مااجمل ان يحس الانسان انه فى معية ربه فهو اذن واثق الخطى مطمئن النفس ومنشرح الصدر لا يحز به امر ولا يقلقه شئ
هذا هواحساس المؤن الذى هو على بينة من ربه مثلنا قال الله تعالى لرسوله "قل انى على بينة من ربى"الانعام ومثلما قال نوح لقومه طقال ياقوم ارايتم ان كنت على بينة من ربى واتانى زحمة من عنده فعمت عليكم انلزمكموها وانتم لها كارهون "هود ويقارن الله بين ذلك والضال عن سبيله "افمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عملله واتبعوا اهواهم "محمد
انه احساس لا يخطئه المؤمن الذى لا يساور شك فى انه فى معية ربه فى كل موقف ومكان احساس يشعره بالانس ويطمئن قلبه ويدفع الخوف عنه والهواجس والقلق وييسر له اجتياز الصعاب ويلهمهه الصبر على سخفات الامور وكيف لا والملائكة تنزل عليه لتتطمئنه وتبشره بالجنة "ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة الا تخافوا ولا تحزنواوابشروا بالجنة التى كنتم توعدون نحن اولياؤكم فى الحياة الدنيا وفى الاخرة ولكم فيها ما تشتهى انفسكم ولكم فيها ما تدعون "فصلت "وهو معكم اين ما كنتم "الحديد
فان كان الله خالق كل شئ وبيده مقاليد كل شئ ..اذ كان الله معنا فانه لا مكان للقلق ولاالهم ولا الحزن ..بل للبشر والامن والطمأنينية
هذا هواحساس المؤن الذى هو على بينة من ربه مثلنا قال الله تعالى لرسوله "قل انى على بينة من ربى"الانعام ومثلما قال نوح لقومه طقال ياقوم ارايتم ان كنت على بينة من ربى واتانى زحمة من عنده فعمت عليكم انلزمكموها وانتم لها كارهون "هود ويقارن الله بين ذلك والضال عن سبيله "افمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عملله واتبعوا اهواهم "محمد
انه احساس لا يخطئه المؤمن الذى لا يساور شك فى انه فى معية ربه فى كل موقف ومكان احساس يشعره بالانس ويطمئن قلبه ويدفع الخوف عنه والهواجس والقلق وييسر له اجتياز الصعاب ويلهمهه الصبر على سخفات الامور وكيف لا والملائكة تنزل عليه لتتطمئنه وتبشره بالجنة "ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة الا تخافوا ولا تحزنواوابشروا بالجنة التى كنتم توعدون نحن اولياؤكم فى الحياة الدنيا وفى الاخرة ولكم فيها ما تشتهى انفسكم ولكم فيها ما تدعون "فصلت "وهو معكم اين ما كنتم "الحديد
فان كان الله خالق كل شئ وبيده مقاليد كل شئ ..اذ كان الله معنا فانه لا مكان للقلق ولاالهم ولا الحزن ..بل للبشر والامن والطمأنينية