- نظرية الجذب المغناطيسي: يزعم البعض إن أجهزة القياس في الطائرات أثناء مرورها فوق مثلث برمودا تضطرب وتتحرك بشكل عشوائي وكذلك في بوصلة السفينة مما يدل على وجود قوة مغناطيسية.
- تم اكتشاف كميات هائلة من المواد القابلة للإحتراق على شكل جليد في قاع المحيطات. عن طريق الانحباس الحراري أو تغير طفيف في الحرارة يمكن لهذه المادة أن تصبح في حالة غازية ويحصل بذلك تغير في كثافة الماء والهواء عندما يخرج الغاز من البحر فيتسبب ذلك في مشاكل للسفن والطائرات بما أنها تعمل بمبدئ الطفو.
- نظرية الأطباق الطائرة : وتقول أن هناك علاقة بين ظهورها واختفاء السفن والطائرات في هذه المنطقة.
- نظرية الزلازل وعلاقتها بما يحدث في مثلث برمودا : وتقول أن حدوث الهزات الأرضية في قاع المحيط تتولد عنها موجات عاتية وعنيفة ومفاجئة تجعل السفن
تغطس وتتجه إلى القاع بشدة في لحظات قليلة، وبالنسبة للطائرات يتولد عن
تلك الهزات والموجات في الأجواء مما يؤدي إلى اختلال في توازن الطائرة وعدم قدرة قائدها على السيطرة عليها. - مع انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945م، بدأت الولايات المتحدة الأمريكية بدخول الحرب الباردة ومن طرقها تمويل الحركات التمردية وبث الشائعات حول قوتها ووصولها للقمر والقوى الخارقة لبعض الأشخاص من التخاطر عن بعد (الباراسايكولوجي) وتكنولوجيا الاطباق الطائرة ويعتقد أن مثلث برمودا كان قصة مفتعلة من إحدى وسائل الدفاع الإستراتيجي للحدود الأمريكية وخاصة ان المثلث يفصل كوبا عن روسيا.
- ذكر أسامة الكرم في كتابهِ (حوار مع الجن): أن سبب أختفاء الطائرات
والغموض بهذه المنطقة ليس على مدار العام وإنما يكون بأوقات معينة حسب
الحوادث المسجلة والمشهود لها عالمياً وهي حوادث نادرة جداً بسبب إن
المنطقة التي في المحيط تحوي جزيرة فيها عرش إبليس، فهي مقر قيادة وبالتالي كلما أقتربت السفن أو الطائرات
من هذه الجزيرة تم تحويل أو تغيير طريقها بأسلوب علمي لم تصل تقنيتنا
المحدودة لهُ، وما أختفاء هذه المركبات إلا نتيجة لتحذير أولي غير معروف، والإنسان لم يصل إلى شيء من العلم لحد الآن، وهذا ما سيخبرنا بهِ العلم في المستقبل.
- لفت نظري باحث اسمه "لورينس كوسك", قام "كوسك" بدراسة المنطقة دراسة
كاملة وشاملة, نشر بحوثه أخيراً في عام 1975في كتاب بعنوان: لغز مثلث
برمودا.. محلول. - كما يعتقد بعض الناس أن ظاهرة الاختفاء تحدث تحت ظروف خفية. ولم يرسل
إشارات الاستغاثة سوى عدد قليل من قادة هذه السفن أو الطائرات وقلما تجد
فرق الإنقاذ جثثا أو أحياء بالرغم من استخراج أجزاء من حطام المركبات عقب
كثير من حوادث الاختفاء. - ويرى بعض العلماء أن السفن والطائرات تتعرض لعواصف عنيفة مفاجئة أو تيارات هوائية تتجه لأسفل فتؤدي إلى تحطيمها.
- ويرى البعض الآخر أنه ربما حملت تيارات المحيط السريعة الحطام بعيدا عن المنطقة التي اختفت فيها السفينة.