ماذا سأكتب على جدار الزمن ؟
صاحبت الزمن .........وما طالت صحبته ..........فرحت مع الزمن وما دامت
فرحته .........حزنت من غدرات الزمن .....شكوت لهذا ولذاك من الزمن
........سببناك أيها الزمن ......فوالله ما سببنا الا أنفسنا .......اليك يا زمن
اعتذار أكتبه على جدارك الى أن يحين وقت الرحيل عنك .........أيها الزمن
آسفة لكل شىء فعلته هباء او ...خطأ او دون تدبر لعواقب الامور .....آسفة
يازمن عن كل من تسببته فى ألم لى ولغيرى .,.........نأسف يا زمن جئناك
من الذنوب فارغين مثل الملائكة أصفياء .........وتركناك يا زمن من كثرة
الذنوب لا ندرى المصير ........
جاء في الأثر أنه "ما من يوم ينشق فجره إلا وينادي: يا ابن آدم، أنا خلق جديد، وعلى عملك شهيد، فتزود مني، فإني لا أعود إلى يوم القيامة".
وكان الحسن البصري رحمه الله يقول: "يا ابن آدم إنما أنت أيام إذا ذهب يوم ذهب بعضك".
وقال الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "ما ندمت على شيء، ندمي على يوم غربت شمسه، نقص فيه أجلي، ولم يزدد فيه عملي".
وقال الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: "الليل والنهار يعملان فيك".
ويقول الإمام الشافعي رحمه الله: "صحبت الصوفية، فاستفدت منهم خصلتين: الوقت كالسيف, إن لم تقطعه قطعك, ونفسك إن لم تشغلها بالخير شغلتك بالشر".
وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نقول عندما نستيقظ من النوم:
((الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي فِي جَسَدِي، وَرَدَّ عَلَيَّ رُوحِي، وَأَذِنَ لِي بِذِكْرِهِ))
ومعنى هذا الدعاء: الحمد الله الذي سمح لي أن أعيش يوماً جديداً.
وهناك آية في القرآن تخبرنا بأن الله تعالى أقسم بعمر النبي صلى الله عليه وسلم، وهي قوله تعالى: {لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون}.
والسؤال: لماذا يقسم الله تعالى بعمر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟
الجواب: لأنه لم يضيّع لحظة واحدة من حياته صلوات ربي وصلامه عليه.
ا.ونهاية لن أقول غير ما سنقوله يوم الحشر
الاعظم ..........يارب سلم....... يارب سلم....... يارب سلم....... يارب
سلم .........يارب سلم ......
نعيب فى الزمان والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
صاحبت الزمن .........وما طالت صحبته ..........فرحت مع الزمن وما دامت
فرحته .........حزنت من غدرات الزمن .....شكوت لهذا ولذاك من الزمن
........سببناك أيها الزمن ......فوالله ما سببنا الا أنفسنا .......اليك يا زمن
اعتذار أكتبه على جدارك الى أن يحين وقت الرحيل عنك .........أيها الزمن
آسفة لكل شىء فعلته هباء او ...خطأ او دون تدبر لعواقب الامور .....آسفة
يازمن عن كل من تسببته فى ألم لى ولغيرى .,.........نأسف يا زمن جئناك
من الذنوب فارغين مثل الملائكة أصفياء .........وتركناك يا زمن من كثرة
الذنوب لا ندرى المصير ........
جاء في الأثر أنه "ما من يوم ينشق فجره إلا وينادي: يا ابن آدم، أنا خلق جديد، وعلى عملك شهيد، فتزود مني، فإني لا أعود إلى يوم القيامة".
وكان الحسن البصري رحمه الله يقول: "يا ابن آدم إنما أنت أيام إذا ذهب يوم ذهب بعضك".
وقال الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "ما ندمت على شيء، ندمي على يوم غربت شمسه، نقص فيه أجلي، ولم يزدد فيه عملي".
وقال الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: "الليل والنهار يعملان فيك".
ويقول الإمام الشافعي رحمه الله: "صحبت الصوفية، فاستفدت منهم خصلتين: الوقت كالسيف, إن لم تقطعه قطعك, ونفسك إن لم تشغلها بالخير شغلتك بالشر".
وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نقول عندما نستيقظ من النوم:
((الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي فِي جَسَدِي، وَرَدَّ عَلَيَّ رُوحِي، وَأَذِنَ لِي بِذِكْرِهِ))
ومعنى هذا الدعاء: الحمد الله الذي سمح لي أن أعيش يوماً جديداً.
وهناك آية في القرآن تخبرنا بأن الله تعالى أقسم بعمر النبي صلى الله عليه وسلم، وهي قوله تعالى: {لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون}.
والسؤال: لماذا يقسم الله تعالى بعمر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟
الجواب: لأنه لم يضيّع لحظة واحدة من حياته صلوات ربي وصلامه عليه.
ا.ونهاية لن أقول غير ما سنقوله يوم الحشر
الاعظم ..........يارب سلم....... يارب سلم....... يارب سلم....... يارب
سلم .........يارب سلم ......
نعيب فى الزمان والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا