الا وهما مصطفى الجندى واحمد جلال
(ملحوظة) احمد جلال كان رايح مع مصطفى مش علشان يكشف بس كان رايح علشان الجندى كان خايف موت
طبعا الابطاااااااااااااااااااال مفكرين نفسهم راحين حديقة الازهر وكانوا واخدين معاهم حاجات ظريفة قوى
2 جنيه فينو
1.25جنيه لنشون
خمسين قرش مخلل
2 باكو بسكوت رشا
حتة جبنة حادقة
والتحلية كيس قصب بنصف جنيه من عند مطاوع
ومن المصادفات الظريفة عندما اوشك الابطال الوصول الى ارض الهايكستيب سأل مصطفى الجندى سائق الاتوبيس " عمو عمو هو الهايكستيب حر"
طبعا اجابه السائق : تيييييييييييييييييييييييت اقعد فى حته يالا
وطبعا الجندى خلص كشف .. ومش لازم احكى على حصل اثناء الكشف(استرها ع الرجالة)
وطبعا ابوعبده زميله كان منتظره فى مدخل البلد بالحتة الصينى علشان يوصله لحد البيت ولكن للاسف الجندى كان محطم نفسيا من ايلى شافه فى غرفة الكشف ( ربنا مايوعدكم)
طبعا من خوفنا على الجندى وقفنا بجانبه .... واشترينا له بندقية عصافير علشان يتدرب على الصيد
والاخر بينكر الجميل وهودا العادى من شباب الشنيع
وفى الاخر نشكر ابوعبده واحمد جلال على الواجب ايلى قاموا بيه