السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف تكونى اسعد زوجه وتنالى الدرجات العلى فى الجنه
تعالى لنعرف ما هى وصايا الرسول (ص)
فأن
المرأة الصالحة التي تسعى لنيل رضا الله عز وجل هي التي ستُطيع زوجها وتُنفذ وصية النبي
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي قال ألا أخبركم بنسائكم في الجنة؟ قلنا بلى يا رسول الله، قال ودود ولود إذا غضبت أو أسيء إليها أو غضب زوجها قالت هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى رواه الطبراني وحسنه الألباني
فطاعة الزوج ليست حقًا للعباد، وإنما حقٌ لرب العبــــــاد
يعنى تقوله مش هيجيلى نوم حتى ترضى
هذه وصية الرسول (ص) ليكى
وانك مش بتعملى كدا لاجله وانما هذا حق لرب العباد
يقول الرسول
المرءه لا تؤدى حق الله عليها جتى تؤدى حق زوجها كله
اللى بتعمل كدا هى اللى هتحتسب الاجر عند رب العالمين
ويقول ايضا (ص)
إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت
والحديث ايضا
أيما أمرأة ماتت وزوجها عنها راضي دخلت الجنة رواه الترمذي
يبقى اللى هتنفذ الكلام دى يبقى هى دى اللى بجد تفوز بالجنه وكمان الفردوس الاعلى
فلازم تعرفى ان االزوج
قد يكون سببًا لبلوغك الدرجات العليا من الجنة، إن أطاعته إبتغاءًا لوجه الله وأداءًا لحق الله عليها وتعاونا سويًا على طاعة الله عز وجل .. إنما لو أطاعته لنفسها وانشغلت به عن ربها فقد يكون سببًا لدخولها النار والعياذ بالله.
ويقول الرسول ايضا
عن حصين بن محصن رضي الله عنه أن عمة له أتت النبي فقال لها أذات زوج أنت قالت نعم قال "فأين أنت منه قالت ما آلوه إلا ما عجزت عنه، قال "فكيف أنت له فإنه جنتك وناركرواه أحمد وصححه الألباني
طب مشاغل البيت كترت وبقيتى مش حسه بحلاوة الايمان زى الاول
لذه الصيام والقيام ...ايه العمل اسمعى ماذا يقول الرسول (ص)
سببًا لتذوق حلاوة الإيمان .. قال
لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ولا تجد امرأة حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على ظهر قتبرواه الحاكم وصححه الألباني فعليها أن تُلبي طلبه حتى ولو كان في ذلك مشقةً عليها .. وهذا سيحتاج منها إلى مجاهدة شديدة للنفس وحينها ستكون مسلمة ملتزمة بحق وتنول الفردوس الاعلى
وحق الزوج لا يقتصر على طهي الطعام والإهتمام بالمسكن فقط
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال جاءت امرأة إلى رسول الله قالت: أنا فلانة بنت فلان قال قد عرفتك فما حاجتك
قالت حاجتي إلى ابن عمي فلان العابد قال قد عرفته
قالت يخطبني فأخبرني ما حق الزوج على الزوجة فإن كان شيئا أطيقه تزوجته قال من حقه أن لو سال منخراه دما وقيحا فلحسته بلسانها ما أدت حقه لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها إذا دخل عليها لما فضله الله عليهاقالت والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت الدنيا
رواه البزار وصححه الألباني
وكانت عائشة رضي الله عنها تقول يا معشر النساء لو تعلمن حق أزواجكن عليكن لجعلت المرأة منكن تمسح الغبار عن وجه زوجها بنحر وجهها
طب ايه هى حقوق الوزج
حق الطاعه فى غير معصيه
انما الطاعة فى المعروف بس بدون تعنت الزوج
انتظرو باقى الحلقه
كيف تكونى اسعد زوجه وتنالى الدرجات العلى فى الجنه
تعالى لنعرف ما هى وصايا الرسول (ص)
فأن
المرأة الصالحة التي تسعى لنيل رضا الله عز وجل هي التي ستُطيع زوجها وتُنفذ وصية النبي
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي قال ألا أخبركم بنسائكم في الجنة؟ قلنا بلى يا رسول الله، قال ودود ولود إذا غضبت أو أسيء إليها أو غضب زوجها قالت هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى رواه الطبراني وحسنه الألباني
فطاعة الزوج ليست حقًا للعباد، وإنما حقٌ لرب العبــــــاد
يعنى تقوله مش هيجيلى نوم حتى ترضى
هذه وصية الرسول (ص) ليكى
وانك مش بتعملى كدا لاجله وانما هذا حق لرب العباد
يقول الرسول
المرءه لا تؤدى حق الله عليها جتى تؤدى حق زوجها كله
اللى بتعمل كدا هى اللى هتحتسب الاجر عند رب العالمين
ويقول ايضا (ص)
إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت
والحديث ايضا
أيما أمرأة ماتت وزوجها عنها راضي دخلت الجنة رواه الترمذي
يبقى اللى هتنفذ الكلام دى يبقى هى دى اللى بجد تفوز بالجنه وكمان الفردوس الاعلى
فلازم تعرفى ان االزوج
قد يكون سببًا لبلوغك الدرجات العليا من الجنة، إن أطاعته إبتغاءًا لوجه الله وأداءًا لحق الله عليها وتعاونا سويًا على طاعة الله عز وجل .. إنما لو أطاعته لنفسها وانشغلت به عن ربها فقد يكون سببًا لدخولها النار والعياذ بالله.
ويقول الرسول ايضا
عن حصين بن محصن رضي الله عنه أن عمة له أتت النبي فقال لها أذات زوج أنت قالت نعم قال "فأين أنت منه قالت ما آلوه إلا ما عجزت عنه، قال "فكيف أنت له فإنه جنتك وناركرواه أحمد وصححه الألباني
طب مشاغل البيت كترت وبقيتى مش حسه بحلاوة الايمان زى الاول
لذه الصيام والقيام ...ايه العمل اسمعى ماذا يقول الرسول (ص)
سببًا لتذوق حلاوة الإيمان .. قال
لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ولا تجد امرأة حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على ظهر قتبرواه الحاكم وصححه الألباني فعليها أن تُلبي طلبه حتى ولو كان في ذلك مشقةً عليها .. وهذا سيحتاج منها إلى مجاهدة شديدة للنفس وحينها ستكون مسلمة ملتزمة بحق وتنول الفردوس الاعلى
وحق الزوج لا يقتصر على طهي الطعام والإهتمام بالمسكن فقط
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال جاءت امرأة إلى رسول الله قالت: أنا فلانة بنت فلان قال قد عرفتك فما حاجتك
قالت حاجتي إلى ابن عمي فلان العابد قال قد عرفته
قالت يخطبني فأخبرني ما حق الزوج على الزوجة فإن كان شيئا أطيقه تزوجته قال من حقه أن لو سال منخراه دما وقيحا فلحسته بلسانها ما أدت حقه لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها إذا دخل عليها لما فضله الله عليهاقالت والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت الدنيا
رواه البزار وصححه الألباني
وكانت عائشة رضي الله عنها تقول يا معشر النساء لو تعلمن حق أزواجكن عليكن لجعلت المرأة منكن تمسح الغبار عن وجه زوجها بنحر وجهها
طب ايه هى حقوق الوزج
حق الطاعه فى غير معصيه
انما الطاعة فى المعروف بس بدون تعنت الزوج
انتظرو باقى الحلقه