هناك أمور لو اتبعها الإنسان بشكل صحيح فسوف يحصل على السعادة الحقيقية التي يبحث عنها كثير من الناس في القنوات وعند سماع الأغاني ولكن لن يجدوها ابدا وان وجدوها فهي للحظات قليلة وسوف تزول ولكن السعادة الحقيقية التي لاتزول باذن الله تعالى تكون في عدة خطوات منها:
1- الإيمان الصادق، والعمل الصالح.
2- الإكثار من ذكر الله، وقراءة القرآن الكريم.
3- كثرة التوبة والاستغفار.
4- الدعاء بصلاح الدين والدنيا.
5- الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل وكافة أنواع المعروف من صدقة، وبر، وصلة، وكف أذى، وإفشاء السلام، وإصلاح لذات البين.
6- مقابلة الإساءة بالإحسان.
7- المحافظة على الصلاة مع جماعة المسلمين.
8- تجنب الوحدة والفراغ.
9- الإشتغال بعمل من الأعمال، أو علم من العلوم النافعة.
10- الإهتمام بعمل اليوم الحاضر، وقطعه عن عمل المستقبل حتى يحين أوانه.
11- التحدث بنعم الله الظاهرة والباطنة على وجه الشكر لا على وجه الإفتخار والإستعلاء.
12- مقارنة المكاره بالنعم.
13- تذكر مصائب الآخرين؛ حتى تهون عليك مصائبك.
14- النظر إلى من هو أسفل منك في أمور الدنيا، وإلى من هو أعلى منك في أمور الدين.
15- القناعة والرضا.
16- التعفف عما في أيدي الخلق.
17- إحتساب الأجر في كل صغيرة وكبيرة.
18- الإيمان بالقضاء والقدر والتسليم لله في جميع الأمور.
19- التوكل على الله وحده، مع فعل الأسباب المشروعة والمباحة.
20- توطين النفس على أسوأ الإحتمالات؛ حتى لا يفاجأ الإنسان بالنتائج إذا أتت الأمور على خلاف ما يريد.
21- أن يتذكر بأن الدنيا قصيرة؛ فلا يَحْسن به أن يقصرها بالهموم والغموم.
22- الإقلال من فضول الطعام، والكلام، والمنام.
23- تجنب الغضب ودواعيه.
24- الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وتجنب الإنزعاج والإسترسال مع الأوهام والخيالات.
25- الحرص على إعطاء كل ذي حق حقه.
26- قيام الإنسان بما يسند إليه من عمل على أتم وجه، وحسم الأعمال أولاً فأول.
27- إستحضار أن كلام الناس لا يضر أبداً إلا إذا اشتغل الإنسان به.
28- توطين النفس على أن رضا الناس غاية لا تدرك.
29- نسيان ما مضى من المكاره.
30- تجنب الحسد، وأن يحب الإنسان لإخوانه ما يحب لنفسه.
31- تجنب الحقد، والحرص على جعل الصدر سليماً للمسلمين.
32- مخالطة الأخيار، ومجانبة الأشرار.
33- تذكر ما أعده الله للمؤمنين في الجنة من النعيم المقيم.
34- تقبل النقد الهادف، والنصح، والتوجيه من كل أحد بصدر رحب.
1- الإيمان الصادق، والعمل الصالح.
2- الإكثار من ذكر الله، وقراءة القرآن الكريم.
3- كثرة التوبة والاستغفار.
4- الدعاء بصلاح الدين والدنيا.
5- الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل وكافة أنواع المعروف من صدقة، وبر، وصلة، وكف أذى، وإفشاء السلام، وإصلاح لذات البين.
6- مقابلة الإساءة بالإحسان.
7- المحافظة على الصلاة مع جماعة المسلمين.
8- تجنب الوحدة والفراغ.
9- الإشتغال بعمل من الأعمال، أو علم من العلوم النافعة.
10- الإهتمام بعمل اليوم الحاضر، وقطعه عن عمل المستقبل حتى يحين أوانه.
11- التحدث بنعم الله الظاهرة والباطنة على وجه الشكر لا على وجه الإفتخار والإستعلاء.
12- مقارنة المكاره بالنعم.
13- تذكر مصائب الآخرين؛ حتى تهون عليك مصائبك.
14- النظر إلى من هو أسفل منك في أمور الدنيا، وإلى من هو أعلى منك في أمور الدين.
15- القناعة والرضا.
16- التعفف عما في أيدي الخلق.
17- إحتساب الأجر في كل صغيرة وكبيرة.
18- الإيمان بالقضاء والقدر والتسليم لله في جميع الأمور.
19- التوكل على الله وحده، مع فعل الأسباب المشروعة والمباحة.
20- توطين النفس على أسوأ الإحتمالات؛ حتى لا يفاجأ الإنسان بالنتائج إذا أتت الأمور على خلاف ما يريد.
21- أن يتذكر بأن الدنيا قصيرة؛ فلا يَحْسن به أن يقصرها بالهموم والغموم.
22- الإقلال من فضول الطعام، والكلام، والمنام.
23- تجنب الغضب ودواعيه.
24- الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وتجنب الإنزعاج والإسترسال مع الأوهام والخيالات.
25- الحرص على إعطاء كل ذي حق حقه.
26- قيام الإنسان بما يسند إليه من عمل على أتم وجه، وحسم الأعمال أولاً فأول.
27- إستحضار أن كلام الناس لا يضر أبداً إلا إذا اشتغل الإنسان به.
28- توطين النفس على أن رضا الناس غاية لا تدرك.
29- نسيان ما مضى من المكاره.
30- تجنب الحسد، وأن يحب الإنسان لإخوانه ما يحب لنفسه.
31- تجنب الحقد، والحرص على جعل الصدر سليماً للمسلمين.
32- مخالطة الأخيار، ومجانبة الأشرار.
33- تذكر ما أعده الله للمؤمنين في الجنة من النعيم المقيم.
34- تقبل النقد الهادف، والنصح، والتوجيه من كل أحد بصدر رحب.