاخرين؟؟
وكيف نجعل الضمير يصحو من غفلتة ؟؟
لمعرفتة واجباتة تجاة النفس والاخرين؟؟
ولابد ان نقف من أجل اصلاح تلك الضمائر الي طغت عليها
الاساءة للاخرين؟؟
بداخل كل انسان ضمير..
ولايصحى إلا بعد فوات الاوان؟؟
لماذا لايصحى قبل ان نقع في الخطأ تجاة الاخرين؟؟
ومن كان ضميرة صاحي بعد فوات الاوان
فكيف بمن يكون ضميرة قد مات!!
من مات ضميرة لانستطيع ان نقول عنة
الا ان الانسانية ماتت بداخلة..
لتسقط الانسانية..
وتتمزق كل لحظة بداخلنا..
ولن تعود من جديد إلا بعد ان
يصحى الضمير من جدي[/size]د[/color][/center]
نقف عندها ونعرف ماهي الانسانية الحقيقة
التي نزعناها بداخلنا تجاة الاخرين..
نقف عند تلك النقطة ويبنى جدار الصمت.
ونتوقف امام شاطى الندم..
وبداخلنا براكين من الحسرة والالم..
نتوقف على رصيف الانتظار..
وما اصعب الانتظار واوقاتة..
ونحن نصارع امواج سكراتة..
انها نقطة التوقف(عنندما يصحى الضمير)
ولماذا صحى الضمير عند هذة النقطة من مسيرة حياتنا؟؟
لقد اصبح الضمير بداخلنا منفصل عنا..
بل انة اصبح ضمير مبني على الشر..
اصبح الضمير بداخلنا ينام في سبات عميق..
ولقد اثبت الايام لنا..
ان الضمير اصبح نائم وفي سبات عميق
ولايصحوا الا بعد فوات الاوان!!
لايصحى الضمير إلا بعد ان نسبب الالم للاخرين؟؟
لايصحى الضمير إلا بعد ان نسيئ للاخرين؟؟
عندما يغيب الضمير بداخلنا..
نعيش ازمة حقيقية بعيدة عن انسانيتنا..
لاننا اخترنا ان نسير في طريق الغطرسة والكبرياء والظلم..
لا اعلم لماذا نجعل تلك الكلمة ( يصحى) قبل كلمة الضمير؟؟
الى متى ازمة الضمير تجعلنا في صراع مع النفس ومع الاخرين؟؟
وكيف نجعل الضمير يصحو من غفلتة ؟؟
لمعرفتة واجباتة تجاة النفس والاخرين؟؟
ولابد ان نقف من أجل اصلاح تلك الضمائر الي طغت عليها
الاساءة للاخرين؟؟
بداخل كل انسان ضمير..
ولايصحى إلا بعد فوات الاوان؟؟
لماذا لايصحى قبل ان نقع في الخطأ تجاة الاخرين؟؟
ومن كان ضميرة صاحي بعد فوات الاوان
فكيف بمن يكون ضميرة قد مات!!
من مات ضميرة لانستطيع ان نقول عنة
الا ان الانسانية ماتت بداخلة..
لتسقط الانسانية..
وتتمزق كل لحظة بداخلنا..
ولن تعود من جديد إلا بعد ان
يصحى الضمير من جدي[/size]د[/color][/center]