التكبر والاستعلاء
لقد لاحظت من فتره ليست بالقريب ان الجميع اخذته العزه
والكرامه والتكبر
حتى اصبحت بين الابن وابيه وطبعا بين الاصدقاء واكيد الاخوه
الاشقاء الذين
حملتهم بطن واحده ورضعوا من صدر واحد بين الصبيه والشباب
انا اتسأل معكم اين المبادى الاسلاميه السمحه اين سنة رسولنا
الكريم صلى
الله عليه وسلم حين قال
«لا يدخل
الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر».
رواه البخارى
وقال صلى الله عليه وسلم «يقول الله تعالى الكبرياء ردائي
والعظمة إزاري
فمن نازعني واحداً منهما ألقيته في جهنم ولا
أبالي» رواه مسلم
لقد تعلمنا ان نقبل يد الاباء عندما نتفابل معهم صباحا او مساء
لكن الان لم
يعد يحدث ذالك لاانها اصبحت موضه قديمه
الان
تجد صديقان ونعم الصداقه يأكلون ويشربون وينامون مع
بعضهم واذا حدث خلاف
تجدهم وكأنهم أعداء اين الصداقه تبخرة
وعندما يتدخل احد لحل المشكله
بينهم تذهب الى احدهم وتقول له الصلح خير وخيركم من بدأ يرد
ويقول ليه هو
اللى مايبدأش تتركه وتذهب للاخر فيحدث معه كما
حدث من قبل ويقول انت
عايزنى انا اللى اروحله ليه الدنيا جرى فيها ايه الستوا معى ان
هذا تكبر
تعودنا وتعلمنا ان الصغير يرمى السلام على الكبير والفرد على
الجماعه
والراكب على الماشى فأين ذالك لم يعد يحدث فى هذه
الايام وهذا ان دل يدل
على
التكبر والاستعلياء الستوا معى ان هذا تكبر
واخيرا اقول الى اين يأخذنا هذا التكبر والاستعلياء
واحب ان اقول للمستكبرين
أيها المتكبر
الرجال لا تقاس بالضخامة والقوة ولا بالزي
والصورة ولكن تقاس بالقلوب التي
تحملها
فمن حمل قلباً سليماً وأصدر عملاً نبيلاً وتخلق خلقاً جميلاً فذالك
اجره
عند الله
أخي لا تغتر بقوتك ولا تسخرها في التجبر على الضعفاء
لقد لاحظت من فتره ليست بالقريب ان الجميع اخذته العزه
والكرامه والتكبر
حتى اصبحت بين الابن وابيه وطبعا بين الاصدقاء واكيد الاخوه
الاشقاء الذين
حملتهم بطن واحده ورضعوا من صدر واحد بين الصبيه والشباب
انا اتسأل معكم اين المبادى الاسلاميه السمحه اين سنة رسولنا
الكريم صلى
الله عليه وسلم حين قال
«لا يدخل
الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر».
رواه البخارى
وقال صلى الله عليه وسلم «يقول الله تعالى الكبرياء ردائي
والعظمة إزاري
فمن نازعني واحداً منهما ألقيته في جهنم ولا
أبالي» رواه مسلم
لقد تعلمنا ان نقبل يد الاباء عندما نتفابل معهم صباحا او مساء
لكن الان لم
يعد يحدث ذالك لاانها اصبحت موضه قديمه
الان
تجد صديقان ونعم الصداقه يأكلون ويشربون وينامون مع
بعضهم واذا حدث خلاف
تجدهم وكأنهم أعداء اين الصداقه تبخرة
وعندما يتدخل احد لحل المشكله
بينهم تذهب الى احدهم وتقول له الصلح خير وخيركم من بدأ يرد
ويقول ليه هو
اللى مايبدأش تتركه وتذهب للاخر فيحدث معه كما
حدث من قبل ويقول انت
عايزنى انا اللى اروحله ليه الدنيا جرى فيها ايه الستوا معى ان
هذا تكبر
تعودنا وتعلمنا ان الصغير يرمى السلام على الكبير والفرد على
الجماعه
والراكب على الماشى فأين ذالك لم يعد يحدث فى هذه
الايام وهذا ان دل يدل
على
التكبر والاستعلياء الستوا معى ان هذا تكبر
واخيرا اقول الى اين يأخذنا هذا التكبر والاستعلياء
واحب ان اقول للمستكبرين
أيها المتكبر
الرجال لا تقاس بالضخامة والقوة ولا بالزي
والصورة ولكن تقاس بالقلوب التي
تحملها
فمن حمل قلباً سليماً وأصدر عملاً نبيلاً وتخلق خلقاً جميلاً فذالك
اجره
عند الله
أخي لا تغتر بقوتك ولا تسخرها في التجبر على الضعفاء