يحكي أن في قرية أبو حلموس نزل أبو جاموس مرشح بالفلوس
فقال أخبروني عن طق حنك فقلت انه نفر من العشرين وهم المؤتمنين
وبالوجاهة مشهورين فيهم الدنيا وفيهم الدين
وقد بشرونا بالافك المبين أن إمياي في ظل العشرين ستكون كالبحرين
متقدمة كأمريكا وكأننا بنأكل ويكا
ونظرت الي وعودهم الحديد بسعر الطين والمدخل مفروش بالرياحين
وكمان مركز للشباب قالوا نادي وأرض هتبني مدرسة لا جامعة
وبلدنا في ظل العشرين موحولة يا أخواني في بحور الطين
أنا قلت يا مرشح يا بتاع الفلوس انا والله بك منحوس
يا ليتك مانورت القبة ولا علقت علي المدخل فانوس
آ جي كلامي لابن العطار عاوزينك تبقي حكمدار وتقول لرجالة العشرين لازم يبقي عندنا وعي ومصلحة بلدنا مش رغي
عاوزين نطالب لمكان للطالب في القرن اللي بعد العشرين
يا عطار أنت محامي وعن مصلحة بلدنا لازم تحامي
وفهم رجالتك ياعطار ان بلدنا عاوزة رجالة مش منظرة قتالة
ياليتك ياجندي تكون فهمت
فقال أخبروني عن طق حنك فقلت انه نفر من العشرين وهم المؤتمنين
وبالوجاهة مشهورين فيهم الدنيا وفيهم الدين
وقد بشرونا بالافك المبين أن إمياي في ظل العشرين ستكون كالبحرين
متقدمة كأمريكا وكأننا بنأكل ويكا
ونظرت الي وعودهم الحديد بسعر الطين والمدخل مفروش بالرياحين
وكمان مركز للشباب قالوا نادي وأرض هتبني مدرسة لا جامعة
وبلدنا في ظل العشرين موحولة يا أخواني في بحور الطين
أنا قلت يا مرشح يا بتاع الفلوس انا والله بك منحوس
يا ليتك مانورت القبة ولا علقت علي المدخل فانوس
آ جي كلامي لابن العطار عاوزينك تبقي حكمدار وتقول لرجالة العشرين لازم يبقي عندنا وعي ومصلحة بلدنا مش رغي
عاوزين نطالب لمكان للطالب في القرن اللي بعد العشرين
يا عطار أنت محامي وعن مصلحة بلدنا لازم تحامي
وفهم رجالتك ياعطار ان بلدنا عاوزة رجالة مش منظرة قتالة
ياليتك ياجندي تكون فهمت