المنشد : محمد الحسيــان
لا تسألوني عن حياتي فهي أسرار الحياة
هي منحة هي محنة هي عالم من أمنيات
قد بعتها لله ثم مضيت في ركب الهداة
أما طريقي فهو قرآن وسيف وابتلاء
الله باركه وسار عليه قبلي الأنبياء
ومواكب الشهداء روّته بأنهار الدماء
فإذا به روض ذكي في اطار من ضياء
أما مصيري فهو ما يرضى الإلـه وما يريد
الفوز بالنصر المبين أو الشهادة والخلود
فإذا وُجِدتُ على الثرى والعمر محدود الحدود
فكن البطولة والهداية أو فـيـا بئس الوجود
للتحميل
[/size]لا تسألوني عن حياتي