السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
ماذا وجد أهل الليل ؟
حينما غربت الشمس وجاء الليل بظلامه ويزداد الظلام وينام الناس يحدث هناك أمر جلل.
إنه الارتقاء عن عالم النوم والفراش والراحة إلى جنة المناجاة ولذة العبادة وسعادة الاتصال مع الكبير المتعال.
إن في الليل أسراراً وإشارات، لا يذوقها إلا من " دخل في سوق الليل " ونزل في وادي الأسحار، وأرسل الرسائل إلى الملك القهار، ينتظر الإجابة وهو واضع جبهته على الأرض.
إن في الليل دموع تُراق على الخدود، وأدعية تتجاوز كل الحدود لتصل إلى الرب المعبود.
فهنيئاً لمن سار في قافلة العباد، ونافس كل العباد ليصل إلى موعد رب العباد (( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ))[القمر:54-55].
قال شقيق:وهو احد الصالحين "بحثنا عن ضياء لقبورنا فوجدناه في قيام الليل. وبحثنا عن صدق الإخلاص مع الله، فوجدناه في ركعتي الضحى"
نّ الله تعالى يمهل حتى إذا كان ثلث الليل الأخير ينزل إلى السماء الدنيا فيقول:
هل من تائب فأتوب عليه ؟
هل من مستغفر فأغفر له ؟
هل من سائل فأعطيه ؟ حتى يطلع الفجر " رواه البخاري ومسلم
( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون )
ماذا وجد أهل الليل ؟
حينما غربت الشمس وجاء الليل بظلامه ويزداد الظلام وينام الناس يحدث هناك أمر جلل.
إنه الارتقاء عن عالم النوم والفراش والراحة إلى جنة المناجاة ولذة العبادة وسعادة الاتصال مع الكبير المتعال.
إن في الليل أسراراً وإشارات، لا يذوقها إلا من " دخل في سوق الليل " ونزل في وادي الأسحار، وأرسل الرسائل إلى الملك القهار، ينتظر الإجابة وهو واضع جبهته على الأرض.
إن في الليل دموع تُراق على الخدود، وأدعية تتجاوز كل الحدود لتصل إلى الرب المعبود.
فهنيئاً لمن سار في قافلة العباد، ونافس كل العباد ليصل إلى موعد رب العباد (( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ))[القمر:54-55].
قال شقيق:وهو احد الصالحين "بحثنا عن ضياء لقبورنا فوجدناه في قيام الليل. وبحثنا عن صدق الإخلاص مع الله، فوجدناه في ركعتي الضحى"
نّ الله تعالى يمهل حتى إذا كان ثلث الليل الأخير ينزل إلى السماء الدنيا فيقول:
هل من تائب فأتوب عليه ؟
هل من مستغفر فأغفر له ؟
هل من سائل فأعطيه ؟ حتى يطلع الفجر " رواه البخاري ومسلم
( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون )